ابولجينة البلوشي
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
هل ما نراه من فتح محلات وهمية بالعشرات في ولاية االبريمي يوميا من صالح الوطن و المواطن؟ واين التخطيط والدراسة لحاجة الولاية لمزيد من العمالة و الأنشطة التجارية المختلفة ؟ إنني والله أخشى ان يأتي يوم تتحول فيه البريمي لولاية بنجالية أو باكستانية أو ( بنجانية) اذا لم يتدراك أولي الأمر للموضوع , فمصلحة مواطن يلهث وراء المال ليس مبررا لفتح الأبواب لمزيد من العمالة , فإذا كانت المحلات ينشئها الوافدون فمن المؤكد أن يجلبون أقربائهم لإشغالها والمواطن له الإسم و مبلغ ( 20) ريال الشهري أو (700) للمأذونية وما ينتج من كثرة العمالة الذين لا يجدون عملا لا يهم ؤلئك الأرباب ولو سرقوا أو قاموا ببيع الفجل و غسل السيارات وبيع بطاقات الأرصدة أمام أعين جميع المسؤلين في المحافظة وكأن الأمر لا يعنيهم . فأين فريق العمل المشترك ؟ وأين موظفوا العمل و العمال , وأين البلدية حينما تمنح ترخيصا لمحل في منطقة لا يمر عليها شخص لشراء شيء ,وأين البلدية من المحلات التي تستخدم لإصدار المأذونيات ... اتقوا الله في الوطن و المواطن