سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
طالبت الكاتبة والناشطة السعودية وجيهة الحويدر، العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بإشراك المرأة في الجانب السياسي وفي إدارة مؤسسات الدولة، إضافة الى إشراكها عضواً فاعلاً في مجلس الشورى، وإسناد حقائب وزارية إليها، وحقها في التمثيل في المجالس البلدية بالترشح والانتخاب.
وطالبت الناشطة الحويدر في خطاب وجهته إلى الملك بضرورة «إقرار حق المرأة في التصرف وإدارة حياتها وحياة أطفالها، وبالاعتراف بهويتها واعتبارها إنساناً كامل الأهلية». كما طالبت بـ«تفعيل البطاقة الشخصية للمرأة، وفرض عقوبات على من يرفض الاعتراف بها أو يشترط معرفاً».
كما طالبت بـ«تعديل المادة 53 من نظام الأحوال المدنية، التي تنص على انه لا يحق للمرأة تسجيل وفاة زوجها أو أحد أقاربها، وإذا لم يوجد رجل في العائلة يتولى ذلك الحدث البالغ 17 عاماً أو عمدة الحي أو شيخ القبيلة أو المحافظ».
كما طالبت الحويدر «إصدار نظام للأحوال الشخصية يتناول الطلاق، الخلع، العضل، العنف الجسدي والنفسي، الحضانة، النفقة، الزواج، التعدد، الحضانة وغيرها، بما يحفظ حق المرأة والطفل، وعدم ربط المساعدات التي تقدم من الضمان الاجتماعي بالأرامل والمطلقات». كما طالبت بـ«تحديد سن أدنى للزواج، وإصدار نظام يمنع ويُجرم زواج القاصرات، وسن قانون يجرم الاعتداء على المرأة».
وطالبت الناشطة الحويدر في خطاب وجهته إلى الملك بضرورة «إقرار حق المرأة في التصرف وإدارة حياتها وحياة أطفالها، وبالاعتراف بهويتها واعتبارها إنساناً كامل الأهلية». كما طالبت بـ«تفعيل البطاقة الشخصية للمرأة، وفرض عقوبات على من يرفض الاعتراف بها أو يشترط معرفاً».
كما طالبت بـ«تعديل المادة 53 من نظام الأحوال المدنية، التي تنص على انه لا يحق للمرأة تسجيل وفاة زوجها أو أحد أقاربها، وإذا لم يوجد رجل في العائلة يتولى ذلك الحدث البالغ 17 عاماً أو عمدة الحي أو شيخ القبيلة أو المحافظ».
كما طالبت الحويدر «إصدار نظام للأحوال الشخصية يتناول الطلاق، الخلع، العضل، العنف الجسدي والنفسي، الحضانة، النفقة، الزواج، التعدد، الحضانة وغيرها، بما يحفظ حق المرأة والطفل، وعدم ربط المساعدات التي تقدم من الضمان الاجتماعي بالأرامل والمطلقات». كما طالبت بـ«تحديد سن أدنى للزواج، وإصدار نظام يمنع ويُجرم زواج القاصرات، وسن قانون يجرم الاعتداء على المرأة».