miss 6air
¬°•|مُشِرفَة سَابقة |•°¬
انتظرتكـ اليومـ هنآا ،
حـتى أعلمـ كَيف غدوت عآشقـا لـي ،
فنحن لمـ نلتقـي يومـآ ولمـ نتحدث حقيقة
ولمـ يطرق صوتـي بآب أذنكـ قط ، فكَيف أصبحت عآشقـا لي ،
يآ سيـدي ،
تعجزنـي الأحرف عند شروق شمـس كَل صباح فلآ أعلمـ أي الفتآمينآت اكتسب من ذلك الإشراق
بيد أنـي أعلمـ أننـي أحببتكـ ولربمـا لمـ تحبنـي غـير أن قربكـ المجنون هذا يوهمـ أفكَاري بأنكـ كَذلكـ
وحـقا لأننـي أريد أن أفهمـ معآدلـة الآنسياب هذه ،
فكَيف أغدو هكَذا وتغدو أنت هكَذا
وكَمـ أبذل من جهد حتى أبعدكـ عن سجآنـة أقلآمـي ومحيط أحرفـي
وفي كَل مرة لآ أنجح !
كَيف يغتال الشوق حصون قلـبي ؟!
وأنـا عشت حياتـي كَلهآ أحصنـه حتى لآ يقع فـي حب مآليس لـه
فكَيف وقـع في حبكـ ؟!
وأنـا أعلمـ جيدآ أنكـ لن تكَون يومـا ضمن إطار ممتلكَاتـي
فلآ تستغبـي حاجتـي للبقاء بـقربكـ َ
ولآ تنتقص من قدري فقد أنتقصته وأبدته وجرحته وحمـلته مآلآ تطيق الجبآل علـى حمله
فهـذا يكَفـي فلآ تزد العبء علـى كَآهـلي . . ،
وإلـى متى !
إلـى متى سأظل أسألكـ نفس الأسئلة وأعود فارغة الجيوب
حزيـنة الملآمـح والنظرآت ،
فهـَلآ أقررت بمـآ فــي قلبكـ يآ بطـلي ؟!
حتى أعلمـ أين أنـا من هذا العآلمـ . .
وحتى أعلمـ هـل أحتقر نفـسي أمـ أصعد بهآ وأنـسى !
فمـتى يآ شبـه أبـي وأخـي ،
سيقـر قلبكـ بمآ سيرسوآ بمشآعري نحو المينآء
فإمـا هو مينآء خجل من نفـسي وممـآ أدركَته
أو هو مينآء فرح لـقلبـي وممآ أدركَته !
فإنـي انتظر ، فهـل سيطول الإنتظآر ؟!
حـتى أعلمـ كَيف غدوت عآشقـا لـي ،
فنحن لمـ نلتقـي يومـآ ولمـ نتحدث حقيقة
ولمـ يطرق صوتـي بآب أذنكـ قط ، فكَيف أصبحت عآشقـا لي ،
يآ سيـدي ،
تعجزنـي الأحرف عند شروق شمـس كَل صباح فلآ أعلمـ أي الفتآمينآت اكتسب من ذلك الإشراق
بيد أنـي أعلمـ أننـي أحببتكـ ولربمـا لمـ تحبنـي غـير أن قربكـ المجنون هذا يوهمـ أفكَاري بأنكـ كَذلكـ
وحـقا لأننـي أريد أن أفهمـ معآدلـة الآنسياب هذه ،
فكَيف أغدو هكَذا وتغدو أنت هكَذا
وكَمـ أبذل من جهد حتى أبعدكـ عن سجآنـة أقلآمـي ومحيط أحرفـي
وفي كَل مرة لآ أنجح !
كَيف يغتال الشوق حصون قلـبي ؟!
وأنـا عشت حياتـي كَلهآ أحصنـه حتى لآ يقع فـي حب مآليس لـه
فكَيف وقـع في حبكـ ؟!
وأنـا أعلمـ جيدآ أنكـ لن تكَون يومـا ضمن إطار ممتلكَاتـي
فلآ تستغبـي حاجتـي للبقاء بـقربكـ َ
ولآ تنتقص من قدري فقد أنتقصته وأبدته وجرحته وحمـلته مآلآ تطيق الجبآل علـى حمله
فهـذا يكَفـي فلآ تزد العبء علـى كَآهـلي . . ،
وإلـى متى !
إلـى متى سأظل أسألكـ نفس الأسئلة وأعود فارغة الجيوب
حزيـنة الملآمـح والنظرآت ،
فهـَلآ أقررت بمـآ فــي قلبكـ يآ بطـلي ؟!
حتى أعلمـ أين أنـا من هذا العآلمـ . .
وحتى أعلمـ هـل أحتقر نفـسي أمـ أصعد بهآ وأنـسى !
فمـتى يآ شبـه أبـي وأخـي ،
سيقـر قلبكـ بمآ سيرسوآ بمشآعري نحو المينآء
فإمـا هو مينآء خجل من نفـسي وممـآ أدركَته
أو هو مينآء فرح لـقلبـي وممآ أدركَته !
فإنـي انتظر ، فهـل سيطول الإنتظآر ؟!