•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
لإصلاح عيب في زجاج النوافذ
استدعاء 2700 سيارة « هوندا » في الإمارات
التاريخ: 12 سبتمبر 2011
قررت شركة «هوندا الشرق الأوسط» لصناعة السيارات تنفيذ حملة استدعاء وصيانة تشمل أكثر من 2700 سيارة في الدولة، اعتباراً من الأسبوع الجاري، لمعالجة خلل في زجاج السيارات. وقال المدير العام للمبيعات في الشركة اريجيت باسو لـ«الإمارات اليوم» إن الحملة تشمل 1146 سيارة هوندا من طراز «سي آر في» لموديلات أعوام 2006 و2007 و،2008 و1555 سيارة هوندا من طراز «سيتي» موديل عام 2008 فقط، وستتم عمليات الصيانة في مراكز الخدمة والصيانة المعتمدة للشركة في الدولة، التي تتبع مجموعة «الفطيم» الوكيل المعتمد لسيارات «هوندا» في الدولة.
ولفت إلى أن الصيانة ستكون مجانية، ولن يتحمل العملاء أي تكاليف نتيجة لعمليات الإصلاح، كما أن العملاء لن يحصلوا على سيارات بديلة خلال فترة الصيانة التي ستستغرق وقتاً قصيراً.
وقال باسو إن الحملة تستهدف إصلاح عيب غير مؤثر في زجاج السيارة، يجعل عملية الفتح والإغلاق الخاصة بالزجاج صعبة في بعض السيارات فقط، موضحاً أن «هوندا» لم تتلق أي شكاوى بهذا الخصوص من قبل عملاء حتى الآن في الإمارات، ولكنها تنفذ الحملة إجراء وقائياً قبل تلقي أي شكاوى، بسبب بيع الطرازين في الإمارات وبقية دول الشرق الأوسط، وذلك بعد اكتشاف هذا العيب في الخارج. وأشار إلى انه لدى الشركة جميع السجلات الخاصة بالعملاء الذين اشتروا هذين الطرازين، وسيتم الاتصال بهم من أجل جلب السيارات وإصلاح هذا العيب.
وقال مدير عام المبيعات في «هوندا الشرق الأوسط»، إن جميع طرز هوندا في الإمارات تعمل بشكل جيد، ولا توجد أية عيوب في هيكل السيارات نفسها، لافتاً إلى أن الشركة ستنسق مع وزارة الاقتصاد من أجل إصلاح هذا العيب، على أن يتم نشر إعلانات في وسائل الإعلام وفقاً للنظام المتبع في هذه الحالات للتحقق من علم جميع العملاء بالحملة، مشيراً إلى أن الحملة تشمل سيارات هوندا من هذه الطرز في جميع دول الشرق الأوسط الأخرى.
وتلزم وزارة الاقتصاد جميع وكلاء السيارات في الدولة بالإعلان عن أية عيوب في السيارات في أكثر من وسيلة إعلانية، لضمان معرفة العملاء بالعيب، وإصلاحه، كما تلزم الوكالات بتوفير سيارة بديلة في حال كانت فترة الصيانة طويلة تزيد على أسبوعين، ومن حق الوزارة، وفقاً للقانون، اتخاذ عقوبات مشددة تصل إلى حد الإغلاق ضد الوكلاء إذا أعلنوا عن عدم وجود عيوب في سياراتهم وثبت عدم صحة الادعاء بعد ذلك.
استدعاء 2700 سيارة « هوندا » في الإمارات
التاريخ: 12 سبتمبر 2011
قررت شركة «هوندا الشرق الأوسط» لصناعة السيارات تنفيذ حملة استدعاء وصيانة تشمل أكثر من 2700 سيارة في الدولة، اعتباراً من الأسبوع الجاري، لمعالجة خلل في زجاج السيارات. وقال المدير العام للمبيعات في الشركة اريجيت باسو لـ«الإمارات اليوم» إن الحملة تشمل 1146 سيارة هوندا من طراز «سي آر في» لموديلات أعوام 2006 و2007 و،2008 و1555 سيارة هوندا من طراز «سيتي» موديل عام 2008 فقط، وستتم عمليات الصيانة في مراكز الخدمة والصيانة المعتمدة للشركة في الدولة، التي تتبع مجموعة «الفطيم» الوكيل المعتمد لسيارات «هوندا» في الدولة.
ولفت إلى أن الصيانة ستكون مجانية، ولن يتحمل العملاء أي تكاليف نتيجة لعمليات الإصلاح، كما أن العملاء لن يحصلوا على سيارات بديلة خلال فترة الصيانة التي ستستغرق وقتاً قصيراً.
وقال باسو إن الحملة تستهدف إصلاح عيب غير مؤثر في زجاج السيارة، يجعل عملية الفتح والإغلاق الخاصة بالزجاج صعبة في بعض السيارات فقط، موضحاً أن «هوندا» لم تتلق أي شكاوى بهذا الخصوص من قبل عملاء حتى الآن في الإمارات، ولكنها تنفذ الحملة إجراء وقائياً قبل تلقي أي شكاوى، بسبب بيع الطرازين في الإمارات وبقية دول الشرق الأوسط، وذلك بعد اكتشاف هذا العيب في الخارج. وأشار إلى انه لدى الشركة جميع السجلات الخاصة بالعملاء الذين اشتروا هذين الطرازين، وسيتم الاتصال بهم من أجل جلب السيارات وإصلاح هذا العيب.
وقال مدير عام المبيعات في «هوندا الشرق الأوسط»، إن جميع طرز هوندا في الإمارات تعمل بشكل جيد، ولا توجد أية عيوب في هيكل السيارات نفسها، لافتاً إلى أن الشركة ستنسق مع وزارة الاقتصاد من أجل إصلاح هذا العيب، على أن يتم نشر إعلانات في وسائل الإعلام وفقاً للنظام المتبع في هذه الحالات للتحقق من علم جميع العملاء بالحملة، مشيراً إلى أن الحملة تشمل سيارات هوندا من هذه الطرز في جميع دول الشرق الأوسط الأخرى.
وتلزم وزارة الاقتصاد جميع وكلاء السيارات في الدولة بالإعلان عن أية عيوب في السيارات في أكثر من وسيلة إعلانية، لضمان معرفة العملاء بالعيب، وإصلاحه، كما تلزم الوكالات بتوفير سيارة بديلة في حال كانت فترة الصيانة طويلة تزيد على أسبوعين، ومن حق الوزارة، وفقاً للقانون، اتخاذ عقوبات مشددة تصل إلى حد الإغلاق ضد الوكلاء إذا أعلنوا عن عدم وجود عيوب في سياراتهم وثبت عدم صحة الادعاء بعد ذلك.