[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
مؤتمر التمريض يوصي بدعم الأبحاث العلمية وزيادة الموارد
Thu, 01 ديسمبر 2011
برقية شكر وعرفان إلى المقام السامي من المشاركين -
العمانية- رفع المشاركون بمناسبة انتهاء فعاليات مؤتمر التمريض العالمي الأول بعنوان (الابتكارات في تعليم وممارسة التمريض،ضمان الجودة في الرعاية) والذي نظمته كلية التمريض بجامعة السلطان قابوس بالتعاون مع مستشفى الجامعة ووزارة الصحة والخدمات الطبية للقوات المسلحة والذي عقد في مسقط خلال الفترة من 28 ـ 29 نوفمبر 2011م ، برقية شكر وعرفان إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه- وذلك بمشاركة عدد كبير من المسئولين والمهتمين بمجال التمريض من داخل السلطنة وخارجها . أعرب المشاركون فيها عن أسمى آيات الشكر والعرفان، وخالص الثناء والتقدير لمقام جلالته السامي على ما لقوه من كرم الضيافة وحسن الوفادة ، الأمر الذي كان له فضل كبير في إنجاح أعمال هذا المؤتمر، والذي وفر فرصة فريدة لتبادل الأفكار في تسخير الرعاية والجودة الصحية ، وسد الفجوة التي وجدت بين الممارسة والتعليم في مجال التمريض.
حيث أوصى مؤتمر التمريض الدولي "الابتكارات في مجال تعليم وممارسة التمريض وضمان جودة الرعاية" بدعم الأبحاث العلمية بكل السبل الممكنة ووضع معايير أكثر دقة لضمان سلامة المرضى في مجال الإدارة التمريضية بالإضافة إلى أن التعليم التمريضي بحاجة إلى زيادة الموارد لتطويره وتغيير المسارات من التعليم والتلقين إلى التعليم الذاتي وتقليل الكلفة والعبء المادي على طلاب التمريض إلى جانب ممارسة مهنة التمريض إذ برزت الحاجة إلى إدماج الطلبة في عدة أساليب لتعلم أداء وممارسة التمريض مع حفظ سلامة المرضى وإدماج الأسرة في الرعاية وتكاتف الجهود من خلال الشراكة بين الأسرة والرعاية الصحية في المجتمع وتوصية أخرى بتهيئة الممرضة الممارسة. كذلك أوصى المؤتمر باستخدام أحدث أساليب التكنولوجيا في توثيق المعلومات لتحسين الجودة وكذلك استخدام الدمى والأجهزة الإلكترونية الحديثة في التدريب والتعليم مع التركيز على التعليم المستمر لتمكين الكادر التمريضي لتحسين رعاية المرضى. كذلك أوصى بزيادة التعاون المهني في التعليم والرعاية التمريضية وعمل الشراكة لإيجاد مجتمع صحي وكذلك فهم وتعزيز الأدوار خلال المؤسسات ودمج الطب والتمريض في التعليم واستمرار إيجاد جو تشاركي في الأداء لخدمة المرضى. وكان المؤتمر الذي انطلق يوم الاثنين الماضي و واختتمت فعالياته يوم الثلاثاء قد اشتمل على 109 عروض بحثية و53 ملصقا وحصل على أفضل ثلاثة عروض بحثية كل من لي آنجل ديفيد من الهند والدكتور ديان دكنز من المملكة المتحدة وصباح أبو زيدان من المملكة العربية السعودية. وبالنسبة لأفضل ثلاثة ملصقات فكانت من إعداد لي آنجل ديفيد من الهند وجوسي أبراهام وبريتي ديسوزا من كلية التمريض في الجامعة..كما تم تكريم رائدات التمريض الأوائل وهن آسيا الخروصية وشيخة الشيبانية وكذلك رواد التمريض الحديث وهم محمد الريامي وشريفة الجابرية.
العمانية- رفع المشاركون بمناسبة انتهاء فعاليات مؤتمر التمريض العالمي الأول بعنوان (الابتكارات في تعليم وممارسة التمريض،ضمان الجودة في الرعاية) والذي نظمته كلية التمريض بجامعة السلطان قابوس بالتعاون مع مستشفى الجامعة ووزارة الصحة والخدمات الطبية للقوات المسلحة والذي عقد في مسقط خلال الفترة من 28 ـ 29 نوفمبر 2011م ، برقية شكر وعرفان إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه- وذلك بمشاركة عدد كبير من المسئولين والمهتمين بمجال التمريض من داخل السلطنة وخارجها . أعرب المشاركون فيها عن أسمى آيات الشكر والعرفان، وخالص الثناء والتقدير لمقام جلالته السامي على ما لقوه من كرم الضيافة وحسن الوفادة ، الأمر الذي كان له فضل كبير في إنجاح أعمال هذا المؤتمر، والذي وفر فرصة فريدة لتبادل الأفكار في تسخير الرعاية والجودة الصحية ، وسد الفجوة التي وجدت بين الممارسة والتعليم في مجال التمريض.
حيث أوصى مؤتمر التمريض الدولي "الابتكارات في مجال تعليم وممارسة التمريض وضمان جودة الرعاية" بدعم الأبحاث العلمية بكل السبل الممكنة ووضع معايير أكثر دقة لضمان سلامة المرضى في مجال الإدارة التمريضية بالإضافة إلى أن التعليم التمريضي بحاجة إلى زيادة الموارد لتطويره وتغيير المسارات من التعليم والتلقين إلى التعليم الذاتي وتقليل الكلفة والعبء المادي على طلاب التمريض إلى جانب ممارسة مهنة التمريض إذ برزت الحاجة إلى إدماج الطلبة في عدة أساليب لتعلم أداء وممارسة التمريض مع حفظ سلامة المرضى وإدماج الأسرة في الرعاية وتكاتف الجهود من خلال الشراكة بين الأسرة والرعاية الصحية في المجتمع وتوصية أخرى بتهيئة الممرضة الممارسة. كذلك أوصى المؤتمر باستخدام أحدث أساليب التكنولوجيا في توثيق المعلومات لتحسين الجودة وكذلك استخدام الدمى والأجهزة الإلكترونية الحديثة في التدريب والتعليم مع التركيز على التعليم المستمر لتمكين الكادر التمريضي لتحسين رعاية المرضى. كذلك أوصى بزيادة التعاون المهني في التعليم والرعاية التمريضية وعمل الشراكة لإيجاد مجتمع صحي وكذلك فهم وتعزيز الأدوار خلال المؤسسات ودمج الطب والتمريض في التعليم واستمرار إيجاد جو تشاركي في الأداء لخدمة المرضى. وكان المؤتمر الذي انطلق يوم الاثنين الماضي و واختتمت فعالياته يوم الثلاثاء قد اشتمل على 109 عروض بحثية و53 ملصقا وحصل على أفضل ثلاثة عروض بحثية كل من لي آنجل ديفيد من الهند والدكتور ديان دكنز من المملكة المتحدة وصباح أبو زيدان من المملكة العربية السعودية. وبالنسبة لأفضل ثلاثة ملصقات فكانت من إعداد لي آنجل ديفيد من الهند وجوسي أبراهام وبريتي ديسوزا من كلية التمريض في الجامعة..كما تم تكريم رائدات التمريض الأوائل وهن آسيا الخروصية وشيخة الشيبانية وكذلك رواد التمريض الحديث وهم محمد الريامي وشريفة الجابرية.