[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
Wed, 21 سبتمبر 2011
لوى - عبدالله بن سالم المانعي -
لقي شاب في مقتبل العمر بولاية لوى مساء أمس الأول حتفه اثر طلقة سكتون طائشة اخترقت جسده وأردته قتيلا على الفور.
وتعود تفاصيل الحادثة التي هزت أركان بلدة الزاهية التي يقطنها الشاب عندما أدى صلاة العصر في المسجد المحاذي لمسكنه اتجه عقب ذلك مع خاله إلى المنزل ليكون القدر الحتمي ينتظره هناك عندما أشهر خاله سلاح السكتون بقصد المداعبة حتى تفاجأ بخروج الرصاصة وانطلاقتها من السلاح التي اخترقت جسم الشاب وخرجت من الجانب الآخر ليسقط صريعا وتم نقله إلى مركز نبر الصحي لكنه فارق الحياة لتتم مواراة جثمانه ليلة أمس الأول.
وعبرت أسرته وذووه عن الحزن العميق وسط الدعوات له بالمغفرة وأن يسكنه الخالق جل وعلا فسيح الجنان وطلب الصبر لأهله على هذه الفاجعة المؤلمة من أجل تجاوزها.
ويدرس الشاب في الصف السابع بمدرسة خالد بن الوليد المحاذية لمنزله وعمره 13 عاما وهو من الطلبة المجيدين دراسيا وذو خلق وأدب رفيع لكن القدر لم يمهله في تحقيق أمنياته وغيبه الموت الذي لا راد لقضاء الله وقدره فهو المتصرف بأمور عباده وشؤونهم، فيما يدرس خاله المتسبب في وفاته في المدرسة نفسها في الصف العاشر وعمر 15 سنة.
وتناشد شرطة عمان السلطانية الأهالي ممن لديهم أسلحة تقليدية بضرورة حفظها بعيدا حتى لا تحدث مثل هذه المآسي.
لوى - عبدالله بن سالم المانعي -
لقي شاب في مقتبل العمر بولاية لوى مساء أمس الأول حتفه اثر طلقة سكتون طائشة اخترقت جسده وأردته قتيلا على الفور.
وتعود تفاصيل الحادثة التي هزت أركان بلدة الزاهية التي يقطنها الشاب عندما أدى صلاة العصر في المسجد المحاذي لمسكنه اتجه عقب ذلك مع خاله إلى المنزل ليكون القدر الحتمي ينتظره هناك عندما أشهر خاله سلاح السكتون بقصد المداعبة حتى تفاجأ بخروج الرصاصة وانطلاقتها من السلاح التي اخترقت جسم الشاب وخرجت من الجانب الآخر ليسقط صريعا وتم نقله إلى مركز نبر الصحي لكنه فارق الحياة لتتم مواراة جثمانه ليلة أمس الأول.
وعبرت أسرته وذووه عن الحزن العميق وسط الدعوات له بالمغفرة وأن يسكنه الخالق جل وعلا فسيح الجنان وطلب الصبر لأهله على هذه الفاجعة المؤلمة من أجل تجاوزها.
ويدرس الشاب في الصف السابع بمدرسة خالد بن الوليد المحاذية لمنزله وعمره 13 عاما وهو من الطلبة المجيدين دراسيا وذو خلق وأدب رفيع لكن القدر لم يمهله في تحقيق أمنياته وغيبه الموت الذي لا راد لقضاء الله وقدره فهو المتصرف بأمور عباده وشؤونهم، فيما يدرس خاله المتسبب في وفاته في المدرسة نفسها في الصف العاشر وعمر 15 سنة.
وتناشد شرطة عمان السلطانية الأهالي ممن لديهم أسلحة تقليدية بضرورة حفظها بعيدا حتى لا تحدث مثل هذه المآسي.