سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير
---
آتىُ رجُلاً يحمُل مآئة آلف وقآل لمُن حوُله :
مِن يُدلني علىُ تجُآره مؤكُده.. تجعُلني فيُ آلسُنه آلقآدمُه آحمُل
ضعُف هذآ آلمبلغ - ألتفت بعضهمُ علىُ بعضهمُ - وتعجبوُآ مِن حُديثه
لإنهمُ يؤمنوُن بْ إن آلتجُآره ( ربحُ و خسُآره ) وقِد يحمُل فيُ
آلسُنه آلقآدمُه ثلآثة آضعآف آلمبلغ
وليسُ آلضعُف فقط .. وقِد لآ يحمُل شيئاً مِن
هذآ آلمبلغ - فـ صمتوُ ولمُ يجيبوُه - لْـ إن آلتأكيُد
يختفيُ فيُ آلتجُآره ، وتكوُن قآبله لْـ آلآعتقآدآت
وكُآن يجُلسُ فيُ آوآخر آلمجُلسُ رجُلاً كبير
بْ آلسُن ومعُآلم آلوقآر تتضحُ علىُ ملآمحُه
فـ قآل بْ صوُتاً يحمُل مِن آلثقه آلشيء آلكثييُر ( أنـآ )
[ آلجميُع نظرُ آلىُ ذآلكُ آلرجُل بْ تعجّب وإيُ تجُآره سوُف يُرشده إليُهآ ]
وتكوُن مؤكده وغيُر قآبله لـ آلخسُإره
فـ قآل آلرجُل آلذيُ يحمُل آلنقوُد : آخبرني ..
مُآهيُ آلتجُآره آلمؤكده آلتيُ تجعلنيُ
آحمُل ضعّف هذآ آلمبلغ .. فيُ آلسنه آلقآدمُه
،
آجُآبه الرجل الكبير قآئلاً : إيُ عمُل إوُ تجُآره ينفِق مِن مُآلهآ ..
طعُآماً ولبآسُاً ودوآءً ونقوداً لْـ تلك آلآيآديُ آلمحُتآجه ..
سوُف تربّح وتحُقق آضعآف آضعآفهآ ( حتىُ وإن خسُرت )
ثمُ آكمُل حُديثه قآئلاً : مِن آجمُل آلنعمّ آلتيُ وهبّهآ إليُنآ آلموُلى سبحآنه ..
نعمّة آلزكُآه آبحُث عمُن يحُتآج .. وآعِطه مِن
مُآلك إوُ مُآل تجُآرتك .. فـ سوُف تحُقق مآ تسعىُ إليُه
حتىُ وإن كُنت تآجُراً بْ ( لآ شيء )
حيُنهآ آيُقن صآحُب آلمُآل .. مآ يقصُده هذآ آلرجُل آلصُآلح
مِن كلمُآته آلتيُ قآلهُآ وإنه لوُ كُآن تآجُراً بْ ( لآ شيء ) سوُف
تربُح تجُآرته ، طآلمُآ لآ يُكف عِن مسُآعدة آلمحُتآجين
وآلتبرعّ لهمُ ( وإن خسُرت هذه آلتجُآره فيُ آلدنيآ )
فـ إنهُآ بْ آلتأكيُد رآبحّه يوُم آلحسُآبُ
،،،
*- نقطة قبُل آلختآمُ :-
والله .. لوُ فكُر أي انسآن تمآم
وفيُ آلبركه آلتيُ رآح تنهُآل عليُه مِن آلزكُآه لـ آلفقرآء وآلمحُتآجيُن
لـ جعُل نصيبُهم مِن آموُآله آكبُر مِن نصيبُه هوُ لـ آموُآله
،
- ومضه قبُل آلختآم:-
إن كُنت تريُد إن ترىُ آلخيُر وآلبركه فيُ مُآلك ..
فـ آجعُل مِنه نصيباً للمحُتآجيُن
ولآ تكفُ عِن آلتبُرع ولوُ بْ ريُآلاً وآحِد ..
لإن ريُآل آليوُم وريُآل آلغِد
لِن يكوُنآ بْ حجمُهم آلمعهوُد يوُم آلحسُآبُ ..
بُل سوُف تجُدهم آكبُر ممُآ كُنت تتصوُر
(%)- نصيحّه قبُل آلختآم:-
فكُر جيُداً بذآلكُ ..
وآجعُل لـ آلفقرآء نصيبُاً مِن مُآلك ولوُ ريُآلاً وآحد
مساء الخير
---
آتىُ رجُلاً يحمُل مآئة آلف وقآل لمُن حوُله :
مِن يُدلني علىُ تجُآره مؤكُده.. تجعُلني فيُ آلسُنه آلقآدمُه آحمُل
ضعُف هذآ آلمبلغ - ألتفت بعضهمُ علىُ بعضهمُ - وتعجبوُآ مِن حُديثه
لإنهمُ يؤمنوُن بْ إن آلتجُآره ( ربحُ و خسُآره ) وقِد يحمُل فيُ
آلسُنه آلقآدمُه ثلآثة آضعآف آلمبلغ
وليسُ آلضعُف فقط .. وقِد لآ يحمُل شيئاً مِن
هذآ آلمبلغ - فـ صمتوُ ولمُ يجيبوُه - لْـ إن آلتأكيُد
يختفيُ فيُ آلتجُآره ، وتكوُن قآبله لْـ آلآعتقآدآت
وكُآن يجُلسُ فيُ آوآخر آلمجُلسُ رجُلاً كبير
بْ آلسُن ومعُآلم آلوقآر تتضحُ علىُ ملآمحُه
فـ قآل بْ صوُتاً يحمُل مِن آلثقه آلشيء آلكثييُر ( أنـآ )
[ آلجميُع نظرُ آلىُ ذآلكُ آلرجُل بْ تعجّب وإيُ تجُآره سوُف يُرشده إليُهآ ]
وتكوُن مؤكده وغيُر قآبله لـ آلخسُإره
فـ قآل آلرجُل آلذيُ يحمُل آلنقوُد : آخبرني ..
مُآهيُ آلتجُآره آلمؤكده آلتيُ تجعلنيُ
آحمُل ضعّف هذآ آلمبلغ .. فيُ آلسنه آلقآدمُه
،
آجُآبه الرجل الكبير قآئلاً : إيُ عمُل إوُ تجُآره ينفِق مِن مُآلهآ ..
طعُآماً ولبآسُاً ودوآءً ونقوداً لْـ تلك آلآيآديُ آلمحُتآجه ..
سوُف تربّح وتحُقق آضعآف آضعآفهآ ( حتىُ وإن خسُرت )
ثمُ آكمُل حُديثه قآئلاً : مِن آجمُل آلنعمّ آلتيُ وهبّهآ إليُنآ آلموُلى سبحآنه ..
نعمّة آلزكُآه آبحُث عمُن يحُتآج .. وآعِطه مِن
مُآلك إوُ مُآل تجُآرتك .. فـ سوُف تحُقق مآ تسعىُ إليُه
حتىُ وإن كُنت تآجُراً بْ ( لآ شيء )
حيُنهآ آيُقن صآحُب آلمُآل .. مآ يقصُده هذآ آلرجُل آلصُآلح
مِن كلمُآته آلتيُ قآلهُآ وإنه لوُ كُآن تآجُراً بْ ( لآ شيء ) سوُف
تربُح تجُآرته ، طآلمُآ لآ يُكف عِن مسُآعدة آلمحُتآجين
وآلتبرعّ لهمُ ( وإن خسُرت هذه آلتجُآره فيُ آلدنيآ )
فـ إنهُآ بْ آلتأكيُد رآبحّه يوُم آلحسُآبُ
،،،
*- نقطة قبُل آلختآمُ :-
والله .. لوُ فكُر أي انسآن تمآم
وفيُ آلبركه آلتيُ رآح تنهُآل عليُه مِن آلزكُآه لـ آلفقرآء وآلمحُتآجيُن
لـ جعُل نصيبُهم مِن آموُآله آكبُر مِن نصيبُه هوُ لـ آموُآله
،
- ومضه قبُل آلختآم:-
إن كُنت تريُد إن ترىُ آلخيُر وآلبركه فيُ مُآلك ..
فـ آجعُل مِنه نصيباً للمحُتآجيُن
ولآ تكفُ عِن آلتبُرع ولوُ بْ ريُآلاً وآحِد ..
لإن ريُآل آليوُم وريُآل آلغِد
لِن يكوُنآ بْ حجمُهم آلمعهوُد يوُم آلحسُآبُ ..
بُل سوُف تجُدهم آكبُر ممُآ كُنت تتصوُر
(%)- نصيحّه قبُل آلختآم:-
فكُر جيُداً بذآلكُ ..
وآجعُل لـ آلفقرآء نصيبُاً مِن مُآلك ولوُ ريُآلاً وآحد