في گل مره ؛
أتلقى خبر وفـاة ()
أشعر بها أنّ الحياة - غير متوقعة - !
ثم أقول ( يوماً سـ نلقى الله )
فـ الوقت الذي أشعر به . . . ،
إنّي في گل يوم . .
لا أصنع شيئاً يليق باللقاء !
غير إنني أضع يداً راجفةً على قلبي
وأدعو ربي ( أن يحسن خاتمتي ووالدي وكل من احب و جميع المسلمين)
حللوني ، و انتم ب ألف حل
ف الحيآة تمر و لا ندري متى تتوقف بنآ . .