•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
ملابس رياضية ضد التعرّق والحرارة
الملابس الجديدة لا تتأثر بالروائح.
ترغب الشركات المنتجة للأدوات الرياضية في جعل ممارسة الرياضة في أحضان الطبيعة أكثر راحة، من خلال استخدام تقنيات جديدة من نوعها في صناعة المنسوجات، إذ توفر هذه التقنيات حماية للملابس من التعرق والحرارة والرطوبة والروائح الكريهة.
وعرضت الشركات أحدث ابتكاراتها ضمن تشكيلات ربيع وصيف ،2012 خلال فعاليات معرض الملابس الرياضية المُقام في مدينة فريدريشسهافن جنوب ألمانيا.
وتتضمن تشكيلة إحدى الشركات ملابس وظيفية لا تتأثر بالروائح. واعتمدت الشركة في إنتاج هذه الملابس على تقنية أيونات الفضة، التي كان استخدامها قاصراً على صناعة الأحذية حتى وقت قريب. وبخلاف المنسوجات الأخرى المضادة للبكتيريا، لا تقتصر مهمة أيونات الفضة في هذه الملابس على الحد من البكتيريا في المنسوجات فحسب، بل إنها تعمل أيضاً على ألا تكتسب الملابس الروائح التي تنشأ على الجلد بفعل التبخر أو التي تعبئ البيئة المحيطة.
وأوضحت الشركة الألمانية، أن هذه الحماية من الروائح تدوم على مدار 60 ـ 70 دورة غسيل.
كما أن تزويد الملابس بنظام تبريد يتيح للعدائين والدراجين الشعور بمزيد من الراحة أثناء ممارسة هوايتهم المفضلة، إذ تقوم الكريستالات الثلجية المدمجة في المنسوجات بخفض درجة حرارة الجلد عند التعرق بمعدل يصل إلى خمس درجات، وفقاً لما أوضحته شركة أخرى مشاركة في فعاليات المعرض، إذ ترغب الشركة في استخدام تقنية التبريد في صناعة تي شيرتات وظيفية وسراويل الدراجين والملابس الداخلية الرياضية. وتستجيب الكريستالات الثلجية الاصطناعية تجاه الرطوبة وتغير حالتها الفيزيائية ومن ثم تحقق تأثيراً تبريدياً.
ويمثل العرق تحت الملابس السميكة مشكلة كبيرة، لأنه لا يتبخر هناك بشكل سليم. ومن أجل المزيد من تبادل الهواء قامت شركة ثالثة بتطوير ما يُعرف باسم تقنية الغشاء التي تعتمد على تقنية نسيج خاصة من شأنها نقل الرطوبة من أسفل الجاكت إلى الخارج بصورة أفضل.
الملابس الجديدة لا تتأثر بالروائح.
ترغب الشركات المنتجة للأدوات الرياضية في جعل ممارسة الرياضة في أحضان الطبيعة أكثر راحة، من خلال استخدام تقنيات جديدة من نوعها في صناعة المنسوجات، إذ توفر هذه التقنيات حماية للملابس من التعرق والحرارة والرطوبة والروائح الكريهة.
وعرضت الشركات أحدث ابتكاراتها ضمن تشكيلات ربيع وصيف ،2012 خلال فعاليات معرض الملابس الرياضية المُقام في مدينة فريدريشسهافن جنوب ألمانيا.
وتتضمن تشكيلة إحدى الشركات ملابس وظيفية لا تتأثر بالروائح. واعتمدت الشركة في إنتاج هذه الملابس على تقنية أيونات الفضة، التي كان استخدامها قاصراً على صناعة الأحذية حتى وقت قريب. وبخلاف المنسوجات الأخرى المضادة للبكتيريا، لا تقتصر مهمة أيونات الفضة في هذه الملابس على الحد من البكتيريا في المنسوجات فحسب، بل إنها تعمل أيضاً على ألا تكتسب الملابس الروائح التي تنشأ على الجلد بفعل التبخر أو التي تعبئ البيئة المحيطة.
وأوضحت الشركة الألمانية، أن هذه الحماية من الروائح تدوم على مدار 60 ـ 70 دورة غسيل.
كما أن تزويد الملابس بنظام تبريد يتيح للعدائين والدراجين الشعور بمزيد من الراحة أثناء ممارسة هوايتهم المفضلة، إذ تقوم الكريستالات الثلجية المدمجة في المنسوجات بخفض درجة حرارة الجلد عند التعرق بمعدل يصل إلى خمس درجات، وفقاً لما أوضحته شركة أخرى مشاركة في فعاليات المعرض، إذ ترغب الشركة في استخدام تقنية التبريد في صناعة تي شيرتات وظيفية وسراويل الدراجين والملابس الداخلية الرياضية. وتستجيب الكريستالات الثلجية الاصطناعية تجاه الرطوبة وتغير حالتها الفيزيائية ومن ثم تحقق تأثيراً تبريدياً.
ويمثل العرق تحت الملابس السميكة مشكلة كبيرة، لأنه لا يتبخر هناك بشكل سليم. ومن أجل المزيد من تبادل الهواء قامت شركة ثالثة بتطوير ما يُعرف باسم تقنية الغشاء التي تعتمد على تقنية نسيج خاصة من شأنها نقل الرطوبة من أسفل الجاكت إلى الخارج بصورة أفضل.