[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
عبدالله السالمي: العطاء سيسهم سد احتياجات المواطنين
مسقط – العمانية ــ الزمن: أصدر حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم أوامره السامية بتخصيص عشرين مليون ريال عُماني من لدن جلالته لبناء وصيانة المساجد وتشمل هذه الأوامر بناء جوامع ومساجد جديدة وصيانة القائم منها .
وقال عبدالله بن محمد السالمي وزير الأوقاف والشؤون الدينية في تصريح له إنها لمناسبة جليلة هذا الإنعام السامي من لدن جلالته تجاه المساجد والجوامع وهو ينبوع الإكرام والجود وقد سبقت أياديه السخية في بيوت الله عز وجل قياما وعناية مما يستوجب الشكر ومن اتسع في الإفضال والعطاء فلا سبيل فيه إلا التوسع بالشكر وبسط الثناء، ودوام الخير والدعاء .
وأضاف السالمي بأن هذا العطاء السامي سيسهم بشكل جلي في سد كثير من احتياجات المواطنين في كافة أرجاء السلطنة من المساجد والجوامع سواءً في بناء الجديد منها أو صيانة ما هو قائم، على حسب ما وعدت به الوزارة في الفترات الماضية وتمت الموافقة عليها وصدور قرارات حيالها.
وأوضح وزير الأوقاف والشؤون الدينية أن الوزارة ستقوم في الفترة المقبلة بوضع تلك الأوامر السامية موضع التنفيذ وبشكل عاجل وفق الآليات المرفقة معها.
وقال عبدالله بن محمد السالمي وزير الأوقاف والشؤون الدينية أنه بهذه المناسبة العزيزة ونحن نتفيأ ظلال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك لنرفع أكف الضراعة إلى المولى – جل شأنه – بأن يتقبل من جلالته هذا الفضل والإنعام ويديم عليه نعمه، ويكلأه بعنايته، ويوفقه للخيرات، ويجعله في ميزان حسناته، إنه تعالى ولي ذلك كله .
وتأتي هذه اللفتة الكريمة في ظل الاهتمام السامي الذي يوليه جلالته بعمارة بيوت الله تعالى وصيانتها وتوفير ما تحتاج إليه من خدمات ولتؤدي رسالتها المقدسة المتمثلة في تأدية العبادات وترسيخ الفهم الصحيح المعتدل للدين والعقيدة الإسلامية السمحة ، ولتكون هذه المساجد منارة للعلم وإشعاعا لروح التسامح وامتدادا لجسور المودة والتواصل بين العمانيين فأفضال جلالته لا تنقطع فالجميع ينهل من فكره السامي وعطاياه المتدفقة وهو الحريص كل الحرص على عمارة بيوت الله وخدمتها لإيمانه بأهميتها وعظم شأنها في ترسيخ القيم والمبادئ النبيلة التي تسمو بالمسلم وتجعله وثيق الصلة بخالقه وتقوّم سلوكه وتجعله إنسانا فاعلا في مجتمعه .
وفي المسجد يلتقي الإنسان بخالقه يناجيه ويتضرع إليه خاشعا يرجو رحمة ربه وفي المسجد يتعلم الإنسان المبادئ الإسلامية والأخلاق الرفيعة ويعزز من روح تسامحه بين أفراد مجتمعه ويتفاعل معهم بفكر معتدل فلجلالته أجلّ الثناء وعظيم الشكر والامتنان على فيض كرمه وجميل عطائه الذي لا ينضب ، وكان جلالته قد أنعم في وقت سابق باثني عشر مليون ريال عُماني لبناء وصيانة الجوامع والمساجد وها هي عطاياه تتواصل ليتواصل معها الخير العميم على ربوع وطننا الغالي .
وسوف تساهم هذه الأوامر السخية في تلبية طلبات المواطنين المتمثلة في تشييد الجوامع والمساجد الجديدة وترميم وصيانة ما هو قائم منها وستقوم وزارة الأوقاف والشؤون الدينية باتخاذ الإجراءات المناسبة التي على أساسها سيتم تفعيل هذه الأوامر الجليلة وذلك بمراعاة أقدمية الطلبات لبعض المناطق ذات الكثافة السكانية التي لا توجد بها مساجد .
وتقوم الوزارة بالإشراف على المساجد وخدمة ما يقرب من خمسة عشر ألف جامع ومسجد متوزعة في ربوع السلطنة ورعايتها وتوفير ما تحتاج إليه من خدمات وصيانة.
مسقط – العمانية ــ الزمن: أصدر حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم أوامره السامية بتخصيص عشرين مليون ريال عُماني من لدن جلالته لبناء وصيانة المساجد وتشمل هذه الأوامر بناء جوامع ومساجد جديدة وصيانة القائم منها .
وقال عبدالله بن محمد السالمي وزير الأوقاف والشؤون الدينية في تصريح له إنها لمناسبة جليلة هذا الإنعام السامي من لدن جلالته تجاه المساجد والجوامع وهو ينبوع الإكرام والجود وقد سبقت أياديه السخية في بيوت الله عز وجل قياما وعناية مما يستوجب الشكر ومن اتسع في الإفضال والعطاء فلا سبيل فيه إلا التوسع بالشكر وبسط الثناء، ودوام الخير والدعاء .
وأضاف السالمي بأن هذا العطاء السامي سيسهم بشكل جلي في سد كثير من احتياجات المواطنين في كافة أرجاء السلطنة من المساجد والجوامع سواءً في بناء الجديد منها أو صيانة ما هو قائم، على حسب ما وعدت به الوزارة في الفترات الماضية وتمت الموافقة عليها وصدور قرارات حيالها.
وأوضح وزير الأوقاف والشؤون الدينية أن الوزارة ستقوم في الفترة المقبلة بوضع تلك الأوامر السامية موضع التنفيذ وبشكل عاجل وفق الآليات المرفقة معها.
وقال عبدالله بن محمد السالمي وزير الأوقاف والشؤون الدينية أنه بهذه المناسبة العزيزة ونحن نتفيأ ظلال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك لنرفع أكف الضراعة إلى المولى – جل شأنه – بأن يتقبل من جلالته هذا الفضل والإنعام ويديم عليه نعمه، ويكلأه بعنايته، ويوفقه للخيرات، ويجعله في ميزان حسناته، إنه تعالى ولي ذلك كله .
وتأتي هذه اللفتة الكريمة في ظل الاهتمام السامي الذي يوليه جلالته بعمارة بيوت الله تعالى وصيانتها وتوفير ما تحتاج إليه من خدمات ولتؤدي رسالتها المقدسة المتمثلة في تأدية العبادات وترسيخ الفهم الصحيح المعتدل للدين والعقيدة الإسلامية السمحة ، ولتكون هذه المساجد منارة للعلم وإشعاعا لروح التسامح وامتدادا لجسور المودة والتواصل بين العمانيين فأفضال جلالته لا تنقطع فالجميع ينهل من فكره السامي وعطاياه المتدفقة وهو الحريص كل الحرص على عمارة بيوت الله وخدمتها لإيمانه بأهميتها وعظم شأنها في ترسيخ القيم والمبادئ النبيلة التي تسمو بالمسلم وتجعله وثيق الصلة بخالقه وتقوّم سلوكه وتجعله إنسانا فاعلا في مجتمعه .
وفي المسجد يلتقي الإنسان بخالقه يناجيه ويتضرع إليه خاشعا يرجو رحمة ربه وفي المسجد يتعلم الإنسان المبادئ الإسلامية والأخلاق الرفيعة ويعزز من روح تسامحه بين أفراد مجتمعه ويتفاعل معهم بفكر معتدل فلجلالته أجلّ الثناء وعظيم الشكر والامتنان على فيض كرمه وجميل عطائه الذي لا ينضب ، وكان جلالته قد أنعم في وقت سابق باثني عشر مليون ريال عُماني لبناء وصيانة الجوامع والمساجد وها هي عطاياه تتواصل ليتواصل معها الخير العميم على ربوع وطننا الغالي .
وسوف تساهم هذه الأوامر السخية في تلبية طلبات المواطنين المتمثلة في تشييد الجوامع والمساجد الجديدة وترميم وصيانة ما هو قائم منها وستقوم وزارة الأوقاف والشؤون الدينية باتخاذ الإجراءات المناسبة التي على أساسها سيتم تفعيل هذه الأوامر الجليلة وذلك بمراعاة أقدمية الطلبات لبعض المناطق ذات الكثافة السكانية التي لا توجد بها مساجد .
وتقوم الوزارة بالإشراف على المساجد وخدمة ما يقرب من خمسة عشر ألف جامع ومسجد متوزعة في ربوع السلطنة ورعايتها وتوفير ما تحتاج إليه من خدمات وصيانة.