بنت شيوخ
¬°•| بنٺ نآڛ مآ ٺندآڛ|•°¬
يا رب صل على المختار من مضر ، والأنبياء وجميع الرسل ما ذكروا
وصل ربي على الهادي وعترته ، وصحبه من لطي الدين قد نشروا
وجاهدوا معه في الله واجتهدوا ، وهاجروا وله اوو وقد نصروا
وبينوا الفرض والمسنون واعتصبوا ،لله واعتصموا بالله فانتصروا
أزكى صلاة وأنماها واشرفا ، يعطر الكون ريا من نشرها العطر
معبوقة بعبيق المسك زاكية ، من طيبها ارج الرضوان ينتشر
عد الحصى والثرى والرمل يتبعها ، نجم السما ونبات الأرض والمدر
وعد وزن مثاقيل الجبال كما ،يليه قطر جميع الماء والمطر
وعد ما حوت الأشجار من ورق ، وكل حرف غدى يتلى ويستطر
والوحش والطير والأسماك مع نعم ، يليهم الجن والأملاك والبشر
والذر والنمل مع جمع الحبوب كذا ، والشعر والصوف والأرياش والوبر
وما احاط به العلم المحيط وما ، جرى به القلم المأمور والقدر
وعد نعمائك اللاتي مننت بها ، على الخلائق مذ كانوا ومذ حشروا
وعد مقداره السامي الذي شرفت ، به النبيون والأملاك وافتخروا
وعد ما كان في الأكوان يا سندي ، وما يكون إلى أن تبعث الصور
في كل طرفة عين يطرفون بها ، أهل السموات والأرضيين أو يذروا
ملء السموات والأرضيين مع جبل ، والفرش والعرش والكرسي وما حصروا
ما اعدم الله موجودا واوجد معدوما ، صلاة دواما ليس تنحصر
تستغرق العد مع جمع الدهور كما ، تحيط بالحد لا تبقي ولا تذر
لا غاية وانتهاء يا عظيم لها ، ولا لها أمدا يقضى فيعتبر
وعد أضعاف ما قد مر من عدد ، مع ضعف أضعافه يا من له القدر
كما تحب وترضى سيدي وكما ، أمرتنا أن نصلي أنت مقتدر
مع السلام كما قد مر من عدد ، ربي وضاعفهما والفضل منتشر
وكل ذلك مضروب بحقك في ، انفاس خلقك أن قلوا وان كثروا
يا رب واغفر لقاريها وسامعها ، والمسلمين جميعا أينما حضروا
ووالدينا وأهلينا وجيرتنا ، وكلنا سيدي للعفو مفتقر
وقد أتيت ذنوبا لا عداد لها ، لكن عفوك لا يبقي ولا يذر
والهم عن كل ما أبغيه اشغلني ، وقد أتى خاضعا والقلب منكسر
أرجوك يا رب في الدارين ترحمنا ، بجاه من في يديه سبح الحجر
يا رب أعظم لنا أجرا ومغفرة ، فان جودك بحر ليس ينحصر
واقض ديونا لها الأخلاق ضائقة ، وفرج الكرب عنا أنت مقتدر
وكن لطيفا بنا في كل نازلة ، لطفا جميلا به الأهوال تنحسر
بالمصطفى المجتبى خير الأنام ، ومن جلالة نزلت في مدحه السور
ثم الصلاة على المختار ما طلعت ، شمس النهار وما قد شعشع القمر
ثم الرضا عن أبي بكر خليفته ، من قام بعده للدين ينتصر
وعن أبي حفص الفاروق صاحبه ، من قوله الفصل في أحكامه عمر
وجد لعثمان ذي النورين من كملت ، له المحاسن في الدارين والظفر
كذا علي مع ابنيه وأمهما أهل العباء ، كما قد جاءنا الخبر
سعد سعيد ابن عوف طلحة وأبو ، عبيدة وزبير سادة غرر
وحمزة وكذا العباس سيدنا ، ونجله الحبر من زالت به الغير
والآل والصحب والأتباع قاطبتا ، ما جن ليل الدياجي أو بدا السحر
وصل ربي على الهادي وعترته ، وصحبه من لطي الدين قد نشروا
وجاهدوا معه في الله واجتهدوا ، وهاجروا وله اوو وقد نصروا
وبينوا الفرض والمسنون واعتصبوا ،لله واعتصموا بالله فانتصروا
أزكى صلاة وأنماها واشرفا ، يعطر الكون ريا من نشرها العطر
معبوقة بعبيق المسك زاكية ، من طيبها ارج الرضوان ينتشر
عد الحصى والثرى والرمل يتبعها ، نجم السما ونبات الأرض والمدر
وعد وزن مثاقيل الجبال كما ،يليه قطر جميع الماء والمطر
وعد ما حوت الأشجار من ورق ، وكل حرف غدى يتلى ويستطر
والوحش والطير والأسماك مع نعم ، يليهم الجن والأملاك والبشر
والذر والنمل مع جمع الحبوب كذا ، والشعر والصوف والأرياش والوبر
وما احاط به العلم المحيط وما ، جرى به القلم المأمور والقدر
وعد نعمائك اللاتي مننت بها ، على الخلائق مذ كانوا ومذ حشروا
وعد مقداره السامي الذي شرفت ، به النبيون والأملاك وافتخروا
وعد ما كان في الأكوان يا سندي ، وما يكون إلى أن تبعث الصور
في كل طرفة عين يطرفون بها ، أهل السموات والأرضيين أو يذروا
ملء السموات والأرضيين مع جبل ، والفرش والعرش والكرسي وما حصروا
ما اعدم الله موجودا واوجد معدوما ، صلاة دواما ليس تنحصر
تستغرق العد مع جمع الدهور كما ، تحيط بالحد لا تبقي ولا تذر
لا غاية وانتهاء يا عظيم لها ، ولا لها أمدا يقضى فيعتبر
وعد أضعاف ما قد مر من عدد ، مع ضعف أضعافه يا من له القدر
كما تحب وترضى سيدي وكما ، أمرتنا أن نصلي أنت مقتدر
مع السلام كما قد مر من عدد ، ربي وضاعفهما والفضل منتشر
وكل ذلك مضروب بحقك في ، انفاس خلقك أن قلوا وان كثروا
يا رب واغفر لقاريها وسامعها ، والمسلمين جميعا أينما حضروا
ووالدينا وأهلينا وجيرتنا ، وكلنا سيدي للعفو مفتقر
وقد أتيت ذنوبا لا عداد لها ، لكن عفوك لا يبقي ولا يذر
والهم عن كل ما أبغيه اشغلني ، وقد أتى خاضعا والقلب منكسر
أرجوك يا رب في الدارين ترحمنا ، بجاه من في يديه سبح الحجر
يا رب أعظم لنا أجرا ومغفرة ، فان جودك بحر ليس ينحصر
واقض ديونا لها الأخلاق ضائقة ، وفرج الكرب عنا أنت مقتدر
وكن لطيفا بنا في كل نازلة ، لطفا جميلا به الأهوال تنحسر
بالمصطفى المجتبى خير الأنام ، ومن جلالة نزلت في مدحه السور
ثم الصلاة على المختار ما طلعت ، شمس النهار وما قد شعشع القمر
ثم الرضا عن أبي بكر خليفته ، من قام بعده للدين ينتصر
وعن أبي حفص الفاروق صاحبه ، من قوله الفصل في أحكامه عمر
وجد لعثمان ذي النورين من كملت ، له المحاسن في الدارين والظفر
كذا علي مع ابنيه وأمهما أهل العباء ، كما قد جاءنا الخبر
سعد سعيد ابن عوف طلحة وأبو ، عبيدة وزبير سادة غرر
وحمزة وكذا العباس سيدنا ، ونجله الحبر من زالت به الغير
والآل والصحب والأتباع قاطبتا ، ما جن ليل الدياجي أو بدا السحر
التعديل الأخير: