[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
ابتكرت سيدة سورية تدعى علياء الشبيب، شعلة تعمل بدون كهرباء أو غاز.
وقالت المتخصصة بالطب البديل، فى تصريحات صحفية لها، إنها حصلت على الميدالية الفضية فى معرض الباسل للإبداع والاختراع هذا العام عن جهاز بسيط الصنع.
وأضافت، أن هذا الجهاز عبارة عن وعاء زجاجى فى داخله ماء وقليل من الزيت، وورقة المونيوم لتثبيت خيط القطن فى وسطها بحيث تطفو على السطح وتستعمل هذه الشعلة للإنارة، ومرفقة مع “نابض” – أى حامل معدنى – لتحضير فنجان قهوة أو شاى أو استخدامها فى الطهى”.
وأوضحت، أن تكلفة الشعلة بسيطة جداً، ولا تتجاوز بضع ليرات سورية، إلا أن فائدتها كبيرة جداً، خاصة إذا تم تطويرها لاستخدامها فى مجالات أخرى غير الإنارة.
وأكدت، أن فكرة اختراعها أتت بعد أن شاهدت على شاشة التلفاز معاناة أهل غزة من نقص الوقود وانقطاع الكهرباء، وأنها أرادت أن تقدم لهم شعلة بسيطة يمكن صنعها فى أسوأ الأحوال ومن أبسط الأشياء.
وأشارت إلى أن مشاركتها فى المعرض تعد الأولى من نوعها، وأنها حصولها على براءة الاختراع ولد لديها الرغبة أكثر فى العمل للمشاركة باختراعات أخرى فى المعارض المقبلة وبما يعود عليها وبلدها بالخير والنفع.
جريدة الوفد / 2011.09.17
وقالت المتخصصة بالطب البديل، فى تصريحات صحفية لها، إنها حصلت على الميدالية الفضية فى معرض الباسل للإبداع والاختراع هذا العام عن جهاز بسيط الصنع.
وأضافت، أن هذا الجهاز عبارة عن وعاء زجاجى فى داخله ماء وقليل من الزيت، وورقة المونيوم لتثبيت خيط القطن فى وسطها بحيث تطفو على السطح وتستعمل هذه الشعلة للإنارة، ومرفقة مع “نابض” – أى حامل معدنى – لتحضير فنجان قهوة أو شاى أو استخدامها فى الطهى”.
وأوضحت، أن تكلفة الشعلة بسيطة جداً، ولا تتجاوز بضع ليرات سورية، إلا أن فائدتها كبيرة جداً، خاصة إذا تم تطويرها لاستخدامها فى مجالات أخرى غير الإنارة.
وأكدت، أن فكرة اختراعها أتت بعد أن شاهدت على شاشة التلفاز معاناة أهل غزة من نقص الوقود وانقطاع الكهرباء، وأنها أرادت أن تقدم لهم شعلة بسيطة يمكن صنعها فى أسوأ الأحوال ومن أبسط الأشياء.
وأشارت إلى أن مشاركتها فى المعرض تعد الأولى من نوعها، وأنها حصولها على براءة الاختراع ولد لديها الرغبة أكثر فى العمل للمشاركة باختراعات أخرى فى المعارض المقبلة وبما يعود عليها وبلدها بالخير والنفع.
جريدة الوفد / 2011.09.17
التعديل الأخير: