وفيت بإحساسي
¬°•| عضو مثالي |•°¬
سجلت إدارة الإنقاذ بالإدارة العامة للعمليات في شرطة دبي 52 حالة غرق خلال النصف الأول من العام الجاري، و16 حادثاً بحرياً مختلفاً تسببت في وفاة أربعة أشخاص.
وقال رئيس قسم الإنقاذ البحري في إدارة الإنقاذ في الإدارة العامة للعمليات، الرائد يحيى حسين محمد يحيى، «على الرغم من زيادة مجموع حوادث الغرق مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي التي شهدت وقوع 41 حادثاً، فإنها لم تسفر عن سقوط وفيات خلال العام الجاري».
وأوضح أن «مجموع الحوادث البحرية تراجع بشكل ملحوظ خلال الشهر الماضي بواقع خمسة حوادث بحرية، منها أربعة حوادث غرق في الوقت الذي ارتفع مجموع حوادث الدراجات المائية بشكل عام».
وذكر رئيس قسم الإنقاذ البحري أن «ارتفاع درجات الحرارة حال دون إقبال الجمهور على ارتياد البحر، فيما رصد أخيراً حوادث الدراجات النارية التي زاد إقبال الجمهور عليها بشكل ملحوظ دون مراعاة اشتراطات الأمن والسلامة».
وأشار إلى وقوع بعض الحوادث البحرية بالقرب من الشاطئ بسبب طبيعة التيارات البحرية الموجودة في المنطقة التي تكون على شكل دوامة بحرية تسحب الشخص إلى الداخل، لذلك وفي حالة مواجهة الشخص لهذه الدوامة لابد من عدم الارتباك وعدم اللجوء إلى مقاومتها بصورة عنيفة، حتى لا تؤدي إلى إنهاكه واستسلامه لها، بل لابد أن يثبت نفسه فترة بسيطة حتى يرميه البحر إلى منطقة بعيدة عن منطقة الدوامة، لافتاً إلى أن هذه التيارات تنتشر بالقرب من منطقتي برج العرب والممشى.
وقال رئيس قسم الإنقاذ البحري في إدارة الإنقاذ في الإدارة العامة للعمليات، الرائد يحيى حسين محمد يحيى، «على الرغم من زيادة مجموع حوادث الغرق مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي التي شهدت وقوع 41 حادثاً، فإنها لم تسفر عن سقوط وفيات خلال العام الجاري».
وأوضح أن «مجموع الحوادث البحرية تراجع بشكل ملحوظ خلال الشهر الماضي بواقع خمسة حوادث بحرية، منها أربعة حوادث غرق في الوقت الذي ارتفع مجموع حوادث الدراجات المائية بشكل عام».
وذكر رئيس قسم الإنقاذ البحري أن «ارتفاع درجات الحرارة حال دون إقبال الجمهور على ارتياد البحر، فيما رصد أخيراً حوادث الدراجات النارية التي زاد إقبال الجمهور عليها بشكل ملحوظ دون مراعاة اشتراطات الأمن والسلامة».
وأشار إلى وقوع بعض الحوادث البحرية بالقرب من الشاطئ بسبب طبيعة التيارات البحرية الموجودة في المنطقة التي تكون على شكل دوامة بحرية تسحب الشخص إلى الداخل، لذلك وفي حالة مواجهة الشخص لهذه الدوامة لابد من عدم الارتباك وعدم اللجوء إلى مقاومتها بصورة عنيفة، حتى لا تؤدي إلى إنهاكه واستسلامه لها، بل لابد أن يثبت نفسه فترة بسيطة حتى يرميه البحر إلى منطقة بعيدة عن منطقة الدوامة، لافتاً إلى أن هذه التيارات تنتشر بالقرب من منطقتي برج العرب والممشى.