المحبة السلام
¬°•| صاحبة الروح النقيّة |•°¬
هو أول العشرة المبشرين بالجنة :
هو رجل ما طلعت الشمس ولا غربت بعد النبيين والمرسلين على خير منه
رجل وزن إيمانه بإيمان الأمة كلها فرجح إيمانه
رجل أنفق ماله كله في سبيل الله فقيل له : ماذا تركت لأهلك وعيالك ؟ فقال الواثق بربه : تركت لهم الله ورسوله
أول الرجال إسلاما وكان عنده أربعون ألف درهم أنفقها في سبيل الله وأعتق عدد من العبيد المستضعفين مثل بلال رضي الله عنه
لازم رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة وصاحبه في الغار وفي الهجرة ثم في المدينة وحضر مشاهده كلها بدر وأحد والخندق والفتح وحنين وتبوك
أول الخلفاء الراشدين أول من جمع القرآن أول من سمى القرآن مصحفا أول من اتخذ بيت المال
وقع في خلافته تنفيذ جيش أسامه قتال أهل الردة ومانعي الزكاة قتال مسيلمة الكذاب في عهده فتحت فتوحات الشام وفتوحات العراق
ولد بعد عام الفيل بسنتين وستة أشهر وتوفي في يوم الإثنين في جماد الأولى سنة 13 من الهجرة وهو ابن 63 سنة
هو عبدالله بن عثمان بن عامر القرشي التيمي رضي الله عنه كنيته أبو بكر ولقبه الصديق
أعلم بأنني لم أوفه حقه فقد أتعب من بعده حتى من ترجموا له فكيف بمن يقتطف مقتطفات من سيرته فرضي الله عنه وأرضاه وجمعنا به في دار كرامته
هو رجل ما طلعت الشمس ولا غربت بعد النبيين والمرسلين على خير منه
رجل وزن إيمانه بإيمان الأمة كلها فرجح إيمانه
رجل أنفق ماله كله في سبيل الله فقيل له : ماذا تركت لأهلك وعيالك ؟ فقال الواثق بربه : تركت لهم الله ورسوله
أول الرجال إسلاما وكان عنده أربعون ألف درهم أنفقها في سبيل الله وأعتق عدد من العبيد المستضعفين مثل بلال رضي الله عنه
لازم رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة وصاحبه في الغار وفي الهجرة ثم في المدينة وحضر مشاهده كلها بدر وأحد والخندق والفتح وحنين وتبوك
أول الخلفاء الراشدين أول من جمع القرآن أول من سمى القرآن مصحفا أول من اتخذ بيت المال
وقع في خلافته تنفيذ جيش أسامه قتال أهل الردة ومانعي الزكاة قتال مسيلمة الكذاب في عهده فتحت فتوحات الشام وفتوحات العراق
ولد بعد عام الفيل بسنتين وستة أشهر وتوفي في يوم الإثنين في جماد الأولى سنة 13 من الهجرة وهو ابن 63 سنة
هو عبدالله بن عثمان بن عامر القرشي التيمي رضي الله عنه كنيته أبو بكر ولقبه الصديق
أعلم بأنني لم أوفه حقه فقد أتعب من بعده حتى من ترجموا له فكيف بمن يقتطف مقتطفات من سيرته فرضي الله عنه وأرضاه وجمعنا به في دار كرامته