البشرة الحسّاسة سريعة التهيّج، تخشى المفاجآت. فهي تتأثّر بسهولة بالعديد من العوامل البيئيّة، وتظهر عليها عوارض كالاحمرار أو الإنتفاخ أو الحكّة، إثر تعرّضها لأشعّة الشمس والرياح والماء الدافئ جدّاً أو البارد جدّاً والمياه القلويّة... أتقني الاعتناء بصحّة وجهك، من خلال اتّباع برامج عناية خاصّة بتلطيف البشرة الحسّاسة.
خصائص البشرة الحسّاسة
تكون البشرة الحسّاسة رقيقة مع مسامّ صغيرة. وهي تحمرّ بسرعة وعرضة لتكسّر الأوعية الدمويّة، وغالباً ما تتحسّس وقد يظهر عليها الطفح. وهناك العديد من درجات «الحساسيّة» في الجلد، من الحسّاس جدّاً إلى الحسّاس قليلاً. انتبهي إلى ذلك، وحدّدي مقاومة جلدك، فمعظم الناس لديهم بشرة حسّاسة.
هذا وتحدث ردود أفعال سريعة من العديد من المكوّنات في مستحضرات التجميل، وفي الحالات القصوى من المواد الموجودة في المنزل، على أنّنا لا نتحدّث هنا عن الحساسيّة. وقد يتمّ الخلط بين بعض ردود أفعال البشرة الحسّاسة وبين بعض حالات الجلد، مثل الورديّة والأكزيما وضرر الشمس. لذا عليك استشارة الطبيب الاختصاصي إذا كنت تعتقدين أنّ بشرتك سريعة الاهتياج.
التركيبات اللطيفة خيارُك الأمثل
مع العناية المناسبة، يمكن أن تساعدي بشرتك على إيجاد التوازن الصحيح وستبدو رائعةً لعدّة سنوات:
. يجب أن تكون بشرتك نظيفة.
. استخدمي منتجاً لطيفاً مرّتين يوميّاً، وملطّفاً خفيفاً، إذا رغبت، بعد المنظّف. ويجب أن يكون الملطّف خالياً من الكحول.
. عليك استخدام كريم مرطّب غنيّ أساسه الماء.
. تجنّبي المنتجات الدهنيّة واللانولين والزيت المعدنيّ، وغيرها من المكوّنات التي قد تسدّ المسام وتسبّب الرؤوس السوداء أو البثور.
. يمكنك استخدام الأقنعة المرطّبة ومقشّراً لطيفاً مرّة أسبوعيّاً.
. تجنّبي البخار خلال جلسات العناية بالوجه، وبشكل عام تغيّرات درجة الحرارة الكبيرة.
. قد تسبّب الحمّامات الساخنة أو الساونا أو البخار, وتكسّر الأوعية في بشرتك.
. إذا أجريت جلسة للعناية بالوجه لدى الاختصاصيّة، أخبريها دائماً، وقبل البدء، أنّ بشرتك حسّاسة. فقد لا تتمكن من التنظيف على النحو اللازم، ولكن هذا أفضل من تهييج بشرتك. إلا أنّ تدليك الوجه مفيد لك، لأنه يحفّز الدورة الدمويّة ويرخي عضلاتك. اخضعي لجلسات العناية بالوجه في منتجع صحّيّ معروف أو طبّيّ تكون النظافة فيه مهمّة. إذا كانت بشرتك حسّاسة جدّاً، عليك استشارة طبيب الأمراض الجلديّة.
. استخدمي الأقنعة الهادفة، فهي معزّزة بمكوّنات تحمي وتهدّئ البشرة وتكافح الالتهابات والتهيّج. وتحتاج البشرة الحسّاسة إلى مكوّنات منعشة ومهدّئة لا تصدمها أو تهيّجها. في المنزل، يمكنك استخدام الصبّار مع بضع نقاط من زيت البابونج الأزرق الأساسيّ. لتهدئة البشرة، استخدمي منتجات طبيعيّة تحتوي على مكوّنات مهدّئة، مثل البابونج والشوفان ووردة الذرة والحليب وعرق السوس.
. من المهمّ أن تشربي الماء، للحفاظ على نظافة ورطوبة الجسم.
. عليك الاهتمام بتغذيتك لمساعدة البشرة على إيجاد التوازن الصحيح. حاولي أن تأكلي دائماً الأطعمة الطازجة الغنيّة بالمغذيّات، مثلما كانت تفعل جدّاتنا. وقد تفيد بعض مكمّلات الأوميغا3 بشرتك. يمكنك أيضاً تناول هذا الزيت في بذور الكتّان أو السلمون، من بين أطعمة أخرى. اختاري الزبدة أو زيت الزيتون بدلاً من المارغرين، فهما مفيدان لصحّة بشرتك.
وصفات جماليّة سهلة للبشرة الحسّاسة
هناك العديد من الفوائد في مزج وصفات الجمال الطبيعيّة لاستخدامها في المنزل. وإحدى هذه الفوائد هي أنّك تعرفين بالضبط مكوّنات منتجات العناية بالبشرة التي تستخدمينها. فأنت تعرفين أنّ المكوّنات في كل منتج صحّيّة وآمنة للبشرة الحسّاسة.
احرصي على اختبار منطقة صغيرة من البشرة أوّلاً في الجزء الداخلي من الكوع أو خلف الأذن، لأنّه حتى المكوّنات الطبيعيّة قد تسبّب التهاب البشرة لدى البعض من ذوي البشرة الحسّاسة.
خصائص البشرة الحسّاسة
تكون البشرة الحسّاسة رقيقة مع مسامّ صغيرة. وهي تحمرّ بسرعة وعرضة لتكسّر الأوعية الدمويّة، وغالباً ما تتحسّس وقد يظهر عليها الطفح. وهناك العديد من درجات «الحساسيّة» في الجلد، من الحسّاس جدّاً إلى الحسّاس قليلاً. انتبهي إلى ذلك، وحدّدي مقاومة جلدك، فمعظم الناس لديهم بشرة حسّاسة.
هذا وتحدث ردود أفعال سريعة من العديد من المكوّنات في مستحضرات التجميل، وفي الحالات القصوى من المواد الموجودة في المنزل، على أنّنا لا نتحدّث هنا عن الحساسيّة. وقد يتمّ الخلط بين بعض ردود أفعال البشرة الحسّاسة وبين بعض حالات الجلد، مثل الورديّة والأكزيما وضرر الشمس. لذا عليك استشارة الطبيب الاختصاصي إذا كنت تعتقدين أنّ بشرتك سريعة الاهتياج.
التركيبات اللطيفة خيارُك الأمثل
مع العناية المناسبة، يمكن أن تساعدي بشرتك على إيجاد التوازن الصحيح وستبدو رائعةً لعدّة سنوات:
. يجب أن تكون بشرتك نظيفة.
. استخدمي منتجاً لطيفاً مرّتين يوميّاً، وملطّفاً خفيفاً، إذا رغبت، بعد المنظّف. ويجب أن يكون الملطّف خالياً من الكحول.
. عليك استخدام كريم مرطّب غنيّ أساسه الماء.
. تجنّبي المنتجات الدهنيّة واللانولين والزيت المعدنيّ، وغيرها من المكوّنات التي قد تسدّ المسام وتسبّب الرؤوس السوداء أو البثور.
. يمكنك استخدام الأقنعة المرطّبة ومقشّراً لطيفاً مرّة أسبوعيّاً.
. تجنّبي البخار خلال جلسات العناية بالوجه، وبشكل عام تغيّرات درجة الحرارة الكبيرة.
. قد تسبّب الحمّامات الساخنة أو الساونا أو البخار, وتكسّر الأوعية في بشرتك.
. إذا أجريت جلسة للعناية بالوجه لدى الاختصاصيّة، أخبريها دائماً، وقبل البدء، أنّ بشرتك حسّاسة. فقد لا تتمكن من التنظيف على النحو اللازم، ولكن هذا أفضل من تهييج بشرتك. إلا أنّ تدليك الوجه مفيد لك، لأنه يحفّز الدورة الدمويّة ويرخي عضلاتك. اخضعي لجلسات العناية بالوجه في منتجع صحّيّ معروف أو طبّيّ تكون النظافة فيه مهمّة. إذا كانت بشرتك حسّاسة جدّاً، عليك استشارة طبيب الأمراض الجلديّة.
. استخدمي الأقنعة الهادفة، فهي معزّزة بمكوّنات تحمي وتهدّئ البشرة وتكافح الالتهابات والتهيّج. وتحتاج البشرة الحسّاسة إلى مكوّنات منعشة ومهدّئة لا تصدمها أو تهيّجها. في المنزل، يمكنك استخدام الصبّار مع بضع نقاط من زيت البابونج الأزرق الأساسيّ. لتهدئة البشرة، استخدمي منتجات طبيعيّة تحتوي على مكوّنات مهدّئة، مثل البابونج والشوفان ووردة الذرة والحليب وعرق السوس.
. من المهمّ أن تشربي الماء، للحفاظ على نظافة ورطوبة الجسم.
. عليك الاهتمام بتغذيتك لمساعدة البشرة على إيجاد التوازن الصحيح. حاولي أن تأكلي دائماً الأطعمة الطازجة الغنيّة بالمغذيّات، مثلما كانت تفعل جدّاتنا. وقد تفيد بعض مكمّلات الأوميغا3 بشرتك. يمكنك أيضاً تناول هذا الزيت في بذور الكتّان أو السلمون، من بين أطعمة أخرى. اختاري الزبدة أو زيت الزيتون بدلاً من المارغرين، فهما مفيدان لصحّة بشرتك.
وصفات جماليّة سهلة للبشرة الحسّاسة
هناك العديد من الفوائد في مزج وصفات الجمال الطبيعيّة لاستخدامها في المنزل. وإحدى هذه الفوائد هي أنّك تعرفين بالضبط مكوّنات منتجات العناية بالبشرة التي تستخدمينها. فأنت تعرفين أنّ المكوّنات في كل منتج صحّيّة وآمنة للبشرة الحسّاسة.
احرصي على اختبار منطقة صغيرة من البشرة أوّلاً في الجزء الداخلي من الكوع أو خلف الأذن، لأنّه حتى المكوّنات الطبيعيّة قد تسبّب التهاب البشرة لدى البعض من ذوي البشرة الحسّاسة.
منقول