[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
السلطنة تشارك دول عدم الانحياز في النهوض بالمرأة
الاثنين, 13 فبراير 2012
العمانية: شاركت السلطنة أمس في اعمال الاجتماع الوزاري الثالث لدول حركة عدم الانحياز المعني بالنهوض بالمرأة والذي بدأ اعماله في الدوحة أمس بمشاركة اكثر من 500 شخصية يمثلون 80 دولة ويستمر حتى الرابع عشر من الشهر الجاري. ويترأس وفد السلطنة في الاجتماع سعادة الدكتور يحيى بن بدر المعولي وكيل وزارة التنمية الاجتماعية .
وقد بدأ الاجتماع بكلمة لسعادة الشيخ أحمد بن محمد آل ثاني مساعد وزير الخارجية القطري لشؤون التعاون الدولي اشار فيها الى أن هذا الاجتماع يعكس اهتمام دول حركة عدم الانحياز بقضايا النهوض بالمرأة، منوها بأهمية الدور الذي اضطلعت به الاجتماعات الوزارية السابقة والتي كانت منبرا لتبادل الخبرات والتعرف على تجارب الدول في كيفية التعامل مع التحديات التي تواجهها المرأة في عالمنا اليوم، واقتراح الحلول والآليات المناسبة. كما أعرب سعادته عن أمله في أن يتمكن اجتماع الدوحة من تحقيق الأهداف المرجوة التي انعقد من أجلها.. وفي مقدمتها ظاهرة العنف بكافة أشكاله مشيرا الى الدور الذي تضطلع به كيانات الأمم المتحدة، وما اعلنته الجمعية العامة من تخصيص يوم 25 نوفمبر من كل عام يوما دوليا للقضاء على العنف ضد المرأة.
وأوضح أن حملة "متحدون من أجل انهاء العنف ضد المرأة" التي أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة سنة 2008 تسعى لحشد الجهود في جميع أنحاء منظومة الأمم المتحدة، وتدعو جميع البلدان لأن يكون لديها بحلول 2015 قوانين قوية وخطط عمل متعددة القطاعات، فضلا عن التدابير الوقائية للتصدي للعنف ضد المرأة.
الاثنين, 13 فبراير 2012
العمانية: شاركت السلطنة أمس في اعمال الاجتماع الوزاري الثالث لدول حركة عدم الانحياز المعني بالنهوض بالمرأة والذي بدأ اعماله في الدوحة أمس بمشاركة اكثر من 500 شخصية يمثلون 80 دولة ويستمر حتى الرابع عشر من الشهر الجاري. ويترأس وفد السلطنة في الاجتماع سعادة الدكتور يحيى بن بدر المعولي وكيل وزارة التنمية الاجتماعية .
وقد بدأ الاجتماع بكلمة لسعادة الشيخ أحمد بن محمد آل ثاني مساعد وزير الخارجية القطري لشؤون التعاون الدولي اشار فيها الى أن هذا الاجتماع يعكس اهتمام دول حركة عدم الانحياز بقضايا النهوض بالمرأة، منوها بأهمية الدور الذي اضطلعت به الاجتماعات الوزارية السابقة والتي كانت منبرا لتبادل الخبرات والتعرف على تجارب الدول في كيفية التعامل مع التحديات التي تواجهها المرأة في عالمنا اليوم، واقتراح الحلول والآليات المناسبة. كما أعرب سعادته عن أمله في أن يتمكن اجتماع الدوحة من تحقيق الأهداف المرجوة التي انعقد من أجلها.. وفي مقدمتها ظاهرة العنف بكافة أشكاله مشيرا الى الدور الذي تضطلع به كيانات الأمم المتحدة، وما اعلنته الجمعية العامة من تخصيص يوم 25 نوفمبر من كل عام يوما دوليا للقضاء على العنف ضد المرأة.
وأوضح أن حملة "متحدون من أجل انهاء العنف ضد المرأة" التي أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة سنة 2008 تسعى لحشد الجهود في جميع أنحاء منظومة الأمم المتحدة، وتدعو جميع البلدان لأن يكون لديها بحلول 2015 قوانين قوية وخطط عمل متعددة القطاعات، فضلا عن التدابير الوقائية للتصدي للعنف ضد المرأة.