[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
عمر سليمان: سأكشف الكثير من الأسرار للشعب المصرى قريبًا
تاريخ النشر : 2012-04-13
غزة - دنيا الوطن
استنكر عمر سليمان المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية حالة القلق الشديدة لدى المصريين وشعورهم بالاضطراب واليأس حال ترشيحه، قائلا: إنه أمر لا أساس له من الصحة، مؤكدًا أن الشرط الذي وصفه بالـ"بالغ الصعوبة" لترشحه وهو جمع 30 ألف توكيل من المواطنين فى أقل من 11 ساعة، وهو ما اعتبره أشبه بالمستحيل لكنه حدث.
وأوضح في تصريحات خاصة تنشرها "الأهرام" غدًا: انتظرت وأنا أضع فى "بطني بطيخة صيفي" وقلت لن يستطيعوا جمع كل هذه التوكيلات ولن أترشح ولكن شباب حملات تأييدي ومطالبتى بالترشح فعلوها و"وقعت فى الحفرة" وفوجئت بشعب مصر يقدم لى أكثر من 60 ألف توكيل فى ساعات وهنا كان قرارى بالترشح نهائيا وحاسما، بعدما شعرت أن هناك قوة إلهية وإرادة ربانية تدفعني إلي مواجهة هذه الموجة الجبارة من الاعتراض والمقاومة التي ليس لها أية أساس من الصحة وسأكشف العديد من الحقائق و الأسرار قريبا للشعب المصرى.
وأضاف سليمان، أعلم أن هناك الكثيرين ممن يخشون إفشاء هذه الأسرار ولهذا يقاومون ترشحي بعنف.
وتساءل سليمان: هل بعد هذا العمر الطويل من العمل فى خدمة مصر أتخلى عنها، وخاصة أن الناس يطالبونني بإنقاذ ما تبقى من مصر كدولة، ولا أخفى أنه بداخلى كان هناك شعور قوي يقول لى "كفاك يا عمر لقد بذلت الكثير من أجل الحفاظ علي استقرار هذا الوطن والحفاظ علي أمنه ويجب إعطاء الفرصة للشباب لكي يحكموا ويغيروا ما دفعهم إلي القيام بثورتهم المجيدة".
واستكمل: واختفيت بسبب هذا الشعور لأكثر من عام وشهر تقريبا وكنت فقط أتعرض للشتائم وحملات التشنيع والاتهامات الظالمة وتحملت بصبر شديد، وللأسف منذ قيام الثورة التى خطفها الإخوان من شباب مصر لم أجد أى ديمقراطية تحققت أو قبولا للرأي الآخر أو حرية فى التعبير وفقط لم أجد سوى عمليات إقصاء وانتقام وتشويه وكذب.
وقال سليمان: الإخوان خطفوا الثورة من الشباب وكان لديهم غل وحقد شديد وأرادوا الانتقام فقط وحرق البلد كما رأينا.
وعن قانون العزل السياسي لرموز النظام السابق الذي يجرى تجهيزه فى مجلس الشعب، قال:هذا القانون يجرى تجهيزه علي "مقاس" عمر سليمان فقط، بعد أن أصابهم الفزع من ترشحه وإجماع طوائف الشعب المصرى عليه.
استنكر عمر سليمان المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية حالة القلق الشديدة لدى المصريين وشعورهم بالاضطراب واليأس حال ترشيحه، قائلا: إنه أمر لا أساس له من الصحة، مؤكدًا أن الشرط الذي وصفه بالـ"بالغ الصعوبة" لترشحه وهو جمع 30 ألف توكيل من المواطنين فى أقل من 11 ساعة، وهو ما اعتبره أشبه بالمستحيل لكنه حدث.
وأوضح في تصريحات خاصة تنشرها "الأهرام" غدًا: انتظرت وأنا أضع فى "بطني بطيخة صيفي" وقلت لن يستطيعوا جمع كل هذه التوكيلات ولن أترشح ولكن شباب حملات تأييدي ومطالبتى بالترشح فعلوها و"وقعت فى الحفرة" وفوجئت بشعب مصر يقدم لى أكثر من 60 ألف توكيل فى ساعات وهنا كان قرارى بالترشح نهائيا وحاسما، بعدما شعرت أن هناك قوة إلهية وإرادة ربانية تدفعني إلي مواجهة هذه الموجة الجبارة من الاعتراض والمقاومة التي ليس لها أية أساس من الصحة وسأكشف العديد من الحقائق و الأسرار قريبا للشعب المصرى.
وأضاف سليمان، أعلم أن هناك الكثيرين ممن يخشون إفشاء هذه الأسرار ولهذا يقاومون ترشحي بعنف.
وتساءل سليمان: هل بعد هذا العمر الطويل من العمل فى خدمة مصر أتخلى عنها، وخاصة أن الناس يطالبونني بإنقاذ ما تبقى من مصر كدولة، ولا أخفى أنه بداخلى كان هناك شعور قوي يقول لى "كفاك يا عمر لقد بذلت الكثير من أجل الحفاظ علي استقرار هذا الوطن والحفاظ علي أمنه ويجب إعطاء الفرصة للشباب لكي يحكموا ويغيروا ما دفعهم إلي القيام بثورتهم المجيدة".
واستكمل: واختفيت بسبب هذا الشعور لأكثر من عام وشهر تقريبا وكنت فقط أتعرض للشتائم وحملات التشنيع والاتهامات الظالمة وتحملت بصبر شديد، وللأسف منذ قيام الثورة التى خطفها الإخوان من شباب مصر لم أجد أى ديمقراطية تحققت أو قبولا للرأي الآخر أو حرية فى التعبير وفقط لم أجد سوى عمليات إقصاء وانتقام وتشويه وكذب.
وقال سليمان: الإخوان خطفوا الثورة من الشباب وكان لديهم غل وحقد شديد وأرادوا الانتقام فقط وحرق البلد كما رأينا.
وعن قانون العزل السياسي لرموز النظام السابق الذي يجرى تجهيزه فى مجلس الشعب، قال:هذا القانون يجرى تجهيزه علي "مقاس" عمر سليمان فقط، بعد أن أصابهم الفزع من ترشحه وإجماع طوائف الشعب المصرى عليه.