السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
وقفة تأمل...
نار جهنم أشد حراً، يقول تعالى: ( قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ) [التوبة: 81].
إن هذا المشهد يدعونا للتأمل والتفكر في عظمة الخالق وقدرته عز وجل، [/
نسأل الله تعالى أن يجعلنا من الذين قال فيهم
(الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)
[آل عمران: 191].
ربما تكون ظاهرة البرق من أكثر الظواهر إثارة في الطبيعة فهي ظاهرة مخيفة وجميلة،،،،
ولكن يزداد الأمر
إثارة عندما تمتزج مع ظاهرة أخرى هي تدفق الحمم المنصهرة من البراكين!
فحرارة الحمم المقذوفة تبلغ آلاف الدرجات المئوية
، وحرارة شعاع البرق تبلغ ثلاثين ألف درجة مئوية،
هذه الصور من تصوير كارلوس جوتييرز لبركان شايتن في تشيلي عام 2008،
حيث ثار هذا البركان لأول مرة منذ 9000 عام وتصادف ثورانه مع
وجود عاصفة رعدية لتنتج هذه الصورة المذهلة ""
فتأملوا معي هذا المشاهد الشديد الحرارة .....
ولكن يزداد الأمر
إثارة عندما تمتزج مع ظاهرة أخرى هي تدفق الحمم المنصهرة من البراكين!
فحرارة الحمم المقذوفة تبلغ آلاف الدرجات المئوية
، وحرارة شعاع البرق تبلغ ثلاثين ألف درجة مئوية،
هذه الصور من تصوير كارلوس جوتييرز لبركان شايتن في تشيلي عام 2008،
حيث ثار هذا البركان لأول مرة منذ 9000 عام وتصادف ثورانه مع
وجود عاصفة رعدية لتنتج هذه الصورة المذهلة ""
فتأملوا معي هذا المشاهد الشديد الحرارة .....
[URL="http://imagecache.te3p.com/imgcache/912834f9496f96b5d22dcf4481ba89d2.jpg"]
[/URL]
[URL="http://imagecache.te3p.com/imgcache/e3020967e354abc007e1c018294dabad.jpg"]
[/URL]
[URL="http://imagecache.te3p.com/imgcache/d0572c3dfa2a869eb9bf7fc5446f73aa.jpg"]
[/URL]
[URL="http://imagecache.te3p.com/imgcache/de5497b3b58c3cb8a2455d5ab9bbf377.jpg"]
[/URL]
[URL="http://imagecache.te3p.com/imgcache/c8dccfc98a28420d23aea840a9ca1ea7.jpg"]
[/URL]
[URL="http://imagecache.te3p.com/imgcache/858f02f0adb6ca96803456adb18f5040.jpg"]
[/URL]
وقفة تأمل...
نار جهنم أشد حراً، يقول تعالى: ( قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ) [التوبة: 81].
إن هذا المشهد يدعونا للتأمل والتفكر في عظمة الخالق وقدرته عز وجل، [/
نسأل الله تعالى أن يجعلنا من الذين قال فيهم
(الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)
[آل عمران: 191].