لقد تفاجأنا قبل أيام بخبر قيام بعض الطلاب بإشعال النيران في فصول الثاني عشر بالكامل وصنع قنابل حارقة.
تعاطف البعض مع القضية والكل أنكر الفعل بدون إستثناء ، فممتلكات الدولة للجميع وجميعنا غيورين على المساس بممتلكات الوطن أو ترابه الغالي ، وكلنا نسعى ونرغب فالتقدم والرخاء وأن نكون في مقدمة كل ادول ، ولكن ليس هكذا نبني حضارة ونتقدم علميا وعمليا وماديا ، بل بالتعليم والجد والإجتهاد ونيل الشهادات العليا.
إخواني ما حدث في مدرسة عزان بن قيس الثانوية يأسفنا ، وما زاد المصيبة أكثر التضخيم والتهويل بالواقعة ، وصلنا أخبار غير صحيحة تداولته المنتديات والبلاك بيري والواتس أب وغيرها باحتراق كل الفصول والظلم البين من وزارة التربية والحقيقة كما أفادتنا مصادرها الرسمية إحتراق طاولة في إحدى الفصول للصف الثاني عشر وكما وصلنا أيضا أن الرسوب كان فالفئة اللتي كان عندهم الغياب أكثر من عشرون يوما ، كيف لنا أن ننجح ونتفوق ونحن أصلا لا نحضر للمدرسة والدراسة ، إخواني لم يبقى سوى أيام ستمر بالسرعة القصوى ولن نشعر بها إلا والإمتحانات تمر على الأبواب ، فدعونا لا نهدر كل تلك السنوات من الدراسة ونتراخى عن النجاح ، فهذا هو عام الحصاد والإقبال على رحلة جديدة من الحياة .
أعزائي الطلاب : المستقبل مقبل ، فجدوا واجتهدوا ، ولا تتركوا عذرا للزمن ليقف في طريقكم ، وحافظوا على مكتسبات الوطن ، فهي اليوم لكم فغدا لإخوانكم وأبنائكم بإذن الله .
وفقكم الله وكلل جهودكم بالتفوق والنجاح ..
تعاطف البعض مع القضية والكل أنكر الفعل بدون إستثناء ، فممتلكات الدولة للجميع وجميعنا غيورين على المساس بممتلكات الوطن أو ترابه الغالي ، وكلنا نسعى ونرغب فالتقدم والرخاء وأن نكون في مقدمة كل ادول ، ولكن ليس هكذا نبني حضارة ونتقدم علميا وعمليا وماديا ، بل بالتعليم والجد والإجتهاد ونيل الشهادات العليا.
إخواني ما حدث في مدرسة عزان بن قيس الثانوية يأسفنا ، وما زاد المصيبة أكثر التضخيم والتهويل بالواقعة ، وصلنا أخبار غير صحيحة تداولته المنتديات والبلاك بيري والواتس أب وغيرها باحتراق كل الفصول والظلم البين من وزارة التربية والحقيقة كما أفادتنا مصادرها الرسمية إحتراق طاولة في إحدى الفصول للصف الثاني عشر وكما وصلنا أيضا أن الرسوب كان فالفئة اللتي كان عندهم الغياب أكثر من عشرون يوما ، كيف لنا أن ننجح ونتفوق ونحن أصلا لا نحضر للمدرسة والدراسة ، إخواني لم يبقى سوى أيام ستمر بالسرعة القصوى ولن نشعر بها إلا والإمتحانات تمر على الأبواب ، فدعونا لا نهدر كل تلك السنوات من الدراسة ونتراخى عن النجاح ، فهذا هو عام الحصاد والإقبال على رحلة جديدة من الحياة .
أعزائي الطلاب : المستقبل مقبل ، فجدوا واجتهدوا ، ولا تتركوا عذرا للزمن ليقف في طريقكم ، وحافظوا على مكتسبات الوطن ، فهي اليوم لكم فغدا لإخوانكم وأبنائكم بإذن الله .
وفقكم الله وكلل جهودكم بالتفوق والنجاح ..