عيناوي بجنون
¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
أقيم بولاية وادي بني خالد يوم مفتوح لاصدقاء السكري نظمه مكتب الخدمات الصحيه بالولايه بالتعاون مع جماعة اصدقاء السكري بشمال الشرقية ومجموعة دعم صحة المجتمع بالولاية وعدد من مرضى السكري وذلك تحت شعار السكري ذاتي التحكم.
وقال الدكتور سلطان البوسعيدي رئيس جماعة اصدقاء السكر في كلمة له: إن هناك نوعين من مرض السكري الأول يظهر بين فئة الاطفال والشباب بسن العشرين وهو غالبًا يعالج بحقن الانسولين والنوع الثاني يصيب البالغين بعد سن الثلاثين والأكثر انتشارًا في العالم حيث حوالي خمسة وتسعين بالمائة ويعالجون بالحمية الغذائية والنشاط الحركي والمعروف بالرياضة وبعض الادوية المضادة لارتفاع السكر في الدم وحقن الانسولين.
وأوضح ان هناك ستة وستين بالمائة في السلطنة لا يعرفون إصابتهم بالسكري لأن حالتهم صامتة مما يجعل الأعراض لا تظهر عليهم ولذلك تكون المضاعفات خطيرة وتسبب النتيجة المتأخرة لاكتشافه بالجلطة القلبية والسكتة الدماغية وتلف شبكة العينين والفشل الكلوي وتلف الأعصاب بالأرجل مما يؤدي الى بترها وهو بطبيعته مرض مزمن.
بعد ذلك القيت محاضرة عن التغذية لمرضى السكري ألقتها سنيدة الهاشمية فنية التغذية بمستشفى وادي بني خالد الذي تطرقت الى ان التغذيه أهم الأشياء في حياة الانسان سواء كشخص سليم او مصاب بداء السكري الذي لا بدّ من التعايش معه في جميع الأوقات.
واختتمت سنيدة الهاشمي محاضرتها بالتأكيد على أهمية ايجاد الوقت المناسب للرياضة وممارستها بشكل مستمر. وبعد المحاضرة قام عبدالله المنجي مشرف الخدمات الصحية بوادي بني خالد بالانابة بتوزيع عشرة أجهزة على مرضى السكري الحاضرين في اليوم المفتوح.
ومن ثم قدمت سهام الراشدية تجربتها مع مرض السكري الذي أصبح ملازمًا لها مما ترك لها صداقة مع المرض وذلك بسبب الثقافه الصحية التي تتناولها من عيادة السكري بمستشفى الولاية والمشورة الدائمة من قبل المشرفة وإيجاد الوقت المناسب للرياضة التي بدورها تحرق الكوليسترول بالدم وهي بطبيعتها أحد أنواع العلاج.
وقال الدكتور سلطان البوسعيدي رئيس جماعة اصدقاء السكر في كلمة له: إن هناك نوعين من مرض السكري الأول يظهر بين فئة الاطفال والشباب بسن العشرين وهو غالبًا يعالج بحقن الانسولين والنوع الثاني يصيب البالغين بعد سن الثلاثين والأكثر انتشارًا في العالم حيث حوالي خمسة وتسعين بالمائة ويعالجون بالحمية الغذائية والنشاط الحركي والمعروف بالرياضة وبعض الادوية المضادة لارتفاع السكر في الدم وحقن الانسولين.
وأوضح ان هناك ستة وستين بالمائة في السلطنة لا يعرفون إصابتهم بالسكري لأن حالتهم صامتة مما يجعل الأعراض لا تظهر عليهم ولذلك تكون المضاعفات خطيرة وتسبب النتيجة المتأخرة لاكتشافه بالجلطة القلبية والسكتة الدماغية وتلف شبكة العينين والفشل الكلوي وتلف الأعصاب بالأرجل مما يؤدي الى بترها وهو بطبيعته مرض مزمن.
بعد ذلك القيت محاضرة عن التغذية لمرضى السكري ألقتها سنيدة الهاشمية فنية التغذية بمستشفى وادي بني خالد الذي تطرقت الى ان التغذيه أهم الأشياء في حياة الانسان سواء كشخص سليم او مصاب بداء السكري الذي لا بدّ من التعايش معه في جميع الأوقات.
واختتمت سنيدة الهاشمي محاضرتها بالتأكيد على أهمية ايجاد الوقت المناسب للرياضة وممارستها بشكل مستمر. وبعد المحاضرة قام عبدالله المنجي مشرف الخدمات الصحية بوادي بني خالد بالانابة بتوزيع عشرة أجهزة على مرضى السكري الحاضرين في اليوم المفتوح.
ومن ثم قدمت سهام الراشدية تجربتها مع مرض السكري الذي أصبح ملازمًا لها مما ترك لها صداقة مع المرض وذلك بسبب الثقافه الصحية التي تتناولها من عيادة السكري بمستشفى الولاية والمشورة الدائمة من قبل المشرفة وإيجاد الوقت المناسب للرياضة التي بدورها تحرق الكوليسترول بالدم وهي بطبيعتها أحد أنواع العلاج.