[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
ندرة الأسماك بسوق لوى وارتفاع الأسعار بسبب البرد والرياح
Thu, 26 يناير 2012
الإقبال تحول إلى السردين المجفف -
لوى – عبدالله بن سالم المانعي:-- شهدت سوق الأسماك بولاية لوى ندرة ملحوظة في الأسماك فقد خلت غالبية دكات العرض وسجل الباعة غيابا ملحوظا ووُجدت أسماك قليلة في دكات لا يتجاوز عددها 7 دكات وهي من أصناف صغيرة للكوفر والهامور وأسماك أخرى صغيرة.
وقد أدت ندرة الأسماك الى ارتفاع حاد في الأسعار بلغ للهامور ريالين للكيلو الواحد وللكوفر بحجم الكف ريالين ونصف الريال ومن ريال ونصف ريال إلى ريالين للكيلو الواحد من الأسماك الصغيرة.
المتسوقون من الأهالي والمقيمون على أرض الولاية اشتكوا كثيرا من ارتفاع الأسعار ومن ندرتها وخرج الكثيرون منهم دون الشراء حيث كان الإقبال على شراء أسماك السردين المجففة ووُجدت هناك سيارة لبيع الأسماك من جانب إحدى الشركات العاملة كان بها أصناف ربيان وأسماك أخرى متنوعة وهي أيضا أسعارها مرتفعة.
وقد عزا الباعة في السوق النقص في عرض الأسماك لامتناع الصيادين عن نزول البحر بسبب برودة الطقس المصحوب بتيارات هوائية متغيرة الاتجاهات وفي ظل استمرارية الأجواء المناخية بهذا الشكل فإن ضحالة الأسماك ستكون موجودة في الأيام المقبلة مما يعني أن الأسعار لن تهبط عن معدلاتها القياسية.
ومرة أخرى تتجدد المطالبة من المتسوقين لوزارة الزراعة والثروة السمكية بضرورة التنسيق مع الشركات العاملة في مهنة صيد الأسماك بتوفير ما يحتاجونه بصورة يومية.
Thu, 26 يناير 2012
الإقبال تحول إلى السردين المجفف -
لوى – عبدالله بن سالم المانعي:-- شهدت سوق الأسماك بولاية لوى ندرة ملحوظة في الأسماك فقد خلت غالبية دكات العرض وسجل الباعة غيابا ملحوظا ووُجدت أسماك قليلة في دكات لا يتجاوز عددها 7 دكات وهي من أصناف صغيرة للكوفر والهامور وأسماك أخرى صغيرة.
وقد أدت ندرة الأسماك الى ارتفاع حاد في الأسعار بلغ للهامور ريالين للكيلو الواحد وللكوفر بحجم الكف ريالين ونصف الريال ومن ريال ونصف ريال إلى ريالين للكيلو الواحد من الأسماك الصغيرة.
المتسوقون من الأهالي والمقيمون على أرض الولاية اشتكوا كثيرا من ارتفاع الأسعار ومن ندرتها وخرج الكثيرون منهم دون الشراء حيث كان الإقبال على شراء أسماك السردين المجففة ووُجدت هناك سيارة لبيع الأسماك من جانب إحدى الشركات العاملة كان بها أصناف ربيان وأسماك أخرى متنوعة وهي أيضا أسعارها مرتفعة.
وقد عزا الباعة في السوق النقص في عرض الأسماك لامتناع الصيادين عن نزول البحر بسبب برودة الطقس المصحوب بتيارات هوائية متغيرة الاتجاهات وفي ظل استمرارية الأجواء المناخية بهذا الشكل فإن ضحالة الأسماك ستكون موجودة في الأيام المقبلة مما يعني أن الأسعار لن تهبط عن معدلاتها القياسية.
ومرة أخرى تتجدد المطالبة من المتسوقين لوزارة الزراعة والثروة السمكية بضرورة التنسيق مع الشركات العاملة في مهنة صيد الأسماك بتوفير ما يحتاجونه بصورة يومية.