غالي الأثمان
¬°•| مراقب سابق|•°¬
حاول وافد سريلانكي مُقاومة رجال الأمن والفرار منهم؛ إثر مُداهمته بداخل شقته التي يسكنها بحي البخارية بالطائف بعد أن حولها إلى مقرّ لتصنيع الخمور ومُمارسة الرذيلة، وموقعاً لإجهاض النساء الحوامل، كما عُثر بها على بعض الصلبان والرموز المسيحية.
وكانت دوريات الأمن بمحافظة الطائف تابعت عمارة مأهولة بالسُكان المُتأهلين، ومُعظمهم من الأجانب، بحي البخارية حتى تقرر دهم شقة بالدور الثالث كُشف عن تحويل ساكنها السريلانكي، مسيحي الديانة، لها إلى مقر لتصنيع العرق المُسكر.
وضُبطت بالشقة أربعة براميل كبيرة مع 22 عبوة صغيرة مليئة بالعرق المُسكر وجاهزة للترويج والبيع، كما عُثر على الأدوات المستخدمة في التصنيع من قدور ضغط وأسطوانات غاز وخلافه.
كما عُثر بداخل الشقة على كميات كبيرة لأدوات تُستخدم في تنفيذ عمليات الإجهاض، ما بين قفازات طبية وأدوية تُستخدم لهذا الشأن، وادعى الوافد أن زوجته كانت معه، وكانت تُعاني أمراضاً
تستوجب توافر تلك المواد.
وعُثر كذلك على كمية من ملابس السهرات النسائية وأقمصة نوم ملونة، وبالانتقال لغرفة أخرى عُثر بداخلها على الصليب في أوضاع كثيرة، وبعض التماثيل الغريبة.
وبتتبع الوافد ومساءلته من قبل ضابط الفرقة الأمنية عن إقامته أبرزها، واكتُشف أنها مُنتهية الصلاحية منذُ عام 1427 هـ، وأنه هارب من الشركة التي تُشغله بمهنة "عامل نظافة".
وحُرر محضر الحالة، وسُلم الوافد لمركز شرطة الفيصلية، حيث أُخضع للتحقيق لحين إحالته لهيئة التحقيق والادعاء العام؛ لاتخاذ الإجراءات النظامية بحقه.
وكان مجموعة من سُكان حي البخارية بالطائف قد كشفوا عن عودة فئة المخالفين للحي مرة ثانية، وأبدوا استغرابهم من توقف الحملات الأمنية على الحي، مُطالبين بعودة فرق البحث الجنائي لمُباشرة مهامهم مُجدداً بعد تزايد القضايا الجنائية مؤخراً ..
وكانت دوريات الأمن بمحافظة الطائف تابعت عمارة مأهولة بالسُكان المُتأهلين، ومُعظمهم من الأجانب، بحي البخارية حتى تقرر دهم شقة بالدور الثالث كُشف عن تحويل ساكنها السريلانكي، مسيحي الديانة، لها إلى مقر لتصنيع العرق المُسكر.
وضُبطت بالشقة أربعة براميل كبيرة مع 22 عبوة صغيرة مليئة بالعرق المُسكر وجاهزة للترويج والبيع، كما عُثر على الأدوات المستخدمة في التصنيع من قدور ضغط وأسطوانات غاز وخلافه.
كما عُثر بداخل الشقة على كميات كبيرة لأدوات تُستخدم في تنفيذ عمليات الإجهاض، ما بين قفازات طبية وأدوية تُستخدم لهذا الشأن، وادعى الوافد أن زوجته كانت معه، وكانت تُعاني أمراضاً
تستوجب توافر تلك المواد.
وعُثر كذلك على كمية من ملابس السهرات النسائية وأقمصة نوم ملونة، وبالانتقال لغرفة أخرى عُثر بداخلها على الصليب في أوضاع كثيرة، وبعض التماثيل الغريبة.
وبتتبع الوافد ومساءلته من قبل ضابط الفرقة الأمنية عن إقامته أبرزها، واكتُشف أنها مُنتهية الصلاحية منذُ عام 1427 هـ، وأنه هارب من الشركة التي تُشغله بمهنة "عامل نظافة".
وحُرر محضر الحالة، وسُلم الوافد لمركز شرطة الفيصلية، حيث أُخضع للتحقيق لحين إحالته لهيئة التحقيق والادعاء العام؛ لاتخاذ الإجراءات النظامية بحقه.
وكان مجموعة من سُكان حي البخارية بالطائف قد كشفوا عن عودة فئة المخالفين للحي مرة ثانية، وأبدوا استغرابهم من توقف الحملات الأمنية على الحي، مُطالبين بعودة فرق البحث الجنائي لمُباشرة مهامهم مُجدداً بعد تزايد القضايا الجنائية مؤخراً ..