[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
خالفت لجنة الانتخابات في إمارة رأس الخيمة، أول من أمس، مرشحا لانتخابات المجلس الوطني، حشر راشد أحمد لمشورب الحبسي، وأزالت جميع لوحاته الدعائية في إمارة رأس الخيمة، بعد نشره وعوداً مبالغاً فيها للناخبين تعد مخالفة لقانون الانتخابات، وخارج صلاحيات المجلس.
وأزال فريق من المراقبين لانتخابات المجلس الوطني اللوحات الدعائية المخالفة، وطالبوا المرشح بتصحيح المخالفة ونشر لوحات دعائية وفق القانون.
وقال الحبسي لصحيفة الإمارات اليوم إنه فوجئ بإبلاغه من قبل لجنة الانتخابات بارتكابه مخالفة في الدعاية الانتخابية وطرح وعود خارج صلاحيات المجلس الوطني من خلال كتابة عبارة «سأسعى وسأطالب بتسديد ديون المواطنين، وتوفير مساكن ووظائف ومواجهة الغلاء».
وأشار إلى أن لجنة الانتخابات وجهت له إنذاراً وأبلغته بضرورة تغيير اللوحات وتصحيح المخالفة، متابعا أنه لا يتحمل الخطأ في الدعاية الانتخابية، وأنه كان على لجنة الانتخابات الموافقة مسبقا على الدعاية الانتخابية للمرشحين قبل طبعها ونشرها في الشوارع. وأوضح أنه تكبد 65 ألف درهم خسائر بسبب إزالة اللوحات، وأنه سيدفع مبالغ مالية جديدة مقابل تصحيح العبارات الانتخابية التي اعترضت عليها لجنة الانتخابات.
وأوضح أنه لم يعد الناخبين بتسديد ديونهم وإنما السعي والمطالبة بتسديدها، وتوفير مساكن ووظائف لهم، مضيفا أنه استبدل عبارته السابقة بعبارة «لا نعد بما نستطيع بل نفى بما نعد».
جريدة المدار : تاريخ الخبر : 08/09/2011 09:36
وأزال فريق من المراقبين لانتخابات المجلس الوطني اللوحات الدعائية المخالفة، وطالبوا المرشح بتصحيح المخالفة ونشر لوحات دعائية وفق القانون.
وقال الحبسي لصحيفة الإمارات اليوم إنه فوجئ بإبلاغه من قبل لجنة الانتخابات بارتكابه مخالفة في الدعاية الانتخابية وطرح وعود خارج صلاحيات المجلس الوطني من خلال كتابة عبارة «سأسعى وسأطالب بتسديد ديون المواطنين، وتوفير مساكن ووظائف ومواجهة الغلاء».
وأشار إلى أن لجنة الانتخابات وجهت له إنذاراً وأبلغته بضرورة تغيير اللوحات وتصحيح المخالفة، متابعا أنه لا يتحمل الخطأ في الدعاية الانتخابية، وأنه كان على لجنة الانتخابات الموافقة مسبقا على الدعاية الانتخابية للمرشحين قبل طبعها ونشرها في الشوارع. وأوضح أنه تكبد 65 ألف درهم خسائر بسبب إزالة اللوحات، وأنه سيدفع مبالغ مالية جديدة مقابل تصحيح العبارات الانتخابية التي اعترضت عليها لجنة الانتخابات.
وأوضح أنه لم يعد الناخبين بتسديد ديونهم وإنما السعي والمطالبة بتسديدها، وتوفير مساكن ووظائف لهم، مضيفا أنه استبدل عبارته السابقة بعبارة «لا نعد بما نستطيع بل نفى بما نعد».
جريدة المدار : تاريخ الخبر : 08/09/2011 09:36