||
صرآع الألم..بين حنايا الامل...]..~
يتشاجرون هناك.. كي يسرقون قلبي الصغير.
بين حنايا تلك الآلآم اراني اقف صامته
اترقب مصيري المجهول.
هل هناك طريق للنجاه.. ام انني سأظل عاللقه بين تلك السطور التي ما ان امتلئت..
زادت في العدد...!!
أخي.. امي.. اين انتم مني..؟
لقد اشتقت اليكم...]....ّ
صوت مزعج . يطرق على الباب. يحطمه ويحطم قلبي الصغير معه.!
فها قد أتت العجوز الشمطاء كي تدفنني في قبر الحياه رغم.. رغم صغر سني..!
||