شعور قاسٍ :
آنْ تجلس على سرير *ميّت* وتعبث ببقآيآ آغرآضهه ، والذآكره تعبث بك آكثر وآكثر وآكثر ، تتآلم تبكي تختنق وممآذآ بعد سوى آن تتمنى آن تُرآفقه في رحلته آلى المجهول ، تلك الرحَلهه ذآت التذكرة الوآحدة ؛ تذكرة ذهآب بدون عودة !
مآذآ عسآني آن آكتب في شوقي لكْ آخخي ف حضرة آلثمآنية والعشرين حرفاً لآ تفي رُبعع شوقي لكْ ، آحتآجك بكلّ مآتحويه الكلمة من معآن ، آقسسم آني لآزلت آرى ’طيفك’ بين جنبآت المنزلْ ، لآزآل شوقي يعصف بيّ آخي ، آيرضيك هذا ؟ آترضى آن ترى مُدللتك تنوحك ؟ آترضى آن ترآهآ في قمة آلآنهيَآر ؟ متيقّنه ’لو’ كُنت على القيد آلحيآه لمَآ رضيت آن يحدث بيّ مآ حدث ، وللآسف لو لآتفيد في شيء سوى التمّني. . !
مُلتقآنآ فِ الجنّهه بآذن الله
آحبك . . :imua41:
3:21