Hydrangea
¬°•| عضو مثالي |•°¬
خلآس خلآس
خذي رآحتج آلهتن
بآجر بنزله انآ
بيكوز أنآ بعد ~ مفتر راسي ~ :facepalm:
خذي رآحتج آلهتن
بآجر بنزله انآ
بيكوز أنآ بعد ~ مفتر راسي ~ :facepalm:
صخب الابداع الهتن شو الحكمة الي بتكلمين عنها؟!
الحين داخلة عسب موضوع المساحة الحرة ^^"
الحكمة الله يسلمكم ( كن ذا همة تصل إلى القمة )
،
بس كيف الترتيب ما شيء باقي ؟
هههه انزين يمعيلي اللي رمستوا عنه ^^"
لاني بحدر فليل انزلهن .. :1:
و المشكلة انه بعد المغرب ما بكون موجودة !
يعني في حال تاخرت عن الساعة 2 ص
حاولوا تدبروا الموضوع اوك ؟
آلكرم بئرُ لآ يجف
لا يسعد المجتمع ، ولا يتذوّق حلاوة الطمأنينة والسلام ، ومفاهيم الدعة والرخاء ، إلا باستشعار أفراده روح التعاطف والتراحم ، وتجاوبهم في المشاعر والأحاسيس في سرّاء الحياة وضرّائها ، وبذلك يغدو المجتمع كالبنيان المرصوص ، يشد بعضه بعضاً .
وللتعاطف صور زاهرة ، تشع بالجمال والروعة والبهاء ، ولا ريب أنّ أسماها شأناً ، وأكثرها جمالاً وجلالاً ، وأخلدها ذكراً هي : عطف الموسرين وجودهم على البؤساء والمعوزين ، بما يخفّف عنهم آلام الفاقة ولوعة الحرمان .
وبتحقيق هذا المبدأ الإنساني النبيل ( مبدأ التعاطف والتراحم ) يستشعر المعوزون إزاء ذوي العطف عليهم ، والمحسنين إليهم ، مشاعر الصفاء والوئام والودّ ، ممّا يسعد المجتمع ، ويشيع فيه التجاوب ، والتلاحم والرخاء .
وبإغفاله يشقى المجتمع ، وتسوده نوازع الحسد ، والحقد ، والبغضاء ، والكيد ، فينفجر عن ثورة عارمة ماحقة ، تزهق النفوس ، وتمحق الأموال ، وتهدّد الكرامات .
من أجل ذلك دعت الشريعة الإسلامية إلى السخاء والبذل والعطف على البؤساء والمحرومين ، واستنكرت على المجتمع أن يراهم يتضورون سُغَباً وحرماناً ، دون أن يتحسّس بمشاعرهم ، وينبري لنجدتهم وإغاثتهم .
واعتبرت الموسرين القادرين والمتقاعسين عن إسعافهم أبعد الناس عن الإسلام ، وقد قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( من أصبح لا يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم ) .
وقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( ما آمن بي مَن بات شَبْعاناً وجاره جائع ، وما من أهل قرية يبيت فيهم جائع ينظر الله إليهم يوم القيامة ) .
وإنّما حرّض الإسلام أتباعه على الأريحية والسخاء ، ليكونوا مثلاً عالياً في تعاطفهم ومواساتهم ، ولينعموا بحياة كريمة ، وتعايش سلمي ، ولأنّ الكرم حمام أمن المجتمع ، وضمان صفائه وازدهاره .
الصبر مفتاح الفرج
لصبر عادة الأنبياء والمتقين، وحلية أولياء الله المخلصين، وهومن أهم ما نحتاج إليه نحن في هذا العصر الذي كثرت فيه المصائب وتعددت، وقلّ معها صبر الناس على ما أصابهم به الله تعالى من المصائب، والصبر ضياء، بالصبر يظهر الفرق بين ذوي العزائم والهمم وبين ذوي الجبن والضعف والخور،والصبر ليس حالة جبن أويأس أوذل بل الصبر حبس النفس عن الوقوع في سخط الله تعالى وتحمل الأمور بحزم وتدبر, والصابرون يوفون أجورهم بغير حساب: أُوْلَـئِكَ يُجْزَوْنَ ٱلْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَـٰماً [الفرقان:75]، وقال تعالى عن أهل الجنة: سَلَـٰمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَىٰ ٱلدَّارِ [الرعد:24]، هذا هو الصبر، المحك الرئيسي، لصدق العبد في صبره، واحتسابه مصيبته عند الله.
دائما عندما تصادفنا مشكله نردد هذه الحكمة ( الصبر مفتاح الفرج )لعل الله يفرج علينا كربتنا
وايضا ذكر الله تعالى في كتابه الكريم : ( إن مع العسر يسرا )
فبعد الصبر ع البلاء يأتينا الفرج ويبدلنا مكان الحزن بالفرح , فما أجمل أن يكون الإنسان صابراً ومحتسب الأجر من عند الله تعالى ,فنبينا إيوب عليه السلام
كان القدوة في تحمل البلاء والصبر فبعد تحمله جازاه الله بالفرج وفرج كربته
وابدله بخيرِ كثير ,,,
وهذا بعض ماقيل فالصبر :
-الصبر..عند المصيبة.. يسمى ايماناً.
-الصبر..عند الاكل..يسمى قناعة.
- الصبر..عند حفظ السر.. يسمى كتماناً.
-الصبر..من اجل الصداقة.. يسمى وفاء.
-اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير
فما أجمل أن نتحلى بهذه الصفة الجميلة , فما أجملها من صفة
هو آخر موعد 2 الظهر
يعني الليل بطوله ويانا
نوت بروبلم اذا ماتواجدتي المغرب