القلب الولهان
موقوف
التاريخ: 28 أغسطس 2011
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية في الضفة الغربية أنها قدمت ثمانين ألف وجبة سحور وفطور للصائمين والمعتكفين في يوم وليلة القدر التي حضرها مئات الآلاف من المصلين، واشار إبراهيم راشد مدير مكتب هيئة الأعمال الخيرية إلى أن من اهداف المشروع التأكيد على فضل ليلة القدر وما لها من أهمية في وجدان وضمير كل مسلم، وتعزيز للتواصل الأخوي الإماراتي الفلسطيني في الهم الواحد.
من جهته ثمن الشيخ عزام الخطيب مدير الأوقاف الإسلامية الجهود الخيرة التي ترعاها دولة الإمارات من أجل المسجد الأقصى أولى القبلتين وثاني الحرمين وزواره، وأشاد بطواقم هيئة الأعمال الخيرية الإماراتية العاملة في المسجد الأقصى والتي تقوم بتقديم وتنظيم وجبات الفطور والسحور بشكل مميز.
وبدوره قال الشيخ عماد أبو لبدة مدير لجنة الزكاة في القدس إن التواصل الإماراتي الحيوي مع الأقصى وزواره وأهالي القدس يعزز الروح الإسلامية والهوية العربية للمسجد الأقصى في صدر كل مؤمن وموحد.
أما الشيخ عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى المبارك ورئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس فقال إن هيئة الأعمال الخيرية الإماراتية قدمت بصمة رائعة في العمل الخيري طوال السنوات الماضية، ولكنها تميزت هذا العام بتعزيز وتوسيع دائرة الفعاليات الخيرية في القدس، فكان لها حضور مميز في ساحات المسجد الأقصى وخارجه.
ومن جهته ثمن الشيخ أشرف سلهب مدير المشاريع والأيتام باسم أهالي القدس الدعم المتواصل لهيئة الأعمال الإماراتية التي تنفذ في هذه الأيام مشروع زكاة المال الغذائية لمئات الأسر الفقيرة والمتضررة في القدس جنبا إلى جنب مع مشاريع تقديم ألف طرد توزعت مناصفة بين حراس المسجد الأقصى والعوائل المستورة لحراس المسجد الأقصى.
وأضاف «سلهب» إن كافة مبادرات ومشاريع الهيئة تؤكد دورها الريادي في الرسالة الإنسانية وحرصها على دعم أهالي القدس وشعبنا وتعزيز ارتباطهم بالمسجد الأقصى والمدينة المقدسة.
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية في الضفة الغربية أنها قدمت ثمانين ألف وجبة سحور وفطور للصائمين والمعتكفين في يوم وليلة القدر التي حضرها مئات الآلاف من المصلين، واشار إبراهيم راشد مدير مكتب هيئة الأعمال الخيرية إلى أن من اهداف المشروع التأكيد على فضل ليلة القدر وما لها من أهمية في وجدان وضمير كل مسلم، وتعزيز للتواصل الأخوي الإماراتي الفلسطيني في الهم الواحد.
من جهته ثمن الشيخ عزام الخطيب مدير الأوقاف الإسلامية الجهود الخيرة التي ترعاها دولة الإمارات من أجل المسجد الأقصى أولى القبلتين وثاني الحرمين وزواره، وأشاد بطواقم هيئة الأعمال الخيرية الإماراتية العاملة في المسجد الأقصى والتي تقوم بتقديم وتنظيم وجبات الفطور والسحور بشكل مميز.
وبدوره قال الشيخ عماد أبو لبدة مدير لجنة الزكاة في القدس إن التواصل الإماراتي الحيوي مع الأقصى وزواره وأهالي القدس يعزز الروح الإسلامية والهوية العربية للمسجد الأقصى في صدر كل مؤمن وموحد.
أما الشيخ عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى المبارك ورئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس فقال إن هيئة الأعمال الخيرية الإماراتية قدمت بصمة رائعة في العمل الخيري طوال السنوات الماضية، ولكنها تميزت هذا العام بتعزيز وتوسيع دائرة الفعاليات الخيرية في القدس، فكان لها حضور مميز في ساحات المسجد الأقصى وخارجه.
ومن جهته ثمن الشيخ أشرف سلهب مدير المشاريع والأيتام باسم أهالي القدس الدعم المتواصل لهيئة الأعمال الإماراتية التي تنفذ في هذه الأيام مشروع زكاة المال الغذائية لمئات الأسر الفقيرة والمتضررة في القدس جنبا إلى جنب مع مشاريع تقديم ألف طرد توزعت مناصفة بين حراس المسجد الأقصى والعوائل المستورة لحراس المسجد الأقصى.
وأضاف «سلهب» إن كافة مبادرات ومشاريع الهيئة تؤكد دورها الريادي في الرسالة الإنسانية وحرصها على دعم أهالي القدس وشعبنا وتعزيز ارتباطهم بالمسجد الأقصى والمدينة المقدسة.
منقول