مكتوب
26/10/2011
حولت الاماراتية عفراء الظاهري شغفها بالقطط والكلاب الى مشروع تجاري عن طريق انشاء فندق خاص لايواء الحيوانات الاليفة وسمته «الغيمة تسعة للعناية بالحيوانات الاليفة». وتنبع هذه الفكر من ضرورة الاهتمام بهذه المخلوقات التي يتم التخلي عنها في الشارع من طرف المسافرين، او يتم التخلي عنها بعدما يصيبها العجز.
وقالت الظاهري الطالبة بالكلية الاوروبية في الامارات تخصص ادارة فنادق وسياحة لصحيفة «الاتحاد» الاماراتية: تحركني عاطفة قوية نحو الحيوانات، ربما من المفارقة بيننا وبينهم، فالإنسان يستطيع ان يعبر عن شعوره، يستطيع ان يتحدث عن جوعه، وعطشه، وعن عجزه، بينما الحيوان ليست له هذه القدرة على الافصاح على ما يختلج مشاعره من حزن وقلق وجوع وألم.
26/10/2011
حولت الاماراتية عفراء الظاهري شغفها بالقطط والكلاب الى مشروع تجاري عن طريق انشاء فندق خاص لايواء الحيوانات الاليفة وسمته «الغيمة تسعة للعناية بالحيوانات الاليفة». وتنبع هذه الفكر من ضرورة الاهتمام بهذه المخلوقات التي يتم التخلي عنها في الشارع من طرف المسافرين، او يتم التخلي عنها بعدما يصيبها العجز.
وقالت الظاهري الطالبة بالكلية الاوروبية في الامارات تخصص ادارة فنادق وسياحة لصحيفة «الاتحاد» الاماراتية: تحركني عاطفة قوية نحو الحيوانات، ربما من المفارقة بيننا وبينهم، فالإنسان يستطيع ان يعبر عن شعوره، يستطيع ان يتحدث عن جوعه، وعطشه، وعن عجزه، بينما الحيوان ليست له هذه القدرة على الافصاح على ما يختلج مشاعره من حزن وقلق وجوع وألم.