سنكتبُ ما نُـريد فـهل من مـزيد ..!

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

بعد علقم العناء / قدمت الروح قربان


تضحية لهايكل الشتات بدمٍ بارد فحقاً


وجودهم في الحياة يستحق التهشيم


بعد الكسر و رمي هشيمهم في وجه
الرياح ..

 

[حِبْرُ الدَمْ]

أصغِ إلى قلبيَّ المعذَب , وخريرُ الفقَد كيف يشربُه , روحيَ الثَكلى كيفَ
تندبنيْ, وكيفَ أحسب خطواتِ الرحيلِ في فكِّ القَدرْ , أصغِ ~
امتدَ الآنينُ فباتَ يغازلُ كُنه السمعِ في داخلي ’ يبحثُ عن طريقِ النورِ الذي
حوى روحينِ , يلامسُ الجدرانَ في خوفٍ كئيب, يرتجي ...!

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

،


[ وجودهم ]


درننٌ يلوث الحياة / فكم يستحق ا ل ك س ر ؟!



،

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

}--
لنْ أقِفَ بعْـدَ اليوْمـِ أمامَ تلكَ الصعـِآبْ
سأتخَطّاها و إنْ كَثُرتْ أشْواكهآ

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

.
.
قلبيْ الصغير لا يحتملْ تزاحماتْ وتفاهات هذه الحياة إطلاقاً . .

 

[حِبْرُ الدَمْ]

مــا معنى أنّي وهبتكِ مشاعِرَ استثنائِية !

يعني أني زرعتُ في قَلبي بذورَ حبي لكِ , أسقيهَا بدَمي , شمسهَا نورُ عينيكِ
ثماَرها عشقٌ , تحصدهُ روحيناَ ~

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

.
.
.

لما أتوقــع في يوم أن أصل إلــى هكذا حال
ولم أعمل لذلك أي حساب
ولكن حدث ما لم توقعته
يا للــآسف !!

 

[`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤]

أنظر إليكِ بصمت عل صمتي رسولي إليك
وعيوني، يمنعها الحياء، من أن تشي عبراتها
بحبك
ولو أني نزعت القلب من هواك
لظللت، أنت أمي، أعظم من أحبك

-على عجالة-​

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

؛

رائحة الشتاء
تسري بين العشب،
تطرق نافذة الأشجان​

تعزف أنغام البرد
وتدعوني لاحتساء فنجان الشاي​

رائحة الشتاء
تحيك لي معطفا
يحتضني من الأشواق​

رائحة الشتاء
تنعش حنين الذكرى
لأشخاص رحلوا​

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

‎ ‎ليست هذه رسالتي الأولى .. لطالما كتبت رسائل إليك لكنها تعود إلي ..‎
ذلك لأني أكتبُ عنوانيّ بدلاً عنك ، ما ذنبي إن كنت تسكن بداخلي ؟!

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

.
.
.

لا اعلم ما الذي حل بي / كم اشتقت لانا السابقه

 

[أوّس]

جاءَ الشتّاء ، كصيفٍ يحرقُّ حباً ..​

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

.،

نظرت إلى المرآة فابتسمت لي الأنا
. . ذُهلت فرحاً،

وأكملت طريقي ..

هبّت نسمة هواء،
. . أوْدَتْ بروحي إلى السمـاء


-أنا فارغة الآن-

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

علمني أي أمصالٍ تتعاطاها تمنحكَ مضادًا من


الإحساس بي ؟!


تركني القدر عهدة بين يديك ، فما أنتَ فاعلٌ


بي ؟!


أو تعلم رغم حروفي الصاخبة ما عاد يجدي أي


شيء فلن تعي أنت أي فراغٍ ببعدكَ يتسع بي ..


أواهٍ لو يعلمون من أنت و كيف الحياة بيني و


بينك هزيلٌ قوامها ..


ليتهم يعلمون هذه الأحاسيس المخنوقة بي و


المختنقة أنا بها بأنها لـ .......... !!


أو تعلم لن أقول لهم من أنت فأعلم علم اليقين


أي صدمة ستسكنهم بإعترافي ، فدعك كصاحبِ


الظل الطويل ..


ليتكم فقط تدركون أي دمارٍ يبعثرنا بعواصف


ابتعادهم عنا تاركين قلوبنا تحت أنقاض المأساة ..

 

[حِبْرُ الدَمْ]

الشتاءُ وقودُ الفقَد , وليلهُ براكينهْ ..!

 

[ونه العوود]

نسيييييييييييييييييييييييت شووووو كنت اريد أكتب :cm::cm::cm::cm:

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

ما أقسى قلوب أمثالك ، أو ما تخاف من سهام الدعوات عليك في سجدة مظلوم ؟!



أو ما تخاف من أرواح تئن و تئن في جنح الظلام من عظيم ظلمك ؟!



أما تخاف من يوم ستنادي الجحيم فيه : هل من مزيد ؟!



لم أعرف منك سوى الألم الذي احتل حياتي .. الدمع الذي جرح وجنتاي .. القهر الذي ينهش قلبي ..



لم أعرف منك إلا كل أذى بفعل .. بكلمة .. بنظرة ..



لم يرق قلبك يوماً لعيناي الباكية ..



لم يرق قلبك يوماً على أمان سلبته من حياتي و كم قرأت عيناك و أنت



تتلذذ بخوفي و انكساري ..



امتطيت القسوة أنت و أصبحت الفارس المغوار في الألم و ها أنا أتقيأ الألم من لوعة الأوجاع ..



رُفع القلم و ما عاد للرجوع عن العدول رجاء ..



لقائي معك يوم لا تخفى على الله خافية فلا تطؤ قدماك ربوع الدفن



احترم رغبتي و أبقِ هذا المكان طاهراً من وجودك ..



و يا من معي انثروا علي الثرى لأعود لمنبعي الطين



و هناك أرض الموتى تفتح لي ذراعيها علها أرحم من الساكنين فوقها ..




،





.

 

[ونه العوود]

هي كياني الأول فأحببتها

غضبت علي فكرهتها

بقيت صامته فهدئتها

فأحبكِ من زوايا قلبي

فأفديكِ من حبر عيني

وألملم كلماتي بنداء صوتي

وأخجل منكٍ حينما أراكٍقق8


::s0::

 

[سعيد راشد البادي]

آبسط معآيير آلنجآح ، الفآشل يكره الفآشلينَ !

 

[غُموُضْ إسْتثنَآئِيْ !]

لا أدري مـن أيـن أبـدأ

فكم أخشى أن أنتهي قبل أن أعبر عن كل ما في داخلي ..

و مـثـل هـذه الـبـدايـة .. كـانـت بـدايـة كـل شـيء

و لـم يـنـتـه شـيء ..

فـمـثـل تـلـك الوعـود الـتـي جـاءت مـن خـيـال ..

بـقـيـت فـي الـخـيـال .

و كـمـثـل ذلـك الـنـدم الـذي جـاء مـن لـحـظـة سـرور ..

بـقـي مـحـبـوس فـيـهـا ..

و بـقـي الـعـتــاب .

عـنـدمـا كـان الـخـطـأ خـطـئـيـن ..

خـطـأ الـذنـب .. و خـطـأ الاخـتـيـار ,

فـمـا أعـظـم مـن ذلـك سـوى الـخـطـأ نـفـسـه .

و لـم يـُصـحـح شـيء ...

فـقـد قـال تـعـالـى : { إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء }





- خربشه -