القصيد يوحني بدار بها شامخات اعلام......... والعوازل يجبروني اكتب لهم تراني هيمان
الشعر لي عبر خفوقي بحر وجرى بالدم ........اوصف بلادي وارفعها عن كل خزلان
والفكر طاير يرسل ذبذباته برملة حماسه ........ ويوصلها لي الخظرء وصعرى بهوان
لي من رمس عنش يا البريمي غلطان ........ لا اعلمه كنه توه من بطن امه يبكي وينهان
والسموحه من الحاظرين
.
.
.
.
أنتظارُ منْ نوعْ أخر ْ
أنتظارْ يطلقْ أنفاسهُ مودعْ تلكً الحياهْـ , مصافحاّ تلكْ الأحلامْ التيٍ أبت~ أنْ )لاتلتقيٍ
.
.
.
.
~
لـ تَنْتِشَلَ مِنْ [ فَوْقِها ] رَمَادً يكْسِيهَا
وَ رُكَاماً يَنْخُر[ جَسَدِهَا ]
فَيَضْحِي بِجَسَدِها {... أَشْلَاءً~.
تَتَسَاوى مَعْ [ الثَرَى ] جُثَتُهَا .!
ويَسْحَقُ القَلْبُ حَتَّى {... النَزِيف ~.
لتَغْرَقُ زُهُورَ حَدِيقَتِهَا .. بِبِرْكَةِ دِمَاء ..
قَطعُوا أوَاصِرِناَ .. ودِمَائِنِا
فَتُطْلِقَ مِنْ ...{ شَفَتَيْهَا شَهَادةُ الـمَوْت ...!وَتَقَعَ...! جُثةٌ هَامِدَه ... بِلَا حَرَاكْ ... بِلا [ نَبْضٍ بِلَا حَيَاة ] ...
هَذا مَا سَيَكُون ]... إَنْ لَمْ تَأَتِي وَتَنْتَشِلُهَا .. قَرَارٌ يُعِيدُ بَسمَتِها ..
وإَلَى صَدْرك .. [ تحْتَضِنُهَا ] ..
~
لَا تَقْلَقْ .. سَيَأتِي~.
[ تُغَنِي لَهُ ].. وتُلَاعِبَهُ الهَدْهَدَة ..
كَمَا الطِفْلُ [الصَغٍير] .. يَرْغَبُ السُبَات بَعْدَ [ عَنَاءٌ طَوِيل ] ..
يَاآأآأ بُرَيِمَاه .. لَا تَقلَقي .. فَالقَلبُ فِيِ
انِتِظَاآر مَا يُنتَظَر
.
.
.
.
..
.
~
وَ غَفَتَ ~.
عَلَى وَسَائِدَ مِنْ[ حَجَرْ ]
وَلَمْ يَعُد ْ }... وَلَمْ تَصْحُو هِيَ مِنْ [ غَفْوَتِهَا ] بَعْدْ .. !
نَتأمَل صَحُوَتَها بَعَد اَيَام ..
.
{... أَنْتَهَىَ~.
.
.
.
.
.
{,,, ووووووووتَطُوُلُ
سَاعَات
الإنتظَار ويُراوغ الإنسان
ذَاتهُ بِـ الصَبر علَّ القَدر يُحركـ قَلب القَريِب
مَأسَاةٌ عِندمَا يُعلن القَلب وفَاتِه مِن ألمِ الإنتظَار
و اللآمُقَاومةْ ...
.
.
لِروحُ الُبريِمي كُل وَجـ عِ ــي
.
.
طِبْتُم
.
.
غُمُوضِ المَشاعِر