اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبيض وأسود$
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرتاح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبيض وأسود$
الله يسلمك ويسلم حالك ومالك وحلالك يا جميل يا حلو خخخههههههع:7btain::f61e5c27a3216ead2f5 :7btain:
وهذه لك .. فاقرأيها واحفظيها عن ظهر قلب .
القلب الأبيض ............ والقلب الأسود
ماأروع الإنسان صاحبالقلب الأبيض .. الذي لايكره .... ولا يحقد....
ولا يحمل غلاً
ما أجمل الإنسان صاحبالابتسامة الدائمة .... التي تشرق فتزرع الحب في القلوب ...
إن الإنسان صاحبالقلب الأبيض ... إنسان متسامح ... وطيب ...
وصاحب نوايا سوية تخدمه ليكون
موفقاًللخير...
إن الكراهية والحقد لا يورثان صاحباهما إلا الهم والغم والنكد ... حتى يحترق
الإنسان فلا يطرح إلا
المزيد من الكراهية .....(فالنار نأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله ) !!
نعم يظل ذاكالقلب الأبيض هو الأكثر تميزاًبين الجميع .... هو ذاكالقلب الذي لا يحمل سوىحباً للجميع
دون استثناء ....الذي يبقى عالقاً فيذاكرتنا للأبد...وأينما حل فهو محل ترحيب حب
و احتراملأنه
باختصار يحمل ذاك النقاء والصفاء داخل قلبه ....
عكس ذاكالأسود المليء بالحقدوالكره ... القلب الذييكره كل شيء حتى نفسه .... فهو يحقد
ليكره ويكره ليحقد...ويحترقكالحطب الذي تأكله النار وينتهي كالرماد فلا يسعنا
سوى أنننفثه
ليتطاير مودعاً عالمنا للأبد ...دون ذكرى تبقى عالقةً فيالأذهان .... لأنه باختصار
لا يستحق البقاء
مع أصحاب القلوب البيضاء..
هل قلوبنا بيضاء امسوداء؟
نسيان الإساءة ... هل هو دليل على سوادالقلب ؟؟
يقولون إن الذي يعجز عن نسيان الإساءة ( قلبه أسود ) وأقول إنعدم النسيان هذا
لا يشير دائماً إلى سوادالقلب
فبعض الأشخاص يستطيعون رد الإساءة بمثلها فيوقتها
وهؤلاء يأخذون حقهم بأيديهم قولاً أوفعلاً
وبعضهم يختزنها في أعماقه لفترة .... يتحين الفرص لكي يردالإساءة بمثلها
فإذا ما تهيأت له الفرص المناسبة ردالإساءة بمثلها وربما بأكبر منها
والبعض الثالث يتغاضى عنالإساءة و يتناساها متعمداً ، يلقي كل شيء وراء ظهره
وينظر إلى الأمام دائماً،
واثقاً من أن ( التطنيش ) نعمة من الله عزوجل
تريحالقلب والأعصاب والنفسعموماً...
أما النوع الأخير فهو كذالك النوع الذي تجرحه الإساءة ، تؤلممشاعره ، وتكسر قلبه لكنه لا يرد وقتها ولا يرد بعدها ، كما أنه لا يستطيع تجاهلآثارها المطبوعة في قلبه
أبد الدهر فالألم يحفر خطوطه في أعماق نفسه، والإساءة ظل على مدى السنين
والأيام ماثلة أمام عينه ، مستيقظة في عقلهوقلبه ، ولكنه لا يقوى على الدعاء
على من أساء أليه ، ولا يشمتبه في أثناء تعرضه لأي بلاء ، كما أنه يترفع
عن إلحاق الضرر به لو تهيأتله الفرصة ومع ذلك فهو ينسى
لا يستطيع أن يجرد نفسه منمشاعر الأسى والألم والغضب في مواجهة من أساءإليه
يشعر بأنه لا ينتصر لنفسه التي تعرضت للإساءةظلماً
لذا فهو يعجز عن بذل مشاعر الود أو الحب لمن أساء إليه
هذه الحالة لا تعبر عن قلب أسود البتة .. بل أعتقد أن صاحبهاعلى حق ..
ومن الخطأ أن نلون قلبه بالسواد رغماً عنه ، فالشعور بالظلميولد الشعور بالقهر
والقهر قد يدفع الإنسان
إلى القيام بأي عمل غير محمود، فإذا تمكن الإنسان ...
أي إنسان من مقاومة القيام بذلك العمل غيرالمحمود فلا اقل من أن يظل شعورة بالظلم
يملأ نفسه رغماً عنه ، فهلنلومه عن ردة فعله التي تعجز فقط عن النسيان
لاأكثر..!!
بالرغم من كل ذلك .. يظل هناك موقف قدتجاوز بعظمته كل المواقف في مواجهة
الإساءات ، وهوموقف
التعامل مع الله عز وجل في كل الأمور وجعلها خالصه لوجههالكريم
مما يعني تلمس الأجر الذي خصصه لمن عفا أو أصلح ، حيث نستطيعبتخيل حجم
ذلك الأجر وأبعاده ، أن
ننسى كل الإساءات وأن نسقطهامن نفوسنا عامدين متعمدين ،
طمعاً في ثواب أكبر وعفو لا ينقطع بإذنالله
ولنتذكر فمن عفا وأصلح فأجره علىالله
ربي يوفقك إلى طريق النور
I DONT ANDERSTAAAAAAND::s33::
i`i
هذا شيء ليس بيدي فِعْله وانا ما بدخل عقلك .. كُلٌ له افكاره وعقليته .. كيف يشاء يفهم .. ومن لا يُريد .. فهو احق بفهمه كيف شاء .؟!
لكنا نقول . نفهم للجميع ونتحاور .. ونُعطي مزيداً من الذي بيدنا ليبقى الاخر على ثقافة التنوير .. والله هو المُعطي ويزيد ..!