![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
أربعمائة ألف زجاجة دواء من السلطنة إلى غزة
الثلثاء, 01 مايو 2012
الرئيسي : ما نقدمه لأهلنا في القطاع واجب وليس منة -
القاهرة- محمود خلوف :
أعلن الرئيس التنفيذي للهيئة العمانية للأعمال الخيرية علي بن إبراهيم بن شنون الرئيسي عن تقديم دعم عُماني إضافي على صعيد تنفيذ المشاريع الصحية في كل من قطاع غزة والضفة الغربية، معلنا تبرع أحد المصانع في السلطنة بـ400 ألف زجاجة أدوية، ليتم نقلها بالتعاون مع منظمة التعاون الإسلامي إلى مصر عبر ميناء بورسعيد ثم إلى قطاع غزة بواسطة معبر رفح البري.
وقال الرئيسي: خلال يوم سأكون في قطاع غزة لمتابعة تنفيذ عدد من المشاريع العُمانية الحيوية والصحية، وما نقدمه لأهلنا في القطاع واجب علينا وليس منة، وأذكر بأن السلطنة ساهمت بشكل كبير بإرسال قافلة الإغاثة التي سيرها البرلمان العربي مؤخرا، ولن نبخل ولدينا موازنة جيدة، وسيشعر أهلنا في قطاع غزة بنتائج مشاريعنا على الأرض قريبا، كما أننا سندعم شراء أجهزة للقسطرة ولمرضى غسيل الكلى.
ومن جهة أخرى تعهدت منظمات إنسانية، ورسمية، ودولية، وعربية، وإسلامية، بالمؤتمر الدولي الذي نظمته منظمة التعاون الإسلامي، في ختام أعماله الليلة الماضية، في القاهرة، تحت شعار «حبة دواء تساوي حياة»، بدعم القطاع الصحي في غزة بمبلغ 42 مليون دولار.
وصرح الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية بمنظمة التعاون الإسلامي السفير عطاء المنان بخيت في مؤتمر صحفي بنهاية المؤتمر بأن هذا الدعم في حالة حساب تكاليف الشحن والنقل والتكاليف الإدارية سيصل إلى ما لا يقل عن 65 مليون دولار، معلنا تولي منظمة التعاون الإسلامي تنسيق جمع وإنفاق المبلغ والتنسيق مع مقدمي الخدمات الطبية في القطاع بناء على الدراسة التي أعدها اتحاد الأطباء العرب بشأن احتياجات الوضع الصحي في غزة
الثلثاء, 01 مايو 2012
الرئيسي : ما نقدمه لأهلنا في القطاع واجب وليس منة -
القاهرة- محمود خلوف :
أعلن الرئيس التنفيذي للهيئة العمانية للأعمال الخيرية علي بن إبراهيم بن شنون الرئيسي عن تقديم دعم عُماني إضافي على صعيد تنفيذ المشاريع الصحية في كل من قطاع غزة والضفة الغربية، معلنا تبرع أحد المصانع في السلطنة بـ400 ألف زجاجة أدوية، ليتم نقلها بالتعاون مع منظمة التعاون الإسلامي إلى مصر عبر ميناء بورسعيد ثم إلى قطاع غزة بواسطة معبر رفح البري.
وقال الرئيسي: خلال يوم سأكون في قطاع غزة لمتابعة تنفيذ عدد من المشاريع العُمانية الحيوية والصحية، وما نقدمه لأهلنا في القطاع واجب علينا وليس منة، وأذكر بأن السلطنة ساهمت بشكل كبير بإرسال قافلة الإغاثة التي سيرها البرلمان العربي مؤخرا، ولن نبخل ولدينا موازنة جيدة، وسيشعر أهلنا في قطاع غزة بنتائج مشاريعنا على الأرض قريبا، كما أننا سندعم شراء أجهزة للقسطرة ولمرضى غسيل الكلى.
ومن جهة أخرى تعهدت منظمات إنسانية، ورسمية، ودولية، وعربية، وإسلامية، بالمؤتمر الدولي الذي نظمته منظمة التعاون الإسلامي، في ختام أعماله الليلة الماضية، في القاهرة، تحت شعار «حبة دواء تساوي حياة»، بدعم القطاع الصحي في غزة بمبلغ 42 مليون دولار.
وصرح الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية بمنظمة التعاون الإسلامي السفير عطاء المنان بخيت في مؤتمر صحفي بنهاية المؤتمر بأن هذا الدعم في حالة حساب تكاليف الشحن والنقل والتكاليف الإدارية سيصل إلى ما لا يقل عن 65 مليون دولار، معلنا تولي منظمة التعاون الإسلامي تنسيق جمع وإنفاق المبلغ والتنسيق مع مقدمي الخدمات الطبية في القطاع بناء على الدراسة التي أعدها اتحاد الأطباء العرب بشأن احتياجات الوضع الصحي في غزة