تحسينات على معبر “المضيف” بالعين
العين منيرة جاسم:
ضمن خطة تحسن المستوى الأمني على منفذ المضيف الحدودي الواقع بين مدينة العين والبريمي التابعة لسلطنة عمان تم تزويد المنفذ بكبائن خاصة بموظفي الجوازات كما تم تحسين مبنى الجمارك الواقعة في المنفذ الحدودي وتأتي هذه الخطوة لدواع أمنية أهمها التأكد من هوية الأشخاص مستخدمي المنفذ عن طريق إبراز ما يثبت هويتهم.
وتم توزع الكبائن بحيث وضعت اثنتان على المسار المؤدي لسلطنة عمان واثنتان على مسار القادمين لمدينة العين، كما تم تقليص المسارات لتصبح مسارين فقط بعد أن كانت ثلاثة مسارات، ويتوقع أن ينتهي العمل من تجهيز المنفذ بالكبائن الجديدة خلال الأيام القادمة لتصبح قيد التشغيل على أن يتم الإعلان عنها لاحقا وفق ما صرح به مصدر مسؤول في الإدارة.
وتأتي هذه الخطوة بعد عودة حركة العبور إلى منفذ المضيف الذي أغلق في منتصف يوليو الماضي، وتم افتتاحه في العشرين من الشهر نفسه بعد تزايد الشكاوى من الجمهور نتيجة الخناقات المرورية على منفذ هيلي الحدودي الذي تحولت إليه حركة عبور مواطني دولة الإمارات وأبناء دول مجلس التعاون الخليجي في وقت لاحق.
يذكر أن التحسينات المدخلة على منفذ المضيف الحدودي جاءت لتشديد الرقابة على المنفذ وللحد من دخول المتسللين وتسهيل عملية القبض على المطلوبين قبل فرارهم من الدولة ولملاحقة المخالفين لقانون الإقامة على أراضي الدولة، وهو ما يحقق المصلحة المشتركة في البلدين.
http://www.alkhaleej.ae/portal/d5ed894a-7142-4ba6-8a40-f44fe254285a.aspx
العين منيرة جاسم:
ضمن خطة تحسن المستوى الأمني على منفذ المضيف الحدودي الواقع بين مدينة العين والبريمي التابعة لسلطنة عمان تم تزويد المنفذ بكبائن خاصة بموظفي الجوازات كما تم تحسين مبنى الجمارك الواقعة في المنفذ الحدودي وتأتي هذه الخطوة لدواع أمنية أهمها التأكد من هوية الأشخاص مستخدمي المنفذ عن طريق إبراز ما يثبت هويتهم.
وتم توزع الكبائن بحيث وضعت اثنتان على المسار المؤدي لسلطنة عمان واثنتان على مسار القادمين لمدينة العين، كما تم تقليص المسارات لتصبح مسارين فقط بعد أن كانت ثلاثة مسارات، ويتوقع أن ينتهي العمل من تجهيز المنفذ بالكبائن الجديدة خلال الأيام القادمة لتصبح قيد التشغيل على أن يتم الإعلان عنها لاحقا وفق ما صرح به مصدر مسؤول في الإدارة.
وتأتي هذه الخطوة بعد عودة حركة العبور إلى منفذ المضيف الذي أغلق في منتصف يوليو الماضي، وتم افتتاحه في العشرين من الشهر نفسه بعد تزايد الشكاوى من الجمهور نتيجة الخناقات المرورية على منفذ هيلي الحدودي الذي تحولت إليه حركة عبور مواطني دولة الإمارات وأبناء دول مجلس التعاون الخليجي في وقت لاحق.
يذكر أن التحسينات المدخلة على منفذ المضيف الحدودي جاءت لتشديد الرقابة على المنفذ وللحد من دخول المتسللين وتسهيل عملية القبض على المطلوبين قبل فرارهم من الدولة ولملاحقة المخالفين لقانون الإقامة على أراضي الدولة، وهو ما يحقق المصلحة المشتركة في البلدين.
http://www.alkhaleej.ae/portal/d5ed894a-7142-4ba6-8a40-f44fe254285a.aspx