أضعت تفاصيل دوري بين حكايات العابرين
فلم ادري ما كانت النهاية و لكنني على يقين
بانني قادرة على اتقان دوري بدون نصوص
مدونة فقط ب_ الثقة _ العالية و المحاولة الجادة !
لو كنا نعلم ما يخبئة لنا القدر
لما عشنا السعادة يوماً
و نحن في أوج تعاستنا
لاننا - فقط - سنبقى
في ردهه الانتظار
نترقب الساعة
التي ستتحقق
فيه ذلك المرتجى !
لا تتمنى أن تكون غير نفسك !.. فأنت لا تعرف الكثير عن حياة الكثير !!.. وربما كل من تحسدهم على شيء هم يحسدونك على أشياء.. فاحمد الله على كل حال وعش بالرضا تسعد وتكن هادئ البال
ولآن قلوبنا بيضاء يحاول أن يستغلنا بعض الحمقى .. وربما ليست هنا المشكله بحد ذاتها ! وإنما تكمن في أنهم يتفاجئون بنا حينما نغضب منهم ونثور عليهم !! وكأن حتى ذلك ليس من حقنا