دراسة نرويجية أثبتت تفوقه على التفاح
تناول 3 ثمرات من الكيوي يومياً يقلل ضغط الدم
توصلت دراسة عرضت في الاجتماع العلمي لجمعية القلب الأمريكية في أورلاندو إلى أن تناول ثمرة الكيوي الخضراء اللاذعة المذاق ثلاث مرات يومياً يقلل ضغط الدم.
وارتفاع ضغط الدم من عوامل الخطر في أمراض القلب التي لا تزال السبب الأول للوفاة في العالم.
وشملت الدراسة التي استمرت ثمانية أسابيع، تحت إشراف ميت سفندسن من مستشفى جامعة أوسلو في النرويج، 118 شخصاً متوسط أعمارهم 55 عاماً يعانون من ارتفاع بسيط في ضغط الدم.
وأضافت مجموعة من المرضى ثلاث ثمرات من فاكهة الكيوي لنظامها الغذائي اليومي، في حين أضافت المجموعة الأخرى تفاحة يومياً. وتحتوي فاكهة الكيوي على مادة اللوتين المضادة للأكسدة.
وبعد ثمانية أسابيع وجد الباحثون أن ضغط الدم الانقباضي لدى المجموعة التي تتناول الكيوي أقل على مدار 24 ساعة 6.3 ملليمتر زئبقي عن المجموعة التي تتناول التفاح.
وضغط الدم الانقباضي يشير إلى الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم.
وقال الباحثون إن ضغط الدم الانبساطي كان أيضاً أقل في مجموعة الكيوي، لكن هذا الارتباط بتلك الثمرة لم يكن واضحاً، وأوصى الباحثون بتأكيد هذه النتائج بدراسة أكبر.
وربما كان الشيء أكثر إثارة للدهشة بشأن دراسة فاكهة الكيوي أنها أجريت في النرويج وليس في نيوزيلندا بلاد الكيوي.
تناول 3 ثمرات من الكيوي يومياً يقلل ضغط الدم
توصلت دراسة عرضت في الاجتماع العلمي لجمعية القلب الأمريكية في أورلاندو إلى أن تناول ثمرة الكيوي الخضراء اللاذعة المذاق ثلاث مرات يومياً يقلل ضغط الدم.
وارتفاع ضغط الدم من عوامل الخطر في أمراض القلب التي لا تزال السبب الأول للوفاة في العالم.
وشملت الدراسة التي استمرت ثمانية أسابيع، تحت إشراف ميت سفندسن من مستشفى جامعة أوسلو في النرويج، 118 شخصاً متوسط أعمارهم 55 عاماً يعانون من ارتفاع بسيط في ضغط الدم.
وأضافت مجموعة من المرضى ثلاث ثمرات من فاكهة الكيوي لنظامها الغذائي اليومي، في حين أضافت المجموعة الأخرى تفاحة يومياً. وتحتوي فاكهة الكيوي على مادة اللوتين المضادة للأكسدة.
وبعد ثمانية أسابيع وجد الباحثون أن ضغط الدم الانقباضي لدى المجموعة التي تتناول الكيوي أقل على مدار 24 ساعة 6.3 ملليمتر زئبقي عن المجموعة التي تتناول التفاح.
وضغط الدم الانقباضي يشير إلى الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم.
وقال الباحثون إن ضغط الدم الانبساطي كان أيضاً أقل في مجموعة الكيوي، لكن هذا الارتباط بتلك الثمرة لم يكن واضحاً، وأوصى الباحثون بتأكيد هذه النتائج بدراسة أكبر.
وربما كان الشيء أكثر إثارة للدهشة بشأن دراسة فاكهة الكيوي أنها أجريت في النرويج وليس في نيوزيلندا بلاد الكيوي.