المرتاح
موقوف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة أعمال
نحن نحترم رأيك .. ولكنك يا سيدتي .. لم تحد كم عدد الوفيات ، وهل لو كانت حادثة واحدة تسببت لاكثر من وفاة ، فهل ينطبق عليها .؟؟ وهل يُعتبر قيادة السيارة وحكم الوفيات تُعتبر من من القتل العمْد او الخطأ ..؟؟ وما حُكم كليهما .؟؟ وهل يتّفق عليها المجمّع الاسلامي .؟ وهل ستكون هناك مُطالبات قانونية ، وجمعيات سوف تقوم ، وتطالب بتغيير هذه الفتوى ( لو حصلتْ ) كما هو سائد عند حكم الاعدام ..؟؟ وحكم احقية الفتاة في تقرير مصيرها ، وخروجها من البيت وحقها في تساوي حقوقها ، وغن شاء الله قادمين على أكبر من ذلك ، وهو أن حق الوراثة ستكون متساوية ، كما هو حاصل في حق الدية أو التعويض بعد الممات ، قد تساوتْ بينما الفقهاء الاوائل يرون غير ذلك .. فقد جاء في القرآن ( وللذّكر مثل حظ الانثيين ) وسوف تنقلب الاية .. ( وللانثى مثل حظ الذكر . ) والله المستعان .
بالطبع انا مع التكامل الاخلاقي للمرأة والرجل ، ولكن هناك خاصيات مُعينه يجب مُراعاتها ، فالقرآن كتاب محفوظ ، لا يمكن ان نطلق عليه ، مُجحف في حق الانثى . وإلا اننا ضربنا به عرض الحائط .. ولا نقول لرسولنا الكريم ، أنك لم تنصف المرأة وهو الذي قال عن نفسه ( جئت لاتمم مكارم الاخلاق ) وكذا القرآن وصفه ( بأنه على خُلق عظيم ) والسيدة عائشة قالت عنه ( ان خلقه كان القرآن ) .. وانا معك ايتها السيدة العزيزة ، بأننا بحاجة غلى وقف هذا السيل من الموت ، الجارف ، والذي يشتعل ويزايد كل يوم .. فقد سمعت قبل يوم من هذا اليوم ، أن في عبري رجل في 14 من عمره ، دُهس .. وأن فتاتين في نخل توفيا بسبب إهمال ذويهن ، وطفلة اخرى توفيت في باص المدرسة ، ليس لشيء ولكنها نامت في الكرسي الخلفي فما كان من السائقة والمشرفة ، إلا ان يهملانها ولم يلتفتا على من في الحافلة ، فماتتا على الفور، والله اعلم ماتتا اختناقاً ، بعد وضعت في الشمس وسكرتْ الابواب والنوافذ وكانت صغيرة ، واول يوم دراسي لها .. وكذا في شناص توفى سائف كان يهوى التفحيط او التخميس .. وكان يستعرض مهارته فتوفي وهو ينزف .. وكذا طفل آخر ، مسته الكهرباء وكل ذلك إهمالاً ، فهل يمكن معاقبة هؤلاء حتى ولو كانوا آباء مُهملين او غير مهملين ، فقط لانهم تسببوا في موت غيرهم ، فهذه ايضاً من الحوادث البشعة .. والمؤلمة والقاسية على قلبي ..!!! او قلوبكم .؟
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة أعمال
رأيي الشخصي هو إستحداث قانون جديد
1. من يتسبب بحادث تدهور نتج عنه وفيات بسبب السرعة الزائدة
يحكم عليه بالإعدام بدون قبول الدية الشرعية
لأنه في هذه الحالة تعتبر جريمة قتل من الدرجة الأولى مع سبق
الإصرار والترصد ويطبق على المواطن والمقيم والوافد
يحكم عليه بالإعدام بدون قبول الدية الشرعية
لأنه في هذه الحالة تعتبر جريمة قتل من الدرجة الأولى مع سبق
الإصرار والترصد ويطبق على المواطن والمقيم والوافد
وياليت نكون جمعية وطنية تطالب بهذا القانون لأنه الأرقام المهولة
للوفيات في السلطنة زادت عن الحد
للوفيات في السلطنة زادت عن الحد
بالرغم من الندوات والمحاضرات التوعوية ما زالت المشكلة قائمة
ولا حياة لمن تنادي
ولا حياة لمن تنادي
فيجب وضع قانون رادع وصارم لهؤلاء الفاقدين لللأهلية
الثقافية
الثقافية
أتمنى من الله السلامة للأبرياء من مجانين السرعة
نحن نحترم رأيك .. ولكنك يا سيدتي .. لم تحد كم عدد الوفيات ، وهل لو كانت حادثة واحدة تسببت لاكثر من وفاة ، فهل ينطبق عليها .؟؟ وهل يُعتبر قيادة السيارة وحكم الوفيات تُعتبر من من القتل العمْد او الخطأ ..؟؟ وما حُكم كليهما .؟؟ وهل يتّفق عليها المجمّع الاسلامي .؟ وهل ستكون هناك مُطالبات قانونية ، وجمعيات سوف تقوم ، وتطالب بتغيير هذه الفتوى ( لو حصلتْ ) كما هو سائد عند حكم الاعدام ..؟؟ وحكم احقية الفتاة في تقرير مصيرها ، وخروجها من البيت وحقها في تساوي حقوقها ، وغن شاء الله قادمين على أكبر من ذلك ، وهو أن حق الوراثة ستكون متساوية ، كما هو حاصل في حق الدية أو التعويض بعد الممات ، قد تساوتْ بينما الفقهاء الاوائل يرون غير ذلك .. فقد جاء في القرآن ( وللذّكر مثل حظ الانثيين ) وسوف تنقلب الاية .. ( وللانثى مثل حظ الذكر . ) والله المستعان .
بالطبع انا مع التكامل الاخلاقي للمرأة والرجل ، ولكن هناك خاصيات مُعينه يجب مُراعاتها ، فالقرآن كتاب محفوظ ، لا يمكن ان نطلق عليه ، مُجحف في حق الانثى . وإلا اننا ضربنا به عرض الحائط .. ولا نقول لرسولنا الكريم ، أنك لم تنصف المرأة وهو الذي قال عن نفسه ( جئت لاتمم مكارم الاخلاق ) وكذا القرآن وصفه ( بأنه على خُلق عظيم ) والسيدة عائشة قالت عنه ( ان خلقه كان القرآن ) .. وانا معك ايتها السيدة العزيزة ، بأننا بحاجة غلى وقف هذا السيل من الموت ، الجارف ، والذي يشتعل ويزايد كل يوم .. فقد سمعت قبل يوم من هذا اليوم ، أن في عبري رجل في 14 من عمره ، دُهس .. وأن فتاتين في نخل توفيا بسبب إهمال ذويهن ، وطفلة اخرى توفيت في باص المدرسة ، ليس لشيء ولكنها نامت في الكرسي الخلفي فما كان من السائقة والمشرفة ، إلا ان يهملانها ولم يلتفتا على من في الحافلة ، فماتتا على الفور، والله اعلم ماتتا اختناقاً ، بعد وضعت في الشمس وسكرتْ الابواب والنوافذ وكانت صغيرة ، واول يوم دراسي لها .. وكذا في شناص توفى سائف كان يهوى التفحيط او التخميس .. وكان يستعرض مهارته فتوفي وهو ينزف .. وكذا طفل آخر ، مسته الكهرباء وكل ذلك إهمالاً ، فهل يمكن معاقبة هؤلاء حتى ولو كانوا آباء مُهملين او غير مهملين ، فقط لانهم تسببوا في موت غيرهم ، فهذه ايضاً من الحوادث البشعة .. والمؤلمة والقاسية على قلبي ..!!! او قلوبكم .؟
التعديل الأخير: