مقباااليه ولع
موقوف
آلبـ’ـرقــٍَع
فـٍَديتهـ’ـآ لـآضمهـٍَآ ـآلبـ’ـرقــٍَع
كانت الملابس في الماضي وسيلة للتعبير عن الانتماء إلى القوم والفئة أو إلى مكانة اجتماعية أو إلى حال مادية أو اتجاه فكري وذلك بفضل ما اكتسبته من دلالات ومعان ومشاعر تختلف في درجاتها.
يتميز مجتمعنا بحرصه على ارتداء أزيائه الشعبية , فهو يتمسك بزيه اليومي التقليدي في ميادين العمل والمناسبات الاجتماعية ولكن نظراً للتطور والتأثر بالأزياء الوافدة بدأت بعض الأزياء تتجه نحو الزوال واستغناء الأشخاص عنها.
من هذه الأزياء التي بدأت النساء في مجتمعنا تتهرب منها هو " البرقع " .
تعريف البرقع
" مفردة تراثية قديمة كانت مرتبطة بزينة وملابس المرأة الخليجية وشديدة الالتصاق بزيها الشعبي و"هو نوع من القماش السميك يشبه "الورق" ، ذهبي اللون يميل إلى السواد مع مرور الزمن و كثرة الاستعمال ، تغطي به المرأة أهم معالم وجهها عندما يعقد قرانها أو كما يقال في اللهجة المحلية “تملك”، و يثبت البرقع على الوجه بواسطة خيوط حمراء مجدولة و تسمى خيوط الشبج ، وفي المناسبات و الأعراس تستخدم المرأة خيوط فضية أو ذهبية بدلاً عن خيوط الشبج " .
السبب في ذلك يعود إلى سكن الأسرة الممتدة كلها في مكان إقامة واحد بدءا من كبير العائلة حتى صغيرها وكان غير مستحب إن تكشف المرأة عن وجهها حتى على أقاربها فكان البرقع سترا واحتشاما.
وبتطور الأوضاع وتبدل الأحوال بدأ شكل البرقع يتغير ويدخل عليه العديد من الأمور الجديدة سواء في نوعية الأقمشة أو في طريقة التصميم أو الإكسسوارات المكملة له، وعلى الرغم من هذه التغييرات، إلا إن موضة ارتداء البراقع قد خفا بريقها كثيرا عما كانت عليه في السابق وأصبح ارتداؤها مقتصرا على السيدات الكبيرات بالسن وتدريجيا أخذ لباس البرقع الذي تميزت به المرأة في الماضي في الانحسار جيلا بعد جيل مما أدى إلى إن انحصر ارتداء البرقع فقط بين الأمهات وكبار السن من النساء.
هذا النوع ترتديه الجدات والكبيرات في السن .. ويختلف موديل البرقع من مكان لآخر ..
و هذا النوع ترتديه الأمهات صغيرات السن او المتزوجات .
فـٍَديتهـ’ـآ لـآضمهـٍَآ ـآلبـ’ـرقــٍَع
كانت الملابس في الماضي وسيلة للتعبير عن الانتماء إلى القوم والفئة أو إلى مكانة اجتماعية أو إلى حال مادية أو اتجاه فكري وذلك بفضل ما اكتسبته من دلالات ومعان ومشاعر تختلف في درجاتها.
يتميز مجتمعنا بحرصه على ارتداء أزيائه الشعبية , فهو يتمسك بزيه اليومي التقليدي في ميادين العمل والمناسبات الاجتماعية ولكن نظراً للتطور والتأثر بالأزياء الوافدة بدأت بعض الأزياء تتجه نحو الزوال واستغناء الأشخاص عنها.
من هذه الأزياء التي بدأت النساء في مجتمعنا تتهرب منها هو " البرقع " .
تعريف البرقع
" مفردة تراثية قديمة كانت مرتبطة بزينة وملابس المرأة الخليجية وشديدة الالتصاق بزيها الشعبي و"هو نوع من القماش السميك يشبه "الورق" ، ذهبي اللون يميل إلى السواد مع مرور الزمن و كثرة الاستعمال ، تغطي به المرأة أهم معالم وجهها عندما يعقد قرانها أو كما يقال في اللهجة المحلية “تملك”، و يثبت البرقع على الوجه بواسطة خيوط حمراء مجدولة و تسمى خيوط الشبج ، وفي المناسبات و الأعراس تستخدم المرأة خيوط فضية أو ذهبية بدلاً عن خيوط الشبج " .
السبب في ذلك يعود إلى سكن الأسرة الممتدة كلها في مكان إقامة واحد بدءا من كبير العائلة حتى صغيرها وكان غير مستحب إن تكشف المرأة عن وجهها حتى على أقاربها فكان البرقع سترا واحتشاما.
وبتطور الأوضاع وتبدل الأحوال بدأ شكل البرقع يتغير ويدخل عليه العديد من الأمور الجديدة سواء في نوعية الأقمشة أو في طريقة التصميم أو الإكسسوارات المكملة له، وعلى الرغم من هذه التغييرات، إلا إن موضة ارتداء البراقع قد خفا بريقها كثيرا عما كانت عليه في السابق وأصبح ارتداؤها مقتصرا على السيدات الكبيرات بالسن وتدريجيا أخذ لباس البرقع الذي تميزت به المرأة في الماضي في الانحسار جيلا بعد جيل مما أدى إلى إن انحصر ارتداء البرقع فقط بين الأمهات وكبار السن من النساء.
هذا النوع ترتديه الجدات والكبيرات في السن .. ويختلف موديل البرقع من مكان لآخر ..
و هذا النوع ترتديه الأمهات صغيرات السن او المتزوجات .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: