[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
على طريقة الزيدي.. إيراني يضرب نجاد بالحذاء
واقعة جديدة تضاف لحوادث ضرب الرؤساء بالحذاء، بعد تعرض الرئيس الإيراني أحمدي نجاد للرشق بالحذاء من أحد العمال اعتراضًا على تسريحه من العمل.
(دبي - mbc.net)
13ديسمبر2011م
ذكرت تقارير للمعارضة الإيرانية أن عامل نسيج إيرانيا ألقى حذاءه على الرئيس محمود أحمدي نجاد الاثنين 12 ديسمبر/كانون الأول خلال زيارة قام بها رئيس البلاد إلى مدينة ساري شمالي البلاد؛ احتجاجًا على عدم تلقيه إعانات بطالة بعد تسريحه من عمله.
وتُعيد الواقعة إلى الأذهان الموقف الذي تعرض له الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في العراق، عندما قذفه الصحفي العراقي منتظر الزيدي بفردتي حذائه، ووصف ذلك بأنها قبلة الوداع من العراقيين له قبل نهاية ولايته في عام 2008م.
ونادرًا ما تكشف وسائل الإعلام الإيرانية عن الإهانات التي يتعرض لها رموز النظام.
لكن موقعي افتاب نيوز واعتدال ذكرا أن الرجل أخطأ أحمدي نجاد الذي كان يلقي كلمةً أمام عمال مصنع مازانداران للنسيج، أحد أكبر مصانع النسيج في البلاد، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
وذكر موقع (فارارو) أن عمالاً غاضبين قاطعوا أحمدي نجاد عدة مرات خلال إلقاء كلمته.
وأفاد موقعا افتاب نيوز واعتدال أن مؤيدي الرئيس حاولوا النيل من العامل قبل أن تنقذه الشرطة، لكن مصير الرجل ما زال يكتنفه الغموض.
والتزم مكتب الرئيس ووسائل الإعلام التابعة للدولة الصمت إزاء الواقعة.
واقعة جديدة تضاف لحوادث ضرب الرؤساء بالحذاء، بعد تعرض الرئيس الإيراني أحمدي نجاد للرشق بالحذاء من أحد العمال اعتراضًا على تسريحه من العمل.
(دبي - mbc.net)
13ديسمبر2011م
ذكرت تقارير للمعارضة الإيرانية أن عامل نسيج إيرانيا ألقى حذاءه على الرئيس محمود أحمدي نجاد الاثنين 12 ديسمبر/كانون الأول خلال زيارة قام بها رئيس البلاد إلى مدينة ساري شمالي البلاد؛ احتجاجًا على عدم تلقيه إعانات بطالة بعد تسريحه من عمله.
وتُعيد الواقعة إلى الأذهان الموقف الذي تعرض له الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في العراق، عندما قذفه الصحفي العراقي منتظر الزيدي بفردتي حذائه، ووصف ذلك بأنها قبلة الوداع من العراقيين له قبل نهاية ولايته في عام 2008م.
ونادرًا ما تكشف وسائل الإعلام الإيرانية عن الإهانات التي يتعرض لها رموز النظام.
لكن موقعي افتاب نيوز واعتدال ذكرا أن الرجل أخطأ أحمدي نجاد الذي كان يلقي كلمةً أمام عمال مصنع مازانداران للنسيج، أحد أكبر مصانع النسيج في البلاد، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
وذكر موقع (فارارو) أن عمالاً غاضبين قاطعوا أحمدي نجاد عدة مرات خلال إلقاء كلمته.
وأفاد موقعا افتاب نيوز واعتدال أن مؤيدي الرئيس حاولوا النيل من العامل قبل أن تنقذه الشرطة، لكن مصير الرجل ما زال يكتنفه الغموض.
والتزم مكتب الرئيس ووسائل الإعلام التابعة للدولة الصمت إزاء الواقعة.