قَبل كممينَ يومم مسكت ورقهه وقلمم وتمَيت أششخبط وهآ اللي طَلعع ويآي ! ::127
;كَلممآت مُبعثره ، عَبرآت مكتومههَ ، مَششآعر مجَروحههَ ، أحآسيسَ مُغتربههَ ، أسَبآب مَجهولهه ، وأحرفٌ تآئههَ تبحَث عن مرفأ ، خَريطهه ممُزقّهه ، لوعة حَنين ، تعَب انتظَآر ، وبحر عِشقٍ أبحَرتُ فيههَ وحَيده ، وسَط هيجَآن قلبَ مُتيّمم ، ضآعت مجَآديفيَ !
بآنتظَآر تَرآبُط الكَلممآت ، مَللت فَ عُدت بذآكرتي لِ تلك الذكريآتِ المشؤومههَ ، يأبى القَلب أن ينسَآهآ ، كم ألقى وعداً فَ تنآثرت وعُوده كَ رمآدٍ حآلك اللونَ .
فَ تعود الأحرف لِ تتوه مرة أخرى وترجِعُ لِ دآئره مُغلقههَ أبتْ أن تستَقيمم تَمْتَآتٌ فآقِدة للذآكرهَ ، مآذآ عسَآهآ أن تفعَل ؟ إلآ أنْ تُجدّف كَ سسمكهه عميآءء ضلّت طريق عودتِهآ ، أو لعَل حُبّهآ يقودهآ إلى مَرفَأْ ، أو لَ رُبمّآ يَممر عليهآ مَركب يزفهآ إلى عَآلمم آخَر ، لآقولنّ عنهَـآ ؛ مَبخوتة الحَظِ ، آختَلفت الأوصَآف والشُتآت وآححَد !
ومعَ هذآ وذكَ تستمَر الحيآه بيَن مدّ الذكريآت وجَزر الأمآنـيْ ، وبينَ أموآجٍ لآ ترحمَ وشوآطئٍ تتَكِئ عَليهآ المَوآججعع ، رُغمم قسآوة الوآقعع سنظَل كَ الجُلممود ، فقطَ ؛ نحتَسب الأجر مَن الله ونتُوق إلى مَطرٍ من فَرحح يرويَ ضمَأنآ ، ولكننآ مُوقِنُون أنّ ربنّآ لن ينسَآنآ .
ولأنّ ربّ العِبآد هُو من لآينسَى ، هُو الأحقّ بطرق بآبههَ * ربنّآ آرحم قُلوباً تآهَت *
فقَطط ؛ لِ نتجمّل بآلصَـبر !
..............
وشسمهههَ ترى لههَآ تكمّلهه بس مآ خلصصني آكممل حذّفت آشيآءء :aa_france2:
ونزَلتهآ ف فيضضَ قلمم أوّل مره انزل شي من اللي آكتبههَ ف موضوعع مُستقلّ دآيممآ ف المُدونهه آو آي موضوعع فيه مسآحه حُرّة ؛ يممكن لآن مآعندي الثقههَ ف كتآبآتي مُقآرنهه ب الكتآبآت اللي آقرآهن ، آن ششآء الله مععع مرور السَنين بَططور موهبتي شوي شوي ::s23::
ومآلقيت لههَ عنوآن غآوي :imuae59:
تَمتَمةُ حَرْف ♪ !
http://www.buraimi.net/vb/showthread.php?t=125516