دلـــ دوم ـــع
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
(
غبي غش في الاختبار وياليته
ماغش)
بعد سنوات عدة قضاها في وظيفته البسيطة،
بقي عليه إكمال الشرط الأخير والذي يخوّله للحصول
على الترقية الوظيفيةبعد طول انتظار، وقد كان ـ أي شرط الترقية ـ الحصول على شهادة
المرحلة الثانوية
فلم يجد بداً من الاستفادة من
نظام (الانتساب) في أحد المدارس
الأهلية
حيث كان يجاوره في مقاعد لجنة الاختبارات
زميله الآخر والذيعندما ضاقت به الأرض بما رحبت التفت إليه يرمقه بعين الصديق
بحثاً عن إجابةالسؤال الأول في اختبار مادة الإنجليزي ـ الذي أجاب عليه صديقه رغم
صعوبته ـوقد كان
what is your
name
فأخبره أن يتريث ولا ينقل
الإجابة منه لأن هذا السؤال يعني: ما اسمك؟ والإجابة المكتوبة هي اسمه الثلاثيالذي
لا يصلح بالطبع جواباً في الورقتين
فهمس له
الأول: وأنت كيفاستطعت أن تكتب اسمك الثلاثي باللغة الإنجليزية؟
فقال: نقلته بالحرفالواحد من بطاقة (الصراف الآلي ).. وأنت افعل مثلي
فأخرج بطاقته من المحفظةونقل اسمه الثلاثي بالحرف الواحد في خانة الإجابة
على السؤال ولا من شاف ولا مندرى إلى تلك اللحظة طبعاً لأن الكارثة لم تحن بعد،
ولكنها أتت عندما صُدِمَالمعلم وهو يصحح الورقة بإجابته التحفة على سؤال
what is your
name
ـ حيث كتب باللغة الانجليزية طبعاً ـ
جُملة
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
(Welcome to
Bank Muscat)
ههههههههههههههههههههه والله كسر خاطري
من جده هيك يغش
ماغش)
بعد سنوات عدة قضاها في وظيفته البسيطة،
بقي عليه إكمال الشرط الأخير والذي يخوّله للحصول
على الترقية الوظيفيةبعد طول انتظار، وقد كان ـ أي شرط الترقية ـ الحصول على شهادة
المرحلة الثانوية
فلم يجد بداً من الاستفادة من
نظام (الانتساب) في أحد المدارس
الأهلية
حيث كان يجاوره في مقاعد لجنة الاختبارات
زميله الآخر والذيعندما ضاقت به الأرض بما رحبت التفت إليه يرمقه بعين الصديق
بحثاً عن إجابةالسؤال الأول في اختبار مادة الإنجليزي ـ الذي أجاب عليه صديقه رغم
صعوبته ـوقد كان
what is your
name
فأخبره أن يتريث ولا ينقل
الإجابة منه لأن هذا السؤال يعني: ما اسمك؟ والإجابة المكتوبة هي اسمه الثلاثيالذي
لا يصلح بالطبع جواباً في الورقتين
فهمس له
الأول: وأنت كيفاستطعت أن تكتب اسمك الثلاثي باللغة الإنجليزية؟
فقال: نقلته بالحرفالواحد من بطاقة (الصراف الآلي ).. وأنت افعل مثلي
فأخرج بطاقته من المحفظةونقل اسمه الثلاثي بالحرف الواحد في خانة الإجابة
على السؤال ولا من شاف ولا مندرى إلى تلك اللحظة طبعاً لأن الكارثة لم تحن بعد،
ولكنها أتت عندما صُدِمَالمعلم وهو يصحح الورقة بإجابته التحفة على سؤال
what is your
name
ـ حيث كتب باللغة الانجليزية طبعاً ـ
جُملة
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
!
(Welcome to
Bank Muscat)
ههههههههههههههههههههه والله كسر خاطري
من جده هيك يغش