•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
الرئيس الكيني يحرق 5 أطنان من العاج لمكافحة تهريبه
حرق الرئيس الكيني مواي كيباكي حوالي خمسة أطنان من العاج تم تصديرها بطريقة غير شرعية من افريقيا إلى آسيا منذ عشر سنوات تقريبا، وذلك في إطار مبادرة تهدف إلى مكافحة الصيد غير الشرعي والسلع المهربة.
وبواسطة عصا طويلة رأسها مشبع بالوقود، قام الرئيس الكيني بإشعال كومة من العاج أرسلت من مالاوي إلى سنغافورة سنة 2002 وضبطت فيها واعيدت الى افريقيا. وجاء العاج من ثلاثة بلدان هي مالاوي وتانزانيا وزامبيا. وأعلن كيباكي خلال المراسم "علينا أن نتنبه جميعا إلى التأثيرات السلبية للتجارة غير الشرعية على اقتصادنا. لا يمكننا أن نسمح لأنفسنا بالبقاء مكتوفي الأيدي بينما تدمر الشبكات الاجرامية مستقبلنا المشترك".
وأضاف "بحرق العاج المهرب، نطلق رسالة واضحة إلى الصيادين والتجار غير الشرعيين عن عزمنا الجماعي على مكافحة هذه الجريمة في منطقتنا وفي الخارج". وبالتالي، تم حرق 4967 طنا من العاج في مركز تدريب حراس الغابات في مانياني، في متنزه تسافو الوطني الذي يعتبر الملجأ الأول للفيلة في كينيا.
وقد نظمت هذه العملية بناء على مبادرة البلدان الافريقية المعنية ومجموعة العمل المعنية بتنفيذ اتفاقية لوساكا الهادفة إلى مكافحة السلع المهربة الخاصة بالنباتات والحيوانات في افريقيا. وبحسب مجموعة العمل، تضم افريقيا 472269 فيلا مهددا بالخطر بسبب الصيد والتجارة غير الشرعيين وتدهور البيئة الطبيعية.
وقد حظرت اتفاقية التجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض من الحيوانات والنباتات البرية تجارة العاج الدولية سنة 1989، ولكنها سمحت لبلدان افريقيا الجنوبية بالقيام بعمليات بيع محدودة
حرق الرئيس الكيني مواي كيباكي حوالي خمسة أطنان من العاج تم تصديرها بطريقة غير شرعية من افريقيا إلى آسيا منذ عشر سنوات تقريبا، وذلك في إطار مبادرة تهدف إلى مكافحة الصيد غير الشرعي والسلع المهربة.
وبواسطة عصا طويلة رأسها مشبع بالوقود، قام الرئيس الكيني بإشعال كومة من العاج أرسلت من مالاوي إلى سنغافورة سنة 2002 وضبطت فيها واعيدت الى افريقيا. وجاء العاج من ثلاثة بلدان هي مالاوي وتانزانيا وزامبيا. وأعلن كيباكي خلال المراسم "علينا أن نتنبه جميعا إلى التأثيرات السلبية للتجارة غير الشرعية على اقتصادنا. لا يمكننا أن نسمح لأنفسنا بالبقاء مكتوفي الأيدي بينما تدمر الشبكات الاجرامية مستقبلنا المشترك".
وأضاف "بحرق العاج المهرب، نطلق رسالة واضحة إلى الصيادين والتجار غير الشرعيين عن عزمنا الجماعي على مكافحة هذه الجريمة في منطقتنا وفي الخارج". وبالتالي، تم حرق 4967 طنا من العاج في مركز تدريب حراس الغابات في مانياني، في متنزه تسافو الوطني الذي يعتبر الملجأ الأول للفيلة في كينيا.
وقد نظمت هذه العملية بناء على مبادرة البلدان الافريقية المعنية ومجموعة العمل المعنية بتنفيذ اتفاقية لوساكا الهادفة إلى مكافحة السلع المهربة الخاصة بالنباتات والحيوانات في افريقيا. وبحسب مجموعة العمل، تضم افريقيا 472269 فيلا مهددا بالخطر بسبب الصيد والتجارة غير الشرعيين وتدهور البيئة الطبيعية.
وقد حظرت اتفاقية التجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض من الحيوانات والنباتات البرية تجارة العاج الدولية سنة 1989، ولكنها سمحت لبلدان افريقيا الجنوبية بالقيام بعمليات بيع محدودة