فتمتاز حياة الإنسان المسلم بأنها زاخرةٌ بالأعمال الصالحة، والعبادات المشروعة التي تجعل المسلم في عبادةٍ, مُستمرةٍ,، وتحوِّل حياته كلَّها إلى قولٍ, حسنٍ,، وعملٍ, صالحٍ,، وسعيٍ, دؤوبٍ, إلى الله جل في عُلاه، دونما كللٍ, أو مللٍ, أو فتورٍ, أو انقطاع. والمعنى أن حياة الإنسان المسلم يجب أن تكون كلَّها...