عيناوي بجنون
¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
يتزايد وبشكل يومي إقبال الصهاريج على محطات تعبئة المياه بولاية لوى نظرا للحاجة المتزايدة والماسة للمياه الصالحة للشرب للقرى الساحلية الواقعة شرق الشارع العام خط مسقط – الباطنة، وكذلك عزب الأهالي الخاصة بالحيوانات. ووجدت الصهاريج نفسها مضطرة للتعبئة من المحطات التي تم إنشاؤها إبان تنفيذ مشروع إمدادات مياه الشرب الذي تبنته الهيئة العامة للكهرباء والمياه بتكلفة فاقت 3 ملايين ريال وهي موجودة في قلب المحطة الرئيسية في مخطط 107 بالولاية وفي بلدة الغزيل.
وبنظرة فاحصة لأوضاع المياه بولاية لوى قبل هذا المشروع فقد كان خزان المياه القائم في نبر ــ الزاهية والذي كانت تشرف عليه سابقا وزارة الإسكان هو المغذي الوحيد للولاية عبر الصهاريج التي تنقل المياه يوميا وبعد وصول المشروع تم غلق الخزان الذي بدا عليه التأثر والتدني في مستوى عذوبة المياه مع زيادة الطلب في ظل تناقص معدلات الأمطار المغذية له واستفادته من جريان وادي الزهيمي الذي ينحدر على قرية نبر – الساحلية.
كما كان العاملون على تلك الصهاريج يقومون فيما مضى بجلب المياه من بعض الآبار الخاصة بالولاية لكنها لم تعد حاليا للاستخدام في الوقت الراهن لارتفاع معدلات الملوحة الزائدة ولوجود حالات تلوث في بعض منها.
وتتوافر بمحطات التعبئة القائمة بالولاية النظافة العامة والسرعة في التعبئة من خلال المضخات الحديثة والإضاءة المناسبة أثناء التعبئة في الليل ومن خلالها تقوم الصهاريج بتزويد عزب الأهالي الخاصة بالحيوانات بحاجتها من المياه وكذلك المنازل التي لم تقم بإدخال خدمة المياه المحلاة حتى الآن في القرى الساحلية الواقعة شرق الشارع العام خط مسقط – الباطنة بدءا من الرميلة وحتى عضفان وكذلك للمنازل الواقعة غرب الشارع العام والتي حتى الآن لم تصلها إمدادات المياه إضافة إلى الاستخدامات الأخرى
وبنظرة فاحصة لأوضاع المياه بولاية لوى قبل هذا المشروع فقد كان خزان المياه القائم في نبر ــ الزاهية والذي كانت تشرف عليه سابقا وزارة الإسكان هو المغذي الوحيد للولاية عبر الصهاريج التي تنقل المياه يوميا وبعد وصول المشروع تم غلق الخزان الذي بدا عليه التأثر والتدني في مستوى عذوبة المياه مع زيادة الطلب في ظل تناقص معدلات الأمطار المغذية له واستفادته من جريان وادي الزهيمي الذي ينحدر على قرية نبر – الساحلية.
كما كان العاملون على تلك الصهاريج يقومون فيما مضى بجلب المياه من بعض الآبار الخاصة بالولاية لكنها لم تعد حاليا للاستخدام في الوقت الراهن لارتفاع معدلات الملوحة الزائدة ولوجود حالات تلوث في بعض منها.
وتتوافر بمحطات التعبئة القائمة بالولاية النظافة العامة والسرعة في التعبئة من خلال المضخات الحديثة والإضاءة المناسبة أثناء التعبئة في الليل ومن خلالها تقوم الصهاريج بتزويد عزب الأهالي الخاصة بالحيوانات بحاجتها من المياه وكذلك المنازل التي لم تقم بإدخال خدمة المياه المحلاة حتى الآن في القرى الساحلية الواقعة شرق الشارع العام خط مسقط – الباطنة بدءا من الرميلة وحتى عضفان وكذلك للمنازل الواقعة غرب الشارع العام والتي حتى الآن لم تصلها إمدادات المياه إضافة إلى الاستخدامات الأخرى