[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
متابعة ـ أحمد بن سعيد الجرداني :حذر فضيلة الشيخ الدكتور كهلان بن نبهان الخروصي مساعد المفتي العام للسلطنة في حلقة البرنامج الديني ( سؤال اهل الذكر) يوم الخميس والجمعة الماضيين من مجموعات أو حركات ( الإيمو) عبادة الشيطان والتي انتشرت في المدارس بشكل كبير بسبب اختفاء الرقابة .
فقد تلقى البرنامج اتصالات كثيفة خاصة من السلك التدريسي حيث قال : من القضايا الواضحة في المجتمع هي قضية عبادة الشيطان التي ينشرها اهل الشر ، لإغواء الشباب والشابات ، فإنه لا ريب أن في معتقد المسلم حصانة له من سائر ما يؤثر علي عقيدته وإيمانه أو يهدم له بعضاً من هذه العقيدة التي توصله إلى الله تعالى وتبصره بحقائق هذه الحياة بالمنقلب الذي يؤول إليه بعدها لكن ذلك إنما يكون حينما يعي المسلم هذه العقيدة وعيا صحيحا وفهما راشدا فإذا بهذه العقيدة تتملك عليه نفسه وجوارحه وتصوغ له حياته وسلوكه والتي ترسم له الطريق الصحيح الذي يسير عليه .
ويكون ذلك حينما يتبع المسلم إيمانه الراسخ في نفسه بالاستسلام التام والانقياد الكامل لأمر الله سبحانه وتعالى وذلك الاستسلام هو الخضوع حينما يكونان مبنيين على أسس من العلم والعقيدة الراسخة .
فلا شك أن كل ذلك إنما يمثل حصانة ووقاية لهذا المسلم من كل الشرور وحركات الهدم والدعاوى الباطلة والشبهات التي يبثها خصوم هذا الدين ، والتي تفرضها حياة الناس ؛ تحول بين المسلم وبين كل ذلك لأنه ينطلق حينها من عقيدة راسخة أساسها أن الله تعالى قد أمره بالإيمان به وحده وأمره بأن يكفر بالطاغوت فإلايمان الصحيح لا يكون إلا الكفر بالطاغوت ( فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى ) فحينما يؤمن إيمانا جازما بأنه لا معبود بحق إلا الله سبحانه وتعالى وحده لا شريك له وبأنه الإله الخالق ومنه يستمد الخير والهدى والنور وإليه ترفع الأعمال الصالحة وله يتوجه بالدعاء والعبادة سبحانه ، حينها نطمئن لأن هذا المؤمن في حصانة من أن يناله شيء من حركات الهدم والتضليل القديمة منها والمعاصرة لأن الله تعالى بين له ذلك حيث قال تعالى في سورة يس ( ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين ، وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم ، ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون ) .
وأضاف فضيلة الشيخ بأن الصراع بين الحق والباطل والهدى والضلال صراع لا يتوقف واهل الباطل يسعون دائما عبر ما يستطيعون من وسائل وما يتمكنون منه من أدوات من أجل مقارعة الحق ونشر الباطل ولا يزال أهل الباطل يمارسون الدور التاريخي للقضاء على أهل الحق والاعتداء عليهم بشتى الوسائل للنيل منهم ولكن ؟ يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون) هذه هي حقيقة الحياة وهو التدافع بين الحق والباطل وبين الخير والشر التوحيد والإشراك بالله عز وجل وبين صراط الله المستقيم وبين اتباع سبل الشيطان الرجيم وبين أنوار الهدى والاستمساك بالعروة الوثقى والسير على الصراط المستقيم وبين اتباع سبل الغواية والضلال والسير في طرق الضلال والظلام ، والفجور والفسوق والفحشاء والمنكر ، ولكن هناك يبقى للمسلم مأرز يعود إليه وهو دينه وعقيدته .
وقال فضيلته حينما يعود المسلم إلى دينه وعقيدته فإنه يعلم أنه في صراع مع الشر ومع قوى الباطل ومع دعوة الفساد ولكنه قادر على الاستمساك بحبل الله المتين على التغلب على هذه الدعوات الباطلة ولذلك فإن الله تعالى حذرنا من اتخاذ سبيل الشيطان حينما قال ( إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير) بمعنى أن عداوته مستمرة.
ودعا فضيلة الشيخ الدكتور بأنه يجب على المسلم العودة إلى دينه وأن المسلم قادر على التغلب على مثل هذه السلوكيات التي يتخذها عبدة الشيطان ، فقد بين لنا الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ والقرآن الكريم من خطر هذه السلوكيات وحذرنا منها أمثال على هذه العبادات والحركات الشيطانية فهناك حركات وجماعات تدعو إلى سبل الشيطان ويحاربون الهدى وفق مخططات مدروسة بسبل حديثة ؛ لبث سموم خبيثة عبر وسال التواصل المفتوحة فهذه المخططات الشريرة تدعم بمبالغ كبيرة ووجدة لهذه العبادات والحركات صدى لها بين اوساط المسلمين ، كل ما كان مخالفا لله تعالى فهي عبادة للشيطان) فهذه العبادة جند لها طاقات وجهودا حتى وصلت إلى بلاد الإسلام وتلقفها ضعفاء النفوس .
ووضح فضيلته للمسلمين بأن سبب هذه العبادة تقصير من المسلمين في صد مثل هذه التيارات حتى انتشرت في دول الخليج والوطن العربي .
فهذه حركات مدروسة لها كيانات ومؤسسات لها ناس يختطون لها وليست هذه ألاعيب أطفال بل هي تستقي من مؤسسات طاغوتية محكمة ويجب ألا نغمض أعيننا عن مثل هذه التيارات فلا بد لنا من علاج لهذه الحركات والعبادات.
( الإيمو) حركة وجماعة انتشرت في المدارس تستهدف المراهقين لتضليلهم إلى عبادة الشيطان والعياذ بالله فكلمة الإيمو تعني الخطوات الأولى للوصول إلى عبادة الشيطان (Emotion) تعني المشاعر والأحاسيس وذلك عن طريق الإيحاءات أو عن طريق الرسوم المتحركة والأفلام وذلك محاولة خروجهم من العزلة وغيرها ، مثل وخز الجسد بالإبر مع شعورهم باللذة والراحة بالإضافة إلى التقليعات والموضة مثل تشبه الشباب بالفتيات والعكس وهذه الرموز مثل اليد برفع الإبهام والصليب المقلوب وبعض الفانيلات المكتوب عليها كلمة إبليس أو الشيطان ( satan ) والهلال والنجمة وقرن كبش فوقه شمعة وبعض الأحذية وجماجم وغيرها من الرموز والتي ينبغي على المجتمع والقائمين التنبه لها ونبذ هذه الحركات والتيارات الهدامة .
وقد بين فضيلة الشيخ الدكتور مساعد المفتي العام للسلطنة بأن المسلمين جزء من هذا العالم يتأثرون به ويؤثرون فيه ولا ينقطعون عن هذا المحيط الذي يجدون فيه ، وطالما أن هناك حركات في بقاع شتى من العالم تدعو إلى عبادة الشيطان وإلى محاربة الغواية فلا شك أن ذلك يسري إلى مجتمعات المسلمين لأن هؤلاء الذين يدعون إلى سبل الشيطان ويحاربون الحق والهدى إنما يعملون وفقاً لمخططات مدروسة ووسائل معاصرة ، ويلجأون إلى كل ما يستطيعون لاحتواء شباب المسلمين إلى واقعهم .
وأضاف فضيلة الشيخ الدكتور بقوله : إن هذه الممارسات لها دور في نشر الشذوذ الجنسي والحركات الماسونية ، فيجب على الحكومات والأفراد التحرك لمنع مثل هذه الحركات .
فهذه حقيقة لا ينبغي النظر فيها بأنها مجرد هواء وانحراف واتباع للشهوات أو حالات شاذة بل هي حركات مدروسة ولها كيانات تدعمها ولها مؤسسات ترعاها
ويجب ألا نغمض أعيننا وألا نصم آذاننا وألا نظن أننا في حصانة ؛ وأن ما أصاب غيرنا لا يصيبنا في مجتمعنا!.
وأشار الخروصي إلى أن هناك رموزا يستخدمها الشباب دون معرفة أصولها فهذه الرموز مستمدة من تراث وثني فهذه السلوكيات والحركات تستهدف الشباب والشابات فهذه السلوكيات تهدم العقيدة وتنشر الفساد في المجتمع فالحذر منها واجب.
وهذه الحركات تستهدف أيضاً الأسرة تبدأ أولا من الفتاة.
وأضاف بأن هناك علامات قد تكون علامات نفسية كالانعزال حيث يسلك مسلكا غير حميد وكذلك الصفات الخلقية مثل صبغ الشعر والكحل وتغيير الخلقة كالتقليعات في الشعر والأوشام وغيرها..
وقد نبه فضيلته بأن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم يقول " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) وقال تعالى ( ياأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة) لذلك يجب بذل الجهد في سبيل متابعة هذه الظاهرة الخطيرة وأن نكون شركاء في القضاء على هذه الظاهرة بدءا من الأب والأم وكذلك الأخصائي في المدراس والغيورين على المجتمع ونشر الوعي الديني في المدارس والمساجد ووسائل الإعلام .
فقد تلقى البرنامج اتصالات كثيفة خاصة من السلك التدريسي حيث قال : من القضايا الواضحة في المجتمع هي قضية عبادة الشيطان التي ينشرها اهل الشر ، لإغواء الشباب والشابات ، فإنه لا ريب أن في معتقد المسلم حصانة له من سائر ما يؤثر علي عقيدته وإيمانه أو يهدم له بعضاً من هذه العقيدة التي توصله إلى الله تعالى وتبصره بحقائق هذه الحياة بالمنقلب الذي يؤول إليه بعدها لكن ذلك إنما يكون حينما يعي المسلم هذه العقيدة وعيا صحيحا وفهما راشدا فإذا بهذه العقيدة تتملك عليه نفسه وجوارحه وتصوغ له حياته وسلوكه والتي ترسم له الطريق الصحيح الذي يسير عليه .
ويكون ذلك حينما يتبع المسلم إيمانه الراسخ في نفسه بالاستسلام التام والانقياد الكامل لأمر الله سبحانه وتعالى وذلك الاستسلام هو الخضوع حينما يكونان مبنيين على أسس من العلم والعقيدة الراسخة .
فلا شك أن كل ذلك إنما يمثل حصانة ووقاية لهذا المسلم من كل الشرور وحركات الهدم والدعاوى الباطلة والشبهات التي يبثها خصوم هذا الدين ، والتي تفرضها حياة الناس ؛ تحول بين المسلم وبين كل ذلك لأنه ينطلق حينها من عقيدة راسخة أساسها أن الله تعالى قد أمره بالإيمان به وحده وأمره بأن يكفر بالطاغوت فإلايمان الصحيح لا يكون إلا الكفر بالطاغوت ( فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى ) فحينما يؤمن إيمانا جازما بأنه لا معبود بحق إلا الله سبحانه وتعالى وحده لا شريك له وبأنه الإله الخالق ومنه يستمد الخير والهدى والنور وإليه ترفع الأعمال الصالحة وله يتوجه بالدعاء والعبادة سبحانه ، حينها نطمئن لأن هذا المؤمن في حصانة من أن يناله شيء من حركات الهدم والتضليل القديمة منها والمعاصرة لأن الله تعالى بين له ذلك حيث قال تعالى في سورة يس ( ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين ، وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم ، ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون ) .
وأضاف فضيلة الشيخ بأن الصراع بين الحق والباطل والهدى والضلال صراع لا يتوقف واهل الباطل يسعون دائما عبر ما يستطيعون من وسائل وما يتمكنون منه من أدوات من أجل مقارعة الحق ونشر الباطل ولا يزال أهل الباطل يمارسون الدور التاريخي للقضاء على أهل الحق والاعتداء عليهم بشتى الوسائل للنيل منهم ولكن ؟ يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون) هذه هي حقيقة الحياة وهو التدافع بين الحق والباطل وبين الخير والشر التوحيد والإشراك بالله عز وجل وبين صراط الله المستقيم وبين اتباع سبل الشيطان الرجيم وبين أنوار الهدى والاستمساك بالعروة الوثقى والسير على الصراط المستقيم وبين اتباع سبل الغواية والضلال والسير في طرق الضلال والظلام ، والفجور والفسوق والفحشاء والمنكر ، ولكن هناك يبقى للمسلم مأرز يعود إليه وهو دينه وعقيدته .
وقال فضيلته حينما يعود المسلم إلى دينه وعقيدته فإنه يعلم أنه في صراع مع الشر ومع قوى الباطل ومع دعوة الفساد ولكنه قادر على الاستمساك بحبل الله المتين على التغلب على هذه الدعوات الباطلة ولذلك فإن الله تعالى حذرنا من اتخاذ سبيل الشيطان حينما قال ( إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير) بمعنى أن عداوته مستمرة.
ودعا فضيلة الشيخ الدكتور بأنه يجب على المسلم العودة إلى دينه وأن المسلم قادر على التغلب على مثل هذه السلوكيات التي يتخذها عبدة الشيطان ، فقد بين لنا الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ والقرآن الكريم من خطر هذه السلوكيات وحذرنا منها أمثال على هذه العبادات والحركات الشيطانية فهناك حركات وجماعات تدعو إلى سبل الشيطان ويحاربون الهدى وفق مخططات مدروسة بسبل حديثة ؛ لبث سموم خبيثة عبر وسال التواصل المفتوحة فهذه المخططات الشريرة تدعم بمبالغ كبيرة ووجدة لهذه العبادات والحركات صدى لها بين اوساط المسلمين ، كل ما كان مخالفا لله تعالى فهي عبادة للشيطان) فهذه العبادة جند لها طاقات وجهودا حتى وصلت إلى بلاد الإسلام وتلقفها ضعفاء النفوس .
ووضح فضيلته للمسلمين بأن سبب هذه العبادة تقصير من المسلمين في صد مثل هذه التيارات حتى انتشرت في دول الخليج والوطن العربي .
فهذه حركات مدروسة لها كيانات ومؤسسات لها ناس يختطون لها وليست هذه ألاعيب أطفال بل هي تستقي من مؤسسات طاغوتية محكمة ويجب ألا نغمض أعيننا عن مثل هذه التيارات فلا بد لنا من علاج لهذه الحركات والعبادات.
( الإيمو) حركة وجماعة انتشرت في المدارس تستهدف المراهقين لتضليلهم إلى عبادة الشيطان والعياذ بالله فكلمة الإيمو تعني الخطوات الأولى للوصول إلى عبادة الشيطان (Emotion) تعني المشاعر والأحاسيس وذلك عن طريق الإيحاءات أو عن طريق الرسوم المتحركة والأفلام وذلك محاولة خروجهم من العزلة وغيرها ، مثل وخز الجسد بالإبر مع شعورهم باللذة والراحة بالإضافة إلى التقليعات والموضة مثل تشبه الشباب بالفتيات والعكس وهذه الرموز مثل اليد برفع الإبهام والصليب المقلوب وبعض الفانيلات المكتوب عليها كلمة إبليس أو الشيطان ( satan ) والهلال والنجمة وقرن كبش فوقه شمعة وبعض الأحذية وجماجم وغيرها من الرموز والتي ينبغي على المجتمع والقائمين التنبه لها ونبذ هذه الحركات والتيارات الهدامة .
وقد بين فضيلة الشيخ الدكتور مساعد المفتي العام للسلطنة بأن المسلمين جزء من هذا العالم يتأثرون به ويؤثرون فيه ولا ينقطعون عن هذا المحيط الذي يجدون فيه ، وطالما أن هناك حركات في بقاع شتى من العالم تدعو إلى عبادة الشيطان وإلى محاربة الغواية فلا شك أن ذلك يسري إلى مجتمعات المسلمين لأن هؤلاء الذين يدعون إلى سبل الشيطان ويحاربون الحق والهدى إنما يعملون وفقاً لمخططات مدروسة ووسائل معاصرة ، ويلجأون إلى كل ما يستطيعون لاحتواء شباب المسلمين إلى واقعهم .
وأضاف فضيلة الشيخ الدكتور بقوله : إن هذه الممارسات لها دور في نشر الشذوذ الجنسي والحركات الماسونية ، فيجب على الحكومات والأفراد التحرك لمنع مثل هذه الحركات .
فهذه حقيقة لا ينبغي النظر فيها بأنها مجرد هواء وانحراف واتباع للشهوات أو حالات شاذة بل هي حركات مدروسة ولها كيانات تدعمها ولها مؤسسات ترعاها
ويجب ألا نغمض أعيننا وألا نصم آذاننا وألا نظن أننا في حصانة ؛ وأن ما أصاب غيرنا لا يصيبنا في مجتمعنا!.
وأشار الخروصي إلى أن هناك رموزا يستخدمها الشباب دون معرفة أصولها فهذه الرموز مستمدة من تراث وثني فهذه السلوكيات والحركات تستهدف الشباب والشابات فهذه السلوكيات تهدم العقيدة وتنشر الفساد في المجتمع فالحذر منها واجب.
وهذه الحركات تستهدف أيضاً الأسرة تبدأ أولا من الفتاة.
وأضاف بأن هناك علامات قد تكون علامات نفسية كالانعزال حيث يسلك مسلكا غير حميد وكذلك الصفات الخلقية مثل صبغ الشعر والكحل وتغيير الخلقة كالتقليعات في الشعر والأوشام وغيرها..
وقد نبه فضيلته بأن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم يقول " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) وقال تعالى ( ياأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة) لذلك يجب بذل الجهد في سبيل متابعة هذه الظاهرة الخطيرة وأن نكون شركاء في القضاء على هذه الظاهرة بدءا من الأب والأم وكذلك الأخصائي في المدراس والغيورين على المجتمع ونشر الوعي الديني في المدارس والمساجد ووسائل الإعلام .