قيادة حرس الرئاسة
¬°•| ђάсқεя~4έṽέя |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
أرقام عجيبة يحققها الاعجوبة ميسي، ويبدو انه لن يترك اي رقم الا ويتصدّره ان شاء الله قبل نهاية الموسم.
فبعد أن انتهت مباريات الامس في الدوري الاسباني اصبح ميسي متعادلا مع رونالدو برصيد الاهداف المسجّلة في بطولة الدوري، حيث يتساوى المهاجمان برصيد 35 هدف لكل منهما؛ ويبقى لكل لاعب 9 مباريات في الدوري لزيادة غلّته من الاهداف.
ولكننا نتوقع ان يفوز ميسي ان شاء الله بصداراة الهدّافين وذلك لاسباب التالية:
1. ميسي يلعب ويستمتع، وليس متوترا او متشنجا في اسلوب لعبه كمنافسه رونالدو:
ميسي لايريد اثبات اي شيء جديد على انه افضل لاعب في العالم، ولكن منافسه يواجه ضغط نفسي شديد لان طموح الريال بالدوري اصبح مهددا من البرشا وحتى جائزة الهدّاف اصبحت مهددة من ميسي وقد يخرج رونالدو من دون القاب هذه السنة لان ميسي حرمه منها جميعا.
2. مباريات الريال صعبة..وسيعود مورينيهو لخطته المفضلة (الدفاع):
لن يخاطر الفريق الابيض بهجوم كاسح وغلة تهديفية عالية في المباريات المقبلة، وذلك لأنهم مهددين بخسارة الدوري في حال خسروا فارق الست نقاط. لذلك سيعود مورينيهو الى افضل اساليبه وهي الدفاع والتكتل في الخلف وخصوصا في المباريات الصعبة (بيلبا، اشبيلية، فالنسيا...)، ولذلك ستكون فرصة رونالدو اقل بالتسجيل اذا اعتمدوا فقط على المرتدات والدفاع.
3. اهداف ضربات الجزاء:
رونالدو سجّل 10 اهداف من ال 35 عن طريق ضربات الجزاء، مقارنة ب 3 اهداف فقط للداهية ميسي من نقطة الجزاء. اعتماد رونالدو الزائد في سجّله التهديفي على ضربات الجزاء لن يفيده في المرحلة القادمة من الدوري لان التحكيم اصبح أكثر حساسية لمنح اي شيء للبرشا او لمدريد من اجل عدم اتهامهم بالمحاباة. فلجنة التحكيم لاتريد المزيد من النقاشات والاشاعات، ذلك سينعكس على اداء الحكّام الين سيرفضون تسليم ضربات الجزاء بسهولة.
نتمنى ان ينهي ميسي الموسم هدّافا للدوري وبطلا لاوروبا ان شاء الله.
أرقام عجيبة يحققها الاعجوبة ميسي، ويبدو انه لن يترك اي رقم الا ويتصدّره ان شاء الله قبل نهاية الموسم.
فبعد أن انتهت مباريات الامس في الدوري الاسباني اصبح ميسي متعادلا مع رونالدو برصيد الاهداف المسجّلة في بطولة الدوري، حيث يتساوى المهاجمان برصيد 35 هدف لكل منهما؛ ويبقى لكل لاعب 9 مباريات في الدوري لزيادة غلّته من الاهداف.
ولكننا نتوقع ان يفوز ميسي ان شاء الله بصداراة الهدّافين وذلك لاسباب التالية:
1. ميسي يلعب ويستمتع، وليس متوترا او متشنجا في اسلوب لعبه كمنافسه رونالدو:
ميسي لايريد اثبات اي شيء جديد على انه افضل لاعب في العالم، ولكن منافسه يواجه ضغط نفسي شديد لان طموح الريال بالدوري اصبح مهددا من البرشا وحتى جائزة الهدّاف اصبحت مهددة من ميسي وقد يخرج رونالدو من دون القاب هذه السنة لان ميسي حرمه منها جميعا.
2. مباريات الريال صعبة..وسيعود مورينيهو لخطته المفضلة (الدفاع):
لن يخاطر الفريق الابيض بهجوم كاسح وغلة تهديفية عالية في المباريات المقبلة، وذلك لأنهم مهددين بخسارة الدوري في حال خسروا فارق الست نقاط. لذلك سيعود مورينيهو الى افضل اساليبه وهي الدفاع والتكتل في الخلف وخصوصا في المباريات الصعبة (بيلبا، اشبيلية، فالنسيا...)، ولذلك ستكون فرصة رونالدو اقل بالتسجيل اذا اعتمدوا فقط على المرتدات والدفاع.
3. اهداف ضربات الجزاء:
رونالدو سجّل 10 اهداف من ال 35 عن طريق ضربات الجزاء، مقارنة ب 3 اهداف فقط للداهية ميسي من نقطة الجزاء. اعتماد رونالدو الزائد في سجّله التهديفي على ضربات الجزاء لن يفيده في المرحلة القادمة من الدوري لان التحكيم اصبح أكثر حساسية لمنح اي شيء للبرشا او لمدريد من اجل عدم اتهامهم بالمحاباة. فلجنة التحكيم لاتريد المزيد من النقاشات والاشاعات، ذلك سينعكس على اداء الحكّام الين سيرفضون تسليم ضربات الجزاء بسهولة.
نتمنى ان ينهي ميسي الموسم هدّافا للدوري وبطلا لاوروبا ان شاء الله.