ابولجينة البلوشي
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
نعلم ان السوق المركزي في ولاية البريمي من الأسواق القديمة و المشهورة , وهو سوق يرتاده زوار الولاية من العرب و الأجانب وغيرهم , وكوني من سكان هذه الولاية فإنني كلما دخلت السوق تألمت من المناظر الغير حضارية وسكوت البلدية عنها بحجة مساعدة الفقراء و عدم التضييق عليهم وسد أبواب الرزق عليهم !!!
أتالم عندما أجد في ساحات السوق صناديق البائعين متناثرة وتركهم للمخلفات بجانب صناديقهم وأحيانا سد البعض منهم للطرق لبيع سلعته !!
أما كان هناك حل يجمع بين مصلحة البائعين ومصلحة الولاية و الوطن !!
فأبسط الحلول نقل البائعين لسوق المنتجات الحرفية و تغيير مسماه لعدم وجود منتجات حرفية تباع في الواقع في هذا السوق.
أو بناء أسقف من مواد ثابتة وتخصيص محلات صغير ة لهم بدلا من هذا الوضع المزري المخجل ...فإلى متى لا تستطيع الجهات المسؤولة الجمع بين مصلحة المواطن و مصلحة الوطن , وأيهما مقدم على الأخرى !!!!
أتالم عندما أجد في ساحات السوق صناديق البائعين متناثرة وتركهم للمخلفات بجانب صناديقهم وأحيانا سد البعض منهم للطرق لبيع سلعته !!
أما كان هناك حل يجمع بين مصلحة البائعين ومصلحة الولاية و الوطن !!
فأبسط الحلول نقل البائعين لسوق المنتجات الحرفية و تغيير مسماه لعدم وجود منتجات حرفية تباع في الواقع في هذا السوق.
أو بناء أسقف من مواد ثابتة وتخصيص محلات صغير ة لهم بدلا من هذا الوضع المزري المخجل ...فإلى متى لا تستطيع الجهات المسؤولة الجمع بين مصلحة المواطن و مصلحة الوطن , وأيهما مقدم على الأخرى !!!!