اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nadooosh
صبــآح آلخيــر ,
آلنقآش في آلموضوع قد يطول , لآ لـ شيء سوى أننآ هنآ نفترض آفترآضيآت , وعلى أساسهآ نجآوب ! ولكن لو حدث هذآ الأمر وآقعاً قد يكون آلقرار بـ حد ذاته صعباً , ليس فقط لـ أن آلشخص مطوع ! وإنمآ فكرة آلزوآج بـ شكل عآم تجعل من آلقرآر صعباً !
آرتبط في أذهآننآ معنى أن يكون آلشخص " مطوع " , أي أنّه " متشدد " ! ولآ أحد منآ يريد أن يعآيش وضع الأشخآص آلمتشددين في آلدين , والمتعصبين فيه لـ درجة عظيمة !
بـ ألنسبةِ لي أفضّل أن يكون ملتزم , لآ متشدد ! , وإن كآن آلشخص وبعد توآفر آلصفآت ألخُلقية فيه , سـ أنظر مآ إذآ كآن يريدني لـ شخصي أم هي مجرد رغبة لـ آلزوآج ! وهنآ يكون آتخآذ آلقرآر أسهل بـ كثير , فـ لستُ مستعدة لـ أقضي حيآتي مع شخص لم يختآرني لـ ذآتي , شخصي , أخلآقي , تربيتي ومآ إلى ذلك !!\،
شآكرة لك طرحك !
مع آلود !!
صباح الخير ومساء الخير
مرحبا إختي الكريمة
أسعدني حضوركِ الراقي هنا
بالنسبة لتلك الافتراضيات والتي على أساسها سمعنا عدة
أجوبة بين الرافض والموافق على تلك الفكرة وكلها عقليات واعية
لا ننكر بأن تكون بها خلل أو أي شئ يمنعها من التفكير في الموضوع
كلمة ( مطوع ) لدينا تشعبت منها كلمات عدة وأفكار كثيرة
حسب ما يتلقى الشخص نفسة إتجاة تلك الكلمة وصاحبها
فمنهم من وصلته المعلومة بأن ( المطوع ) إنسان مستقيم
يمشي على النهج القويم ويتبع السنة النبوية وفي نفس الوقت
محبوب رومانسي مرغوب من الأغلبية لطيبة قلبه ..... وإلخ .
ومنهم من وصلته المعلومة بأن هذا ( المطوع ) وملتزم لدرجة كبيرة
ومتشدد صحيح بأنه مستقيم على نهج الله وسنة نبيه عليه السلام
ولكن صعب العيش معه بسبب إهماله في أمور الزواج والزوجة وطبيعة
التعامل مع الزوجة ولكونها راغبة في حياة عصرية
ولا تهمل أمور دينها في نفس الوقت .
وبالنسبة لكِ تريدينه أن يكون ملتزماً لا متشددا
ولو رجعتِ لبعض الردود التي ذكرتها لوجدت ِ المعاني لتلك الكلمة
في المشاركة رقم ( 56 ) ولفضلتِ المستقيم لما تم ذكره لتلك المعاني .
وبالنسبة لرغبة الزوج في زوجة فللجميع حق النظر لهذا الزوج أكان ( مطوع )
أم غيره وكيفية إختياره للزوجة هل لذاتها وأخلاقها وتربيتها أم كون إختيار
الزوجة لسد الفارغ أو غيره .
ولكن هل نستطيع الحكم لهذا الزوج أكان ( مطوعا ) أو لا بأنه
يفكر بأخذ الزوجة كتحصيل حاصل ولسد الفراغ أم لذاتها وأخلاقها
وفي كلا الحالتين سيفكر في كل تلك الصفات .
إحترامي لمروركِ العطر