[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
[YOUTUBE]IITMFVNSdQ0&feature=player_embedded[/YOUTUBE]
متابعات:-
أجرت وكالة عاجل ليبيا اتصال هاتفي مع المذيعة هالة المصراتي هو الأول بعد أعتقالها من قبل الثوار, وقالت الوكالة أنها موجودة الآن بمنزل احد ثوار قرقارش.
وجاء ذلك بعد يوم واحد من ظهورها على التلفزيون الرسمي الليبي وهي تحمل المسدس وتنافح عن القذافي.
وقالت في اتصال هاتفي مع احد الثوار. انه "ليس غصبا أن تخرج مع الثوار" بعد أن قال لها المتصل أنها يجب أن تقنع الثوار إذا كانت تريد الأمان واصفا حملها للسلاح في برنامجها وتهديدها لمن يقترب من القذافي هي حركة "حقيرة", وهو الأمر الذي أثار انفعال هاله المصراتي , بينما أكدت أن العائلة الموجودة معهم الآن " عائلة محترمة ", حينما سألها مراسل الوكالة : "هل تعرضتي لأذى من أي شخص؟".
وقالت المصراتي بأن الوطن ليس ثورة وأن من يحب ليبيا يجب أن يحبها بالشكل الصحيح , وليس الكل قلوبهم نظيفة, رافضة بشكل قاطع أن تتحدث بأسم الثوار, قائلة بأن ليبيا لا يختزلها معمر القذافي ولا يختزلها " أولادها" وليبيا "فوق الجميع",مؤكده أنها ستعيش في بلادها وستموت في بلادها.
وقالت أنها انضمت لليبيين, رافضة أن تقول بأنها انضمت " للثوار" وتقول أنها هي من ذهبت بنفسها ولم يعتقلها أحد ووجدت معاملة جيدة و محترمة و متأدبة – كما وصفتها.
متابعات:-
أجرت وكالة عاجل ليبيا اتصال هاتفي مع المذيعة هالة المصراتي هو الأول بعد أعتقالها من قبل الثوار, وقالت الوكالة أنها موجودة الآن بمنزل احد ثوار قرقارش.
وجاء ذلك بعد يوم واحد من ظهورها على التلفزيون الرسمي الليبي وهي تحمل المسدس وتنافح عن القذافي.
وقالت في اتصال هاتفي مع احد الثوار. انه "ليس غصبا أن تخرج مع الثوار" بعد أن قال لها المتصل أنها يجب أن تقنع الثوار إذا كانت تريد الأمان واصفا حملها للسلاح في برنامجها وتهديدها لمن يقترب من القذافي هي حركة "حقيرة", وهو الأمر الذي أثار انفعال هاله المصراتي , بينما أكدت أن العائلة الموجودة معهم الآن " عائلة محترمة ", حينما سألها مراسل الوكالة : "هل تعرضتي لأذى من أي شخص؟".
وقالت المصراتي بأن الوطن ليس ثورة وأن من يحب ليبيا يجب أن يحبها بالشكل الصحيح , وليس الكل قلوبهم نظيفة, رافضة بشكل قاطع أن تتحدث بأسم الثوار, قائلة بأن ليبيا لا يختزلها معمر القذافي ولا يختزلها " أولادها" وليبيا "فوق الجميع",مؤكده أنها ستعيش في بلادها وستموت في بلادها.
وقالت أنها انضمت لليبيين, رافضة أن تقول بأنها انضمت " للثوار" وتقول أنها هي من ذهبت بنفسها ولم يعتقلها أحد ووجدت معاملة جيدة و محترمة و متأدبة – كما وصفتها.