•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
وزيرة التربية والتعليم ترد : على ( قدر ) أهل العلم ( نحصد ) النتائج
،،
،،
،،
،،
((شكرا معالي الوزيرة وسدد الله خطاك ))
نبارك لأنفسنا
ونبارك للوطن بأن وزاراتنا بدأت تحصد ثمار رؤيتها
و ( النتائج ) و ما أظهره ( بعض الطلاب ) من ردة فعل هي ناقوس خطر لولي الأمر قبل وزارة التربية والتعليم
هي إجابة ( لبعض أولياء الأمور ) أين هم طوال سنين مضت
وهل هذا هو جيل ( الآباء المتعلمون ) الذين أعدوه بتربية وقيم وسلوكيات تعكس مرآة من أسس لا من أكمل مسار منشأ يرجع إليه الطالب
لنعترف ونتفق بأن هناك أنظمة سابقة بالنظام التعليمي توالت النداءات من قِبل الأسرة والمعلم والطالب بإصلاحها ،،، وعندما جاءت الإصلاحات ( لم يعجب البعض تحقيق المطلب )
وما زال البعض يعزف على إسطوانة خطأ المسئول دائما وأحقية المرؤوس دائماً
لست بموقف الحديث عن معاليها وقرارتها فهي أجابت في حديثها الأخير بكلمة يوم المعلم كافة المجتمع بشرائحه المختلفة ومسيرة التقييم الشامل لمسيرة التعليمية ،،لتوجه دعوتها لضرورة ترسيخ القيم والمبادئ عند الطلاب
وأحيي بعض المعلمين والمعلمات لموقفهم الإيجابي من هذا القرار وهذا يثبت حرص المعلم العماني على نتيجة الطالب المؤهل تربويا وتعليميا ويرد على كل اتهام وجه إليه سابقا بأنه مع سياسية النجاح الآلي لأنها تحقق نسة نجاح لجميع الطلاب دون جهد المعلم
( الإختبارات )
إن الإختبارات التي تم وضعها على حسب تصريح وزارة التربية والتعليم جاءت مناسبة لكافة المستويات الطلابيه وجاءت بناء على رغبة أولياء الأمور وبعض المعلمين في أن يكون الاختبار من الوزارة بعدما اتضح أن بعض المعلمين يقومون بتدريس الوحدات التي يريدون دخولها في الاختبار فقط دون مراعاة بأن هذا المنهج بكافة وحداته هو سلسلة مترابطة بين مرحلة وأخرى
( النتائج سابقا )
كانت تعتمد على قرار لجنة التحصيل الدراسي والتي ايضا البعض تحدث وكتب بعدم شفافية دور بعضها واعتمادها على قرارات أحيانا تسعى من خلالها إدارات بعض المدارس إلى أن تضع نسبة النجاح بمدرستها هي المرتفقعة دون مراعاة لبنود تقويم ولا تستند إلى ضوابط مقننة لأن الثقة دائما في أن ( الضمير حاضر ) وإن حضرت (المتابعة ) فهي خجولة تصدر من مديريات هم (أهل وأقارب ) لتلك النتائج ،،،فمن سيكتب على نفسه (شقيا ) وهو بيده القلم !!!!
( المسئولية )
إن مسئولية الترهل في النتائج سابقا وهذه السنة لا يعود الى وزارة التربية والتعليم فقط وإنما تشارك الأسرة والطالب وبعض المعلمين في هذا الوضع الذي حدى بالبعض الى وصفه ( بالمأساوي ) وخريجي دبلوم عامه بالكاد (يقرأون ويكتبون )
عندما نطالب بالتغير ( نتباكى ونتشكى )
وعندما نلمس خطوة للتغيير ( نتباكى ونتشكى )
هل رضينا للضلالة بيننا أن تسكن ،،، أم نزف النتائج كان مؤلما لحد لم نستوعب فيه بأن صفوف بأكملها لم تصل لمرتبة النجاح
ليكن لنا كلمة خير مع كل طريق يحاول ان يرسمه لنا بعض المسئولين من باب حسن الظن على الأقل إذا كانت انعدمت ثقتنا ،، ولنتعرف لسنا بمجتمع ملائكي فهناك قصور جميعنا أشتركنا فيها
،،
نبارك للطلاب الذين يثابرون لنتيجة تفوق وليس ناجح فقط
ونبارك لأولياء الأمور الذين يرون بأن رسوب إنصاف أفضل من نجاحات زائفه كما سبقنا البعض بقولها
ونبارك للمعلم الذي لن يرهقه نوم من اعتاد على حلم دون كفاح
ونبارك لمجتمع ينتظر جيل ينافس على مقعد علم وعمل يتناسب مع طموحه
ولنساهم معا في ترجمة كلمة معاليها بيوم المعلم وكأن رسالتها تترجمها
(على قدر أهل العلم تأتي النتائج )
،،
،،
،،
((شكرا معالي الوزيرة وسدد الله خطاك ))
نبارك لأنفسنا
ونبارك للوطن بأن وزاراتنا بدأت تحصد ثمار رؤيتها
و ( النتائج ) و ما أظهره ( بعض الطلاب ) من ردة فعل هي ناقوس خطر لولي الأمر قبل وزارة التربية والتعليم
هي إجابة ( لبعض أولياء الأمور ) أين هم طوال سنين مضت
وهل هذا هو جيل ( الآباء المتعلمون ) الذين أعدوه بتربية وقيم وسلوكيات تعكس مرآة من أسس لا من أكمل مسار منشأ يرجع إليه الطالب
لنعترف ونتفق بأن هناك أنظمة سابقة بالنظام التعليمي توالت النداءات من قِبل الأسرة والمعلم والطالب بإصلاحها ،،، وعندما جاءت الإصلاحات ( لم يعجب البعض تحقيق المطلب )
وما زال البعض يعزف على إسطوانة خطأ المسئول دائما وأحقية المرؤوس دائماً
لست بموقف الحديث عن معاليها وقرارتها فهي أجابت في حديثها الأخير بكلمة يوم المعلم كافة المجتمع بشرائحه المختلفة ومسيرة التقييم الشامل لمسيرة التعليمية ،،لتوجه دعوتها لضرورة ترسيخ القيم والمبادئ عند الطلاب
وأحيي بعض المعلمين والمعلمات لموقفهم الإيجابي من هذا القرار وهذا يثبت حرص المعلم العماني على نتيجة الطالب المؤهل تربويا وتعليميا ويرد على كل اتهام وجه إليه سابقا بأنه مع سياسية النجاح الآلي لأنها تحقق نسة نجاح لجميع الطلاب دون جهد المعلم
( الإختبارات )
إن الإختبارات التي تم وضعها على حسب تصريح وزارة التربية والتعليم جاءت مناسبة لكافة المستويات الطلابيه وجاءت بناء على رغبة أولياء الأمور وبعض المعلمين في أن يكون الاختبار من الوزارة بعدما اتضح أن بعض المعلمين يقومون بتدريس الوحدات التي يريدون دخولها في الاختبار فقط دون مراعاة بأن هذا المنهج بكافة وحداته هو سلسلة مترابطة بين مرحلة وأخرى
( النتائج سابقا )
كانت تعتمد على قرار لجنة التحصيل الدراسي والتي ايضا البعض تحدث وكتب بعدم شفافية دور بعضها واعتمادها على قرارات أحيانا تسعى من خلالها إدارات بعض المدارس إلى أن تضع نسبة النجاح بمدرستها هي المرتفقعة دون مراعاة لبنود تقويم ولا تستند إلى ضوابط مقننة لأن الثقة دائما في أن ( الضمير حاضر ) وإن حضرت (المتابعة ) فهي خجولة تصدر من مديريات هم (أهل وأقارب ) لتلك النتائج ،،،فمن سيكتب على نفسه (شقيا ) وهو بيده القلم !!!!
( المسئولية )
إن مسئولية الترهل في النتائج سابقا وهذه السنة لا يعود الى وزارة التربية والتعليم فقط وإنما تشارك الأسرة والطالب وبعض المعلمين في هذا الوضع الذي حدى بالبعض الى وصفه ( بالمأساوي ) وخريجي دبلوم عامه بالكاد (يقرأون ويكتبون )
عندما نطالب بالتغير ( نتباكى ونتشكى )
وعندما نلمس خطوة للتغيير ( نتباكى ونتشكى )
هل رضينا للضلالة بيننا أن تسكن ،،، أم نزف النتائج كان مؤلما لحد لم نستوعب فيه بأن صفوف بأكملها لم تصل لمرتبة النجاح
ليكن لنا كلمة خير مع كل طريق يحاول ان يرسمه لنا بعض المسئولين من باب حسن الظن على الأقل إذا كانت انعدمت ثقتنا ،، ولنتعرف لسنا بمجتمع ملائكي فهناك قصور جميعنا أشتركنا فيها
،،
نبارك للطلاب الذين يثابرون لنتيجة تفوق وليس ناجح فقط
ونبارك لأولياء الأمور الذين يرون بأن رسوب إنصاف أفضل من نجاحات زائفه كما سبقنا البعض بقولها
ونبارك للمعلم الذي لن يرهقه نوم من اعتاد على حلم دون كفاح
ونبارك لمجتمع ينتظر جيل ينافس على مقعد علم وعمل يتناسب مع طموحه
ولنساهم معا في ترجمة كلمة معاليها بيوم المعلم وكأن رسالتها تترجمها
(على قدر أهل العلم تأتي النتائج )