قال الإمام الألباني رحمه الله تعالى : في تعليقه على حديث رقم :270 - " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة " .
قال رحمه الله: (أختتم هذه الكلمة بشهادة عظيمة لأهل الحديث من عالم من كبار علماء الحنفية في الهند ، ألا و هو أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي ( 1264 - 1304 )
قال رحمه الله :
" و من نظر بنظر الإنصاف ، و غاص في بحار الفقه و الأصول متجنبا الاعتساف يعلم علما يقينياً أن أكثر المسائل الفرعية والأصلية التي اختلف العلماء فيها, فمذهب المحدثين فيها أقوى من مذاهب غيرهم ، و إني كلما أسير في شعب الاختلاف أجد قول المحدثين فيه قريبا من الإنصاف ، فلله درهم ، و عليه شكرهم ( كذا ) كيف لا وهم ورثة النبي صلى الله عليه وسلم حقا ، و نواب شرعه صدقا ، حشرنا الله في زمرتهم ، و أماتنا على حبهم و سيرتهم "
السلسة الصحيحة/الجزء الأول/الصفحة 268/حديث رقم 270.
دمتم في حفظ الله ورعايته.
قال رحمه الله: (أختتم هذه الكلمة بشهادة عظيمة لأهل الحديث من عالم من كبار علماء الحنفية في الهند ، ألا و هو أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي ( 1264 - 1304 )
قال رحمه الله :
" و من نظر بنظر الإنصاف ، و غاص في بحار الفقه و الأصول متجنبا الاعتساف يعلم علما يقينياً أن أكثر المسائل الفرعية والأصلية التي اختلف العلماء فيها, فمذهب المحدثين فيها أقوى من مذاهب غيرهم ، و إني كلما أسير في شعب الاختلاف أجد قول المحدثين فيه قريبا من الإنصاف ، فلله درهم ، و عليه شكرهم ( كذا ) كيف لا وهم ورثة النبي صلى الله عليه وسلم حقا ، و نواب شرعه صدقا ، حشرنا الله في زمرتهم ، و أماتنا على حبهم و سيرتهم "
السلسة الصحيحة/الجزء الأول/الصفحة 268/حديث رقم 270.
دمتم في حفظ الله ورعايته.